آیا میتوانید به من بگویید چرا علامه مجلسی در کتاب مرآة العقول خود دو حدیت از کتاب کافی را سند عین هم دارند را دو رتبۀ مختلف داده است؟ حدیثها هستند: 1) فروع الکافی، جلد 7, باب حد المرتد , صفحه 257, حدیث #9 2) اصول الکافی، جلد 2, باب البر بالوالدين, صفحه 160, حدیث #10
سلام علیکم جمیعا
تا اساتید این مطلب شما را بخوانند موضوعی را بنده در ابتدا خدمت جناب سوشی توضیح بدهم.
جناب سوشی
احادیثی که فرمودید یکی در باب مرتد و دیگری در باب بر بوالدین است.
تشخیص احادیث صحیح از احادیث ضعیف به هیچ عنوان سلیقه ای نیست.
مرجع تشخیص بین این دو 4 فیلتر عقل - اجماع - کتاب خدا و سنت نبوی است.
اگرموضوع حدیثی در باب محبت به والدین و هم در باب مرتد باشد این دو دو موضوع جداگانه و دو مصدر جداگانه برای تشخیص احادیث صحیح و ضعیف است.
یعنی ممکن است حدیث در باب محبت به وادین صحیح السند و منطبق با کتاب سنت عقل و اجماع باشد
در عین حال
در باب مرتد این حدیث با مصادیق شناخت احادیث مربوط به ارتداد نخواند لذا ضعیف السند ( در این باب ) ذکرگردد.
رتبه های این احادیت را میتوان در کتاب مرآة العقول پیدا کرد: Mirat al-Uqul, Volume 8, P. 422 و Mirat al-Uqul, Volume 23, P. 399 سند هر دوی این احادیث یکی است: "أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي عبدالله عليه السلام" اما علامه مجلسی یکی را ضعیف و یکی را صحیح شمرده است. چرا؟ لطفا این موضوع را برای من روشن کنید.
سلام
1- تعیین صحت و سقم روایت معیارهای متعددی دارد که می توانید با مطالعه علم رجال و درایه مشروحا از آنها مطلع شوید .
2- تعیین صحت و سقم روایات اجتهادی است
3- یکی از معیارهای صحت و سقم روایات تطبیق با اصول است لذا ممکن است دو روایت با یک سند یکی ضعیف و یکی صحیح محسوب شود چون یکی موافق اصول و دیگری مخالف اصول بوده است
4- شهرت و عدم شهرت روایات هم دخلی در تعیین رتبه آنها دارد
5- داشتن روایت مخالف صحیح هم می تواند نقشی در رتبه روایت ایفا کند . یعنی اگر روایت صحیحی باشد که علماء بدان عمل کرده و بدان فتوا داده اند باعث تضعیف روایت مخالفش می شود
خلاصه یکسان بودن سند معیار کاملی برای تعیین رتبه حدیث نیست
موفق در پناه حق:Gol:
- بالشين المعجمة، والراء اخيرا - أبو عبد الله الجعفي، كوفي روى عن ابي عبد الله (عليه السلام) وعن جابر، وهو ضعيف جدا، زيد احاديث في كتب جابر بن يزيد الجعفي ينسب إليه بعضها، فالامر ملتبس، فلا اعتمد على شئ مما يرويه. خلاصة الاقوال
[color=#800000]العلامة الحلي
[/color]
وايت الله خويي رحمه الله ميفرمايد :أقول : الرجل لم تثبت وثاقته ، فإن توثيق علي بن إبراهيم القمي القمي إياه
معارض بتصعيف النجاشي ، فالرجل مجهول الحال ، هذا وقد وثقه المحدث النوري في المستدرك : الجزء 3 ، الفائدة الخامسة ، في شرح مشيخة الفقيه في طريق الصدوق إلى جابر بن يزيد الجعفي ( نز ) أى ، واعتمد في ذلك على رواية الاجلاء وخمسة من أصحاب الاجماع عنه ، وعلى اعتماد الشيخ المفيد عليه . والجواب عن ذلك قد تقدم غير مرة ، وقلنا إن رواية الاجلاء ، أو أصحاب الاجماع عن شخص ، وكذلك اعتماد القدماء عليه ، لا تدل على وثاقته .
وخود علامه مجلسي در جاي ديگر مرآنش ميگويد : ضعيف. بأبي عبد الله الجعفي الذي هو عمرو بن شمر بل بعباد أيضا.بنابراين سند حديث از نظر خود علامه ضعيف است اما تصحيح ايشان تصحيح متن حديث است به قرائن شواهد و امارات ديگر .
همچنين درباره حديثي ديگر فرمايد : (الحديث الأول) (2): مرسل. لكنه معتبر لكون المرسل: ابن المغيرة و هو ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه و هو حجة المشهور مع رواية عمرو بن شمر عن جابر.
ودر باره حديث مورد بحث : (الحديث التاسع) (3): صحيح. لعل القتل على تقدير التكذيب بناء على عدم توبته مع ثبوت ارتداده بالشهود و فيه إشكال. و كذا في قوله عليه السلام:" لم أقبل منك رجوعا" (4) و يمكن تأويله بأن عدم قبول الرجوع لا يدل على القتل، فلعله عليه السلام كان يعزره لو فعل ذلك على أن الظاهر في المقامين أنه عليه السلام قالهما للتهديد تورية.
اما شرح حديث از سايت تبيان :
«اتى اميرالمومنين برجل من بنى ثعلبه، قد تنصر بعد اسلامه فشهدوا عليه"يعنى شهادت بر ارتداد او دادند. «فقال له اميرالمومنين(ع): ما يقول هولا الشهود؟"يعنى شهود چه مىگويند، «فقال: صدقوا و انا ارجع الى السلام" فقط همين جمله، «فقال: اما انك لو كذبت الشهود، لضربت عنقك، و قد قبلت منك، فلا تعد"چه چيزى را حضرت پذيرفت؟ "انا ارجع"را پذيدفت چون او كه شهادتين را نگفت، حضرت مىگويد: من قبولت كردم، تنهاجملهاى كه در اينجا است، «انا ارجع" است، تازه اين فعل مضارع است كه يحتمل الحال و الاستقبال، ولى مراد حال بوده است، "انا ارجع"يعنى با همين كه مىگويم: «ارجع الى الاسلام"حضرت فرمود: «قد قبلت منك"، فرمود: قبول. نفرمود: مجبور هستيد شهادتين را بگوييد، چون شهادتين موضوعيت دارد و بدون شهادتين كسى وارد اسلام نمىشود، فرمود: «انا ارجعت"هم كافى است براى مسلمان شدن. «و قد قبلت منك فلا تعد"، ديگر مرتد نشوى، «فانك ان رجعت لم اقبل منك رجوعا بعده"و آن كه ما از اين حديث نپذيرفتيم اين ذيل بود، يعنى" فانك"كه مرتبه دوم را دارد مىگويد، كسى مرتبه دوم را نگفته، مرتبه سوم مىگويند. (سوال و پاسخ استاد): حضرت مىگويند: قد قبلت، مىگويند در مقام بيان نيست، مىگويد تمام شد، مسلمان شدى. آن گفت: انا ارجع ، مگر اينكه بگويى روايت تحريف شده، روايت بيش از اين نيست كه اين آقا گفت انا ارجع الى الاسلام، امام هم فرمود: قبلت، نفرمود: اقبل، و بعدا شهادتين لازم است، و همين كه گفتى "رجعت الى الاسلام"، من از تو پذيرفتم. از مجموع اين مسائلى كه گفتيم پنج نكته معلوم شد كه جمع بندى نهايى مساله است. كه همان فتاوى است. (اول) ذكر شهادتين، هر چند دليل بر اسلام است، اما موضوعيت ندارد. بلكه طريقيت به سوى اعتقاد به اسلام دارد." ان ذكر الشهادتين و ان كان دليلا على قبول الاسلام و لكن ليس له موضوعيه بل هو طريق الى اعتقاد القائل بالاصلين المعتبرين فى الاسلام.
بقيه احاديث :
باب البر بالوالدين 10 أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله إنى راغب في الجهاد نشيط قال: فقال له النبي صلى الله عليه وآله: فجاهد في سبيل الله فإنك إن تقتل تكن حيا عند الله ترزق وإن تمت فقد وقع أجرك على الله وإن رجعت رجعت من الذنوب كما ولدت، قال: يا رسول الله إن لي والدين كبيرين يزعمان أنهما يأنسان بي ويكرهان خروجي، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: فقر مع والديك فوالذي نفسي بيده لانسهما بك يوما وليلة خير من جهاد سنة.
(1): ضعيف. و في المصباح: نشط (2) في عمله من باب تعب خف و أسرع فهو نشيط.
" تكن حيا" (1) إشارة إلى قوله تعالى في آل عمران:" وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ". قوله: فقد وقع أجرك (2)، إشارة إلى قوله سبحانه في سورة النساء:" وَ مَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ" قال البيضاوي: الوقوع و الوجوب متقاربان، و المعنى ثبت أجره عند الله بثبوت الأمر الواجب، انتهى. و أقول: يشعر الخبر بأن المراد بالمهاجرة ما يشمل الجهاد أيضا " فقر" (3) بتثليث القاف من القرار و يدل على أن أجر القيام على الوالدين طلبا لرضاهما يزيد علي أجر الجهاد، و إطلاقه يشمل الوالدين الكافرين و قيد الأصحاب توقف الجهاد على إذن الوالدين بعدم تعينه عليه، إذ لا يعتبر إذنهما في الواجبات العينية و لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. باب الاصرار على الذنب
2 أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عزوجل: " ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون " قال: الاصرار هو أن يذنب الذنب فلا يستغفر الله ولا يحدث نفسه بتوبة فذلك الاصرار.
1): ضعيف. و قد مر القول فيه، و يدل على أحد معاني الإصرار كما أومأنا إليه، و قال به بعض الأصحاب فقال: المراد بالإصرار (2) عدم التوبة لكن رده بعضهم لضعفه و مخالفته لظاهر اللغة فقيل: المراد بالإصرار على الصغيرة الإكثار منها، سواء كان من نوع واحد أو أنواع مختلفة، و قيل: هو الإصرار على نوع واحد منها، و قيل: يحصل بكل منهما، و ظاهر الأصحاب أن الإكثار من الذنوب و إن لم يكن من نوع واحد بحيث يكون ارتكابه للذنب أغلب من اجتنابه عنه إذا عن له من غير توبة فهو قادح في العدالة بل لا خلاف في ذلك بينهم، نقل الجماع عليه العلامة في التحرير فلا فائدة في تحقيق كونه داخلا في مفهوم الإصرار أم لا، و ظاهر المحقق أنه غير داخل في مفهوم الإصرار، و كذا من كلام العلامة في الإرشاد و القواعد.و قال في التحرير: و عن الإصرار على الصغائر أو الإكثار منها، ثم قال: و أما الصغائر فإن داوم عليها أو وقعت منه في أكثر الأحوال ردت شهادته إجماعا و على كل تقدير فالمداومة و الإكثار من الذنب و المعصية قادح في العدالة و أما العزم عليها بعد الفراغ ففي كونه قادحا تأمل إن لم يكن ذلك اتفاقيا، و في صحيحة عمر ابن يزيد أن إسماع الكلام الغليظ للأبوين لا يوجب ترك الصلاة خلفه ما لم يكن عاقا قاطعا، و هي تدل على أن مثل ذلك العزم غير قادح إذ الظاهر أن إسماع الكلام المغضب للأبوين معصية.
عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: ما شهد رجل على رجل بكفر قط إلا باء به(2) أحدهما، إن كان شهد [به] على كافر صدق وإن كان مؤمنا رجع الكفر عليه، فايا كم والطعن على المؤمنين.
4): ضعيف. " ما شهد رجل" (5) بأن شهد به عند الحاكم أو أتى بصيغة الخبر نحو أنت كافر، أو بصيغة النداء نحو: يا كافر، و قال الجوهري: قال الأخفش" وَ باؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ" أي رجعوا به أي صار عليهم، انتهى.و في قوله: فإياكم (1)، إشارة إلى أن مطلق الطعن حكمه حكم الكفر في الرجوع إلى أحدهما، و قوله: إن كان (2)، استئناف بياني. و كفر الساب مع أن محض السب و إن كان كبيرة لا يوجب الكفر، يحتمل وجوها أشرنا إلى بعضها مرارا:" الأول" أن يكون المراد به الكفر الذي يطلق على مرتكبي الكبائر في مصطلح الآيات و الأخبار. الثاني: أن يعود الضمير إلى الذنب أو الخطإ المفهوم من السياق لا إلى الكفر. الثالث: عود الضمير إلى التكفير لا إلى الكفر، يعني تكفيره لأخيه تكفير لنفسه، لأنه لما كفر مؤمنا فكأنه كفر نفسه، و أورد عليه أن التكفير حينئذ غير مختص بأحدهما لتعلقه بهما جميعا، و لا يخفى ما فيه و في الثاني من التكلف. الرابع: ما قيل: أن الضمير يعود إلى الكفر الحقيقي لأن القاتل اعتقد أن ما عليه المقول له من الإيمان كفر" فقد كفر" لقوله تعالى:" وَ مَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ" و يرد عليه أن القائل بكفر أخيه لم يجعل الإيمان كفرا بل أثبت له بدل الإيمان كفرا توبيخا و تغيرا له بترك الإيمان، و أخذ الكفر بدلا منه، و بينهما بون بعيد، نعم يمكن تخصيصه بما إذا كان سبب التكفير اعتقاده بشي ء من أصول الدين، الذي يصير إنكاره سببا للكفر باعتقاد القائل كما إذا كفر عالم قائل بالاختيار عالما آخر قائلا بالجبر، أو كفر قائل بالحدوث قائلا بالقدم، أو قائل بالمعاد الجسماني منكرا له، و أمثال ذلك، و هذا وجه وجيه و إن كان في التخصيص بعد.و قال الجزري في النهاية: فيه: من قال لأخيه يا كافر فقد باء به أحدهما، لأنه إما أن يصدق عليه أو يكذب، فإن صدق فهو كافر و إن كذب عاد الكفر إليه بتكفيره أخاه المسلم، و الكفر صنفان أحدهما الكفر بأصل الإيمان و هو ضده، و الآخر الكفر بفرع من فروع الإسلام فلا يخرج به عن أصل الإيمان، و قيل: الكفر على أربعة أنحاء: كفر إنكار بأن لا يعرف الله أصلا و لا يعترف به، و كفر جحود ككفر إبليس يعرف الله بقلبه و لا يقر بلسانه، و كفر عناد و هو أن يعرف بقلبه و يعترف بلسانه و لا يدين به حسدا و بغيا ككفر أبي جهل و أضرابه، و كفر نفاق و هو أن يقر بلسانه و لا يعتقد بقلبه. قال الهروي: سئل الأزهري عمن يقول بخلق القرآن أ تسميه كافرا؟ فقال: الذي يقوله كفر، فأعيد عليه السؤال ثلاثا و يقول مثل ما قال، ثم قال في الآخر: قد يقول المسلم كفرا، و عنه حديث ابن عباس قيل له:" وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ" قال: هم كفرة، و ليسوا كمن كفر بالله و اليوم الآخر، و منه الحديث الآخر: أن الأوس و الخزرج ذكروا ما كان منهم في الجاهلية فثار بعضهم إلى بعض السيوف، فأنزل الله تعالى:" وَ كَيْفَ تَكْفُرُونَ وَ أَنْتُمْ تُتْلى عَلَيْكُمْ آياتُ اللَّهِ وَ فِيكُمْ رَسُولُهُ" و لم يكن ذلك على الكفر بالله، و لكن على تغطيتهم ما كانوا عليه من الألفة و المودة. و منه حديث ابن مسعود: إذا قال الرجل للرجل أنت لي عدو فقد كفر أحدهما بالإسلام، أراد كفر نعمته لأن الله ألف بين قلوبهم فأصبحوا بنعمته إخوانا، فمن لم يعرفها فقد كفرها. و كذلك الحديث: من أتى حائضا فقد كفر، و حديث الأنواء إن الله ينزل الغيث فيصبح به قوم كافرين، يقولون مطرنا بنوء كذا و كذا أي كافرين بذلك دونغيره حيث ينسبون المطر إلى النوء دون الله، و منه الحديث: فرأيت أكثر أهلها النساء لكفرهن قيل: أ يكفرن بالله؟ قال: لا و لكن يكفرن الإحسان، و يكفرن العشير، أي يجحدون إحسان أزواجهن، و الحديث الآخر: سباب المسلم فسوق و قتاله كفر، و الأحاديث من هذا النوع كثيرة و أصل الكفر تغطية الشي ء تستهلكه.
11 أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: يجيئ القرآن يوم القيامة في أحسن منظور إليه صورة فيمر بالمسلمين فيقولون: هذا الرجل منا فيجاوز هم إلى النبيين فيقولون: هو منا فيجاوزهم إلى الملائكة المقربين فيقولون: هو منا حتى ينتهي إلى رب العزة عزوجل فيقول: يا رب فلان بن فلان أظمأت هو اجره (1): ضعيف. و قال في مغرب اللغة رقي (2) في السلم رقيا من باب لبس، و في القرآن (أو يرقى في السماء) و ارتقى فيه مثله.
نوادر فضل قران :
[font=simplified arabic][color=#ff0000]10 -
[/color][/font]
أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لكل شئ ربيع وربيع القرآن شهر رمضان.
(4): ضعيف. " و ربيع القرآن" (5) أي كما أن الأشجار تنمو في الربيع و تظهر آثارها و أثمارها كذلك القرآن في شهر رمضان يكثر ثوابه و يظهر آثاره أكثر من سائر الأزمان فتأمل.
(باب) * (ثواب المرض:
[color=#ff0000]- 1 -
[/color]
أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): قال الله عزوجل: من مرض ثلاثا فلم يشك إلى أحد من عواده أبدلته لحما خيرا من لحمه ودما خيرا من دمه فإن عافيته عافيته ولا ذنب له وإن قبضته قبضته إلى رحمتي.
الحديث الأول) (3): ضعيف. قوله عليه السلام:" و لا ذنب له" (4) أي غفرت ذنوبه السابقة لا أنه لا يكتب له ذنب بعد ذلك.
أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): يامعشر الناس لا ألفين رجلا مات له ميت فانتظر به الصبح ولا رجلا مات له ميت نهارا فانتظر به الليل، لا تنتظروا بموتاكم طلوع الشمس ولا غروبها، عجلوا بهم إلى مضاجعهم يرحمكم الله، فقال الناس: وأنت يا رسول الله يرحمك الله
(الحديث الأول) (2): ضعيف. قوله عليه السلام:" لا ألقين" و في بعض النسخ لا ألفين (3) أي لا أجدن و على النسختين يحتمل الإخبار و الإنشاء. قوله عليه السلام:" لا تنتظروا بموتاكم" (4) أي لا تؤخروا تجهيزهم لكراهة الصلاة في هذه الأوقات، أو غير ذلك. قوله عليه السلام:" فرحمك الله" (5) أي استجيب دعاؤنا فرحمك الله، و الظاهر أنه كان في بعض النسخ بدل- يرحمك الله- فجمع بينهما بقرينة أنه ليس في بعضها- فرحمك الله.
(باب) * (صلاة النساء على الجنازة) :
[font=simplified arabic][color=#ff0000]2-
[/color][/font]
أبوعلى الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إذا لم يحضر الرجل تقدمت امرأة وسطهن وقام النساء عن يمينها وشمالها وهي وسطهن تكبر حتى تفرغ من الصلاة.
(الحديث الثاني) (2): ضعيف. قوله عليه السلام:" تقدمت المرأة" (3) إلخ يمكن أن يكون التقدم بحسب الأفعال أو الرتبة، و المراد إمامتها و أن يكون المراد تقدمها قليلا بحيث لا تتقدم بجميع بدنها، و لا تبرز من بينهن و الله يعلم.
(باب) * (المصيبة بالولد) *: :
[color=#ff0000]2 -
[/color]
أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: دخل رسول الله (صلى الله عليه وآله) على خديجة حين مات القاسم ابنها وهي تبكي فقال لها: ما يبكيك؟ فقالت: درت دريرة فبكيت (2)، فقال: يا خديجة أما ترضين إذا كان يوم القيامة أن تجيئ إلى باب الجنة وهو قائم فيأخذ بيدك فيدخلك الجنة وينزلك أفضلها وذلك لكل مؤمن، إن الله عزوجل احكم وأكرم أن يسلب المؤمن ثمرة فؤاده ثم يعذبه بعدها أبدا.
(الحديث الثاني) (1): ضعيف. قوله عليه السلام:" حيث مات القاسم ابنها" (2) المشهور أنه ولد للنبي صلى الله عليه و آله من خديجة من النبيين عبد الله و القاسم و اختلف في أنه أيهما أكبر. قوله عليه السلام:" درت دريرة" (3) أي جرت جريرة و دفعة من اللبن. قال الجوهري: الدر و الدرة كثرة اللبن و سيلانه و در الضرع باللبن يدر درورا. قوله عليه السلام:" و ذلك لكل مؤمن" (4) يحتمل أن يكون هذا إلى آخر الخبر من كلام أبي جعفر عليه السلام أو الرسول صلى الله عليه و آله. قوله عليه السلام:" ثمرة فؤاده" (5) قال في النهاية: فيه إذا مات ولد العبد قال الله لملائكته قبضتم ثمرة فؤاده فيقولون نعم، قيل للولد ثمرة لأن الثمرة ما ينتجه الشجر و الولد نتيجة الأب. أقول إضافة الثمرة إلى الفؤاد أي القلب لأنه أشرف الأعضاء و لأنه محل الحب فلما كان حبه لازقا بالقلب لا ينفك عنه فكأنه ثمرته و قال الطيبي ثمرة فؤاده أي نقاوة خلاصته فإن خلاصة الإنسان الفؤاد، و الفؤاد إنما يعتد به لما هو مكان اللطيفة التي خلق لها و بها شرفه و كرامته.
تطوع يوم الجمعه : 4) (الحديث الأول) {(5): ضعيف على المشهور و مروي بسند صحيح في قرب الإسناد .}
[color=#ff0000]8 -
[/color]
أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر عن جابر قال: كان أبوجعفر (عليه السلام) يبكر إلى المسجد يوم الجمعة حين تكون الشمس قدر رمح فإذا كان شهر رمضان يكون قبل ذلك وكان يقول: إن لجمع شهر رمضان على جمع سائر الشهور فضلا كفضل شهر رمضان على سائر الشهور.
(الحديث الثامن) (5): ضعيف.
باب البصل :
2-أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: البصل يذهب بالنصب ويشد العصب ويزيد في الخطاويزيد في الماء ويذهب بالحمى.
(الحديث الثاني) (5): ضعيف. قوله عليه السلام:" و يزيد في الخطإ" (6) جمع الخطوة: أي يزيد في قوة المشي.
نوادر باب الخمر ...
4) أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وآله في الخمر عشرة غارسها وحارسها وبايعها ومشتريها وشاربها والآكل ثمنها وعاصرها وحاملها والمحمولة إليه و ساقيها. (الحديث الرابع) ضعيف لباس: 2) أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لبس رسول الله صلى الله عليه وآله الطاق والساج والخمايص (الحديث الثاني) (7): ضعيف. و قال في القاموس: الطاق (8): ضرب من الثياب و الطيلسان أو الأخضر، و قال: الساج:(1) الطيلسان الأخضر أو الأسود، و قال في الصحاح: الساج: الطيلسان الأخضر، و قال: الخميصة (2): كساء أسود مربع له علم، و قال في النهاية: قد تكرر ذكر الخميصة في الحديث، و هي ثوب خز أو صوف معلم، و قيل لا تسمى خميصة إلا أن تكون سوداء معلمة، و كان من لباس الناس قديما و جمعها الخمائص.
لبس الخز :
[font=simplified arabic]9) أبوعلي الاشعري،
[/font]
عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قتل الحسين بن علي عليهما السلام وعليه جبة خز دكناء(1) فوجدوا فيها ثلاثة وستين من بين ضربة بالسيف وطعنة بالرمح أو رمية بالسهم.
الحديث التاسع) (5): ضعيف. و قال في القاموس: دكن الثوب (6) إذا اتسخ و اغبر لونه. (ذكر في النهاية لا في القاموس).
باب ما يجب فيه الحد في الشراب 15 أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر رفعه عن أبي مريم قال: اتي أمير المؤمنين عليه السلام بالنجاشي الشاعر قد شرب الخمر في شهر رمضان فضربه ثمانين ثم حبسه ليلة، ثم دعى به من الغد فضربه عشرين سوطا فقال له: يا أمير المؤمنين: فقد ضربتني في شرب الخمر وهذه العشرين ما هي؟ فقال: هذا لتجريك على شرب الخمر في شهر رمضان .
اگر من درست متوجه شده باشم، دلیلی که علامه مجلسی این یک حدیث را صحیح شمرده است بخاطر تطابق متن آن با احادیث دیگری که اسناد صحیح داشته اند بوده است. درست؟
اگر این درست است، آیا ممکن است که برخی از این احادیث دیگر را که اسناد صحیح دارند اینجا مطرح کنید؟
این کتاب وسائل الشیعه است و در صفحه 328 آن حدیث مطرح شده است. اما به دلیل اینکه من زبا عربی نمی دانم نمی توانم تشخیص دهم که متن کدام یک از احادیث با متن حدیث مورد نظز تطابق دارد.
متشکر میشوم اگر شم (ویا برخی دیگر از دوستان) چند حدیثی دیگر که صحت متن این حدیث را ثابت میکنند و همچنین اسناد صحیح دارند را اینجا مطرح کنند.
وخود علامه مجلسي در جاي ديگر مرآنش ميگويد : ضعيف. بأبي عبد الله الجعفي الذي هو عمرو بن شمر بل بعباد أيضا.بنابراين سند حديث از نظر خود علامه ضعيف است اما تصحيح ايشان تصحيح متن حديث است به قرائن شواهد و امارات ديگر .
همچنين درباره حديثي ديگر فرمايد : (الحديث الأول) (2): مرسل. لكنه معتبر لكون المرسل: ابن المغيرة و هو ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه و هو حجة المشهور مع رواية عمرو بن شمر عن جابر.
با سلامی دوباره
ببخشید، ممکن است که به من بگویید که این نکته ای که از علامه مجلسی مطرح کردید، در کدام قسمت از کتابش میتوانم پیدا کنم؟
بحث مورد نظردر زمينه ارتداد است وشما براي جمع بندي و كشف حكم از آراء فقها بايد به كتب فقهي مراجعه كنيد اما اگرصرفا در زمينه روايات مربوطه قصد تحقيق داريد شايد با كمك اساتيد محترم سايت بتوانيم از عهده اين امر برائيم .
اما نظر علامه مجلسي رحمه الله در مورد ارتداد:
ثم اعلم أن المشهور بين الأصحاب أن [SIZE=113]المرتد يقتل بالسيف و إن قتله إلى الإمام و لعل هذا النوع من القتل من خصائصه عليه السلام في تلك الواقعة، أو الإمام مخير في أنواع القتل مطلقا.
[/SIZE] [RIGHT]باب المرتد[/RIGHT]
(الحديث الأول)
(2): موثق. و يدل على عدم قبول توبة [SIZE=113]المرتد الفطري عند الناس كما هو مذهب الأصحاب و على أنه يجوز قتله لكل من سمع منه كما هو مذهب جماعة.
[/SIZE]
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 7، ص162:
[COLOR=#800000]باب آخر منه و فيه أن الإسلام قبل الإيمان
[/COLOR]
ما إذا كان من ضروريات الدين، فيؤيد التأويل الثاني فإن أكثر ما نهى عنه في القرآن كذلك، أو على ما إذا جحد و استحل بعد العلم بالتحريم، و يدل على أن المرتد مستحق للقتل و إن كان يفعل ما يؤذن بالاستخفاف بالدين، و يومئ إلى عدم قبول توبته للمقابلة، فيحمل على الفطري، و على أنه مستحق للنار و إن تاب. و جملة القول فيه أن المرتد على ما ذكره الشهيد قدس سره في الدروس هو من قطع الإسلام بالإقرار على نفسه بالخروج منه أو ببعض أنواع الكفر سواء كان مما يقر أهله عليه أم لا، أو بإنكار ما علم ثبوته من الدين ضرورة أو بإثبات ما علم نفيه كذلك، أو بفعل دال عليه صريحا كالسجود للشمس و الصنم، و إلقاء المصحف في القذر قصدا و إلقاء النجاسة على الكعبة أو هدمها أو إظهار الاستخفاف بها. و أما حكمه فالمشهور بين الأصحاب أن الارتداد على قسمين فطري و ملي، فالأول ارتداد من ولد على الإسلام بأن انعقد حال إسلام أحد أبويه و هذا لا يقبل إسلامه لو رجع إليه و يتحتم قتله، و تبين عنه امرأته و تعتد منه عدة الوفاة، و تقسم أمواله بين ورثته و هذا الحكم بحسب الظاهر لا إشكال فيه بمعنى تعين قتله، و أما فيما بينه و بين الله فاختلفوا في قبول توبته فأكثر المحققين ذهبوا إلى القبول حذرا من تكليف ما لا يطاق لو كان مكلفا بالإسلام أو خروجه عن التكليف ما دام حيا كامل العقل و هو باطل بالإجماع و حينئذ فلو لم يطلع عليه أحد أو لم يقدر على قتله فتاب قبلت توبته فيما بينه و بين الله تعالى و صحت عباداته و معاملاته، و لكن لا تعود ماله و زوجته إليه بذلك، و يجوز له تجديد العقد عليها بعد العدة أو فيها على احتمال كما يجوز للزوج العقد على المعتدة بائنا حيث لا تكون محرمة مؤبدا كالمطلقة بائنا و لا تقتل المرأة بالردة بل تحبس دائما و إن كانت مولودة على الفطرة و تضرب أوقات الصلوات.و الثاني أن يكون مولودا على الكفر فأسلم ثم ارتد فهذا يستتاب على المشهور فإن امتنع قتل، و اختلف في مدة الاستتابة فقيل ثلاثة أيام لرواية مسمع، و قيل: القدر الذي يمكن معه الرجوع، و يظهر من ابن الجنيد أن الارتداد قسم واحد و أنه يستتاب فإن تاب و إلا قتل و هو مذهب العامة لكن لا يخلو من قوة.
(الحديث السادس)
(2): مرسل. " لم يفي ء إلى خير" (3) هو من الفي ء بمعنى الرجوع أما بإثبات الهمزة أو بالقلب و الحذف تخفيفا، و ظاهره عدم قبول توبة [SIZE=113]المرتد الفطري كما هو المشهور، قال الشهيد الثاني قدس الله روحه: لا تقبل توبته ظاهرا و في قبولها باطنا قول قوي حذرا من تكليف ما لا يطاق لو كان مكلفا بالإسلام أو خروجه عن التكليف ما دام حيا كامل العقل و هو باطل بالإجماع، و قال في المهذب: لو تاب المرتد عن فطرة لم تقبل بالنسبة إلى إسقاط الحد و ملك المال و بقاء النكاح و ابتداء النكاح مطلقا، و تقبل بالنسبة إلى الطهارة و صحة العبادات و إسقاط عقوبة الآخرة و استحقاق الثواب، و لا ينافي ذلك وجوب قتله كما لو تاب المحصن بعد قيام البينة.
[/SIZE]
باب أن الكفر مع التوبة لا يبطل العمل
(1)
(الحديث الأول)
(2): حسن كالصحيح. و إطلاقه يدل على أن توبة المرتد مقبولة و إن كان فطريا، و على المشهور مخصوصة بالملي لبعض الروايات الدالة على أن توبة الفطري غير مقبولة و قد مر تحقيقه.
[RIGHT]باب منع الزكاة (الحديث الخامس)[/RIGHT]
(4): ضعيف على المشهور و آخره مرسل. و السند الآخر ضعيف. و قال: في المدارك قال: العلامة في التذكرة و أجمع المسلمون كافة على وجوبها في جميع الأعصار و هي أحد الأركان الخمسة، إذا عرفت هذا فمن أنكره وجوبها ممن ولد على الفطرة و نشاء بين المسلمين فهو [COLOR=blue][SIZE=113]مرتد يقتل
[/SIZE][/COLOR]
من غير أن يستتاب و إن لم يكن عن فطرة بل أسلم عقيب كفر استتيب مع علمه بوجوبها ثلاثا فإن تاب و إلا فهو مرتد وجب قتله و إن كان ممن يخفى وجوبها عليه لأنه نشأ بالبادية أو كان قريب العهد بالإسلام عرف وجوبها و لم يحكم بكفره هذا كلامه رحمه الله و هو جيد و على ما ذكره من التفصيل تحمل رواية أبان بن تغلب.مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 16، ص: 15
ببخشید، ممکن است که به من بگویید که این نکته ای که از علامه مجلسی مطرح کردید، در کدام قسمت از کتابش میتوانم پیدا کنم؟
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 26، ص: 582 مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 14، ص: 34
من چون زبان عربی نمی دانم نمی توانم پاسخ شما را بطور کامل متوجه شوم.
آیا معنای آن حدیث که موثق است و آن حدیث که حسن کالصحیح است تطابق دارند با معنای حدیث مورد نظر ما؟
آیا می شود گفت که با دانستن این دو حدیث، احتیاجی به دانستن آن حدیث نیست؟
آیا همه نکاتی که در آن یک حدیت مطرح شده، در این دو حدیث هم مطرح شده اند؟
و یا آن حدیث نکتۀ جدیدی را مطرح میکند که در این دو احادیث وجود ندارد؟
با سلام به همه دوستان
به نظر اینجانب علامه بزرگوار با همه عظمت علمی و تحقیقی در این مورد اشتباه فرموده اند.چون در این سند عمر بن شمر است و ایشان تضعیف شده است.پس عبارت صحیح در مورد سند حدیث 9 ج 7 ص257 کافی غلط است و نیاز به توجیهات ذکر شده نیست.با تشکر
با سلام به همه دوستان
به نظر اینجانب علامه بزرگوار با همه عظمت علمی و تحقیقی در این مورد اشتباه فرموده اند.چون در این سند عمر بن شمر است و ایشان تضعیف شده است.پس عبارت صحیح در مورد سند حدیث 9 ج 7 ص257 کافی غلط است و نیاز به توجیهات ذکر شده نیست.با تشکر
سلام برادر سید مهدی:
به نظر مِی آید که علامه مجلسی اشتباهی نکرده است.
از آنجایی که معلوم است، رتبۀ صحیح فقط بستگی به سند آن حدیث ندارد، بلکه بعضی موارد دیگر را هم باید مورد نظر قرار داد.
اگر ما بگوییم که علامه در این مورد اشتباه کرده است، پس به نظر می آید که باید قبول کنیم که تنها مورد بررسی یک حدیث فقط سند آن است و رتبه بندی علامه فقط به اسناد احادیث ربط دارد. ام به نظر می آید که اینچنین نیست.
پس آیا نمی توان گفت که علامه این حدیث را صحیح شمرده اند بخاطر متن آن و تطابق آن متن با احادیث صحیح دیگر؟
همین طور که معلوم شد حتی خود علامه می دانست که عمر بن شمر ضعیف است.
تنها موردی که مانده است برای اطمینان مطلب آنست که آیا احادیث دیگری (که اسناد آنها صحیح است) وجود دارند که صحت متن این حدیث را ثابت کنند یا نه؟
اگر این احادیث دیگر وجود نداشته باشند آنگاه می توان گفت گه علامه واقعا اشتباه کرده است در این مورد.
تا به حال در مقایسه این دو حدیث ما به دنبال این بودیم وهستیم که چرا علامه مجلسی حدیثی را که سندش ضعیف است صحیح شمرده است.
اما نکتۀ دیگری که باید در نظر داشته باشیم اینست که چرا علامه مجلسی آن احادیث دیگر با اسناد ضعیف را همه ضعیف شمرده است. آیا متن هیچکدام از بقیه آن احادیث صحیح نبوده است؟
اگر ممکن لطفا به من بگویید که علامه مجلسی درباره این حدیث چه شرحی گفته است.
حدیث: أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله إنى راغب في الجهاد نشيط(1) قال: فقال له النبي صلى الله عليه وآله: فجاهد في سبيل الله فإنك إن تقتل تكن حيا عند الله ترزق وإن تمت فقد وقع أجرك على الله وإن رجعت رجعت من الذنوب كما ولدت، قال: يا رسول الله إن لي والدين كبيرين يزعمان أنهما يأنسان بي ويكرهان خروجي، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: فقر مع والديك فوالذي نفسي بيده لانسهما بك يوما وليلة خير من جهاد سنة.
شرح حدیث:
(1): ضعيف. و في المصباح: نشط (2) في عمله من باب تعب خف و أسرع فهو نشيط.
" تكن حيا" (1) إشارة إلى قوله تعالى في آل عمران:" وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ". قوله: فقد وقع أجرك (2)، إشارة إلى قوله سبحانه في سورة النساء:" وَ مَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ" قال البيضاوي: الوقوع و الوجوب متقاربان، و المعنى ثبت أجره عند الله بثبوت الأمر الواجب، انتهى. و أقول: يشعر الخبر بأن المراد بالمهاجرة ما يشمل الجهاد أيضا " فقر" (3) بتثليث القاف من القرار و يدل على أن أجر القيام على الوالدين طلبا لرضاهما يزيد علي أجر الجهاد، و إطلاقه يشمل الوالدين الكافرين و قيد الأصحاب توقف الجهاد على إذن الوالدين بعدم تعينه عليه، إذ لا يعتبر إذنهما في الواجبات العينية و لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
من مشتاقم بدانم که علامه مجلسی چه توضیحی داده اند در مورد این حدیث که نشان می دهد این حدیث باید ضعیف شمرده شود و حتی متن آن هم نمی تواند این حدیث را به ضعیف تبدیل بکند.
و قيد الأصحاب توقف الجهاد على إذن الوالدين بعدم تعينه عليه، إذ لا يعتبر إذنهما في الواجبات العينية و لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
بسم الله الرحمن الرحیم با سلام اتفاقا به عکس؛ متن حدیث دلالت بر ضعف دارد چون خود علامه توضیح داده اند که اذن والدین زمانی مورد اعتنا واقع می شود که وجوب جهاد به نحو عینی و تعیُّنی نباشد. والا اصلا اجازۀ والدین شرطنخواهد بود و این با محتوای حدیث که اجازۀ والدین را شرط دانسته ناسازگار است. پیروز باشید.
در ابتدا 3 حدیث دیگر هم که از قلم افتاده بودند چون در مسافرت جواب دادم !که البته بطرق مزبور ضعیف السند هستند :
[FONT=Traditional Arabic]حديث النبي صلى الله عليه وآله حين عرضت عليه الخيل
[FONT=Traditional Arabic]27-أبوعلي الاشعري[FONT=Traditional Arabic]، عن [FONT=Traditional Arabic]محمد بن سالم[FONT=Traditional Arabic]، وعلي بن إبراهيم، عن أبيه، جميعا، عن [FONT=Traditional Arabic]أحمد بن النضر[FONT=Traditional Arabic]، ومحمد بن يحيى، عن محمد بن أبي القاسم، عن الحسين بن أبي قتاده جميعا، عن [FONT=Traditional Arabic]عمرو بن [FONT=Traditional Arabic]شمر[FONT=Traditional Arabic]، عن [FONT=Traditional Arabic]جابر[FONT=Traditional Arabic]، عن أبي جعفر (ع) قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وآله لعرض الخيل فمر بقبر أبي احيحة فقال أبوبكر: لعن الله صاحب هذا القبر فوالله إن كان ليصد عن سبيل الله ويكذب رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: خالد إبنه بل لعن الله أباقحافة فوالله ما كان يقري الضيف...
که یک طریق آن :
أبو علي الأشعري عن محمد بن سالم عن أحمد بن النضر عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر ع قال خرج رسول الله ص
[FONT=Traditional Arabic]الحديث السابع و العشرون): [FONT=Traditional Arabic]حديث النبي صلى الله عليه و آله و سلم حين [FONT=Traditional Arabic]عرضت عليه الخيل [FONT=Traditional Arabic](3) ضعيف. [FONT=Traditional Arabic]و علي بن إبراهيم [FONT=Traditional Arabic](4) [FONT=Traditional Arabic]و محمد بن يحيى [FONT=Traditional Arabic](5) كلاهما معطوفان على أبي علي الأشعري.
[FONT=Traditional Arabic]باب فضل الايمان على الاسلام واليقين على الايمان [FONT=Traditional Arabic]1 أبوعلي [FONT=Traditional Arabic]الاشعري[FONT=Traditional Arabic]، عن محمد بن [FONT=Traditional Arabic]سالم[FONT=Traditional Arabic]، عن أحمد بن [FONT=Traditional Arabic]النضر[FONT=Traditional Arabic]، عن عمروبن [FONT=Traditional Arabic]شمر[FONT=Traditional Arabic]، عن [FONT=Traditional Arabic]جابر[FONT=Traditional Arabic] قال: قال لي أبوعبدالله عليه السلام: يا أخا جعف إن الايمان أفضل من الاسلام وإن اليقين أفضل من الايمان وما من شئ أعز من اليقين.
[FONT=Traditional Arabic](الحديث الأول) [FONT=Traditional Arabic](2): ضعيف. [FONT=Traditional Arabic]" يا أخا جعف" [FONT=Traditional Arabic](3) أي يا جعفي و هم قبيلة من اليمن، و....[FONT=Traditional Arabic](4) أي أقل وجودا في الناس منه أو أشرف منه، و الأول أظهر، إذ اليقين لا يجتمع مع المعصية لا سيما مع الإصرار عليها، و تارك ذلك نادر قليل، بل يمكن أن يدعى أن أيمان أكثر الخلق ليس إلا تقليدا و ظنا يزول بأدنى وسوسة من النفس و الشيطان، أ لا ترى أن الطبيب إذا أخبر أحدهم بأن الطعام الفلاني يضره أو يوجب زيادة مرضه أو بطوء برئه يحتمي الطعام بمحض [FONT=Traditional Arabic]قول هذا الطبيب حفظا لنفسه من الضرر الضعيف المتوهم، و لا يترك المعصية الكبيرة مع إخبار الله و رسوله و أئمة الهدى عليهم السلام بأنها مهلكة و موجبة للعذاب الشديد و ليس ذلك إلا لضعف الإيمان و عدم اليقين. مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 7، ص: 325
[FONT=Traditional Arabic]باب الطاعة والتقوى [FONT=Traditional Arabic]3 أبوعلي [FONT=Traditional Arabic]الاشعري[FONT=Traditional Arabic]، عن محمد بن [FONT=Traditional Arabic]سالم[FONT=Traditional Arabic] ; وأحمد بن أبي عبدالله، عن أبيه، جميعا عن أحمد بن [FONT=Traditional Arabic]النضر[FONT=Traditional Arabic]، عن عمر وبن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال لي: يا جابر أيكتفي من ينتحل التشيع(2) أن يقول بحبنا أهل البيت، فو الله ما شيعتنا إلا من اتقى الله وأطاعه وما كانوا يعرفون يا جابر إلا بالتواضع والتخشع والا مانة وكثرة ذكر الله والصوم والصلاة والبر بالوالدين والتعاهد للجيران من الفقراء وأهل المسكنة والغارمين والايتام وصدق الحديث وتلاوة القرآن وكف الالسن عن الناس إلا من خير ; وكانوا امناء عشائرهم في الاشياء. [FONT=Simplified Arabic]...; وما تنال ولايتنا إلا بالعمل والورع.
[FONT=Traditional Arabic](الحديث الثالث) [FONT=Traditional Arabic](1): ضعيف. [FONT=Traditional Arabic]" من ينتحل التشيع" [FONT=Traditional Arabic](2) أي يدعيه من غير أن يتصف به، في القاموس: انتحله و تنحله ادعاه لنفسه و هو لغيره [FONT=Traditional Arabic]" و ما كانوا يعرفون" [FONT=Traditional Arabic](3) على بناء المجهول، و الضمير راجع إلى الشيعة أو إلى خيار العباد، أي كان في زمن النبي صلى الله عليه و آله و سلم و أمير المؤمنين و سائر الأئمة الماضين صلوات الله عليهم يعرفون الشيعة بتلك الصفات فمن لم يكن فيه تلك الخلال لم يكونوا يعدونهم من الشيعة أو كانوا موصوفين معروفين باتصافهم بها [FONT=Traditional Arabic]" إلا بالتواضع" [FONT=Traditional Arabic](4) أي بالتذلل لله عند أو أمره و نواهيه و لأئمة الدين بتعظيمهم و إطاعتهم و للمؤمنين بتكريمهم و إظهار حبهم و عدم التكبر عليهم و حسن العشرة معهم و التخشع إظهار الخشوع و هو التذلل لله مع الخوف منه و استعمال الجوارح فيما أمر الله به، و ينسب إلى القلب و إلى الجوارح معا، و الأمانة ضد الخيانة أي أداء حقوق الله و الخلق و عهودهم و ترك الغدر و الخيانة فيها، و في مجالس الشيخ و الإنابة أي التوبة و الرجوع إلى الله.[FONT=ms serif]...
[FONT=Traditional Arabic]باب العطاس والتسميت [FONT=Traditional Arabic]8 أبوعلي [FONT=Traditional Arabic]الاشعري[FONT=Traditional Arabic]، عن محمد بن [FONT=Traditional Arabic]سالم[FONT=Traditional Arabic]، عن أحمد بن [FONT=Traditional Arabic]النضر[FONT=Traditional Arabic]، عن عمر وبن [FONT=Traditional Arabic]شمر[FONT=Traditional Arabic]، عن [FONT=Traditional Arabic]جابر[FONT=Traditional Arabic] قال: قال أبوجعفر عليه السلام: نعم الشئ العطسة تنفع في الجسد وتذكر بالله عزوجل، قلت: إن عندنا قوما يقولون: ليس لرسول الله صلى الله عليه وآله في العطسة نصيب، فقال إن كانوا كاذبين فلا نالهم شفاعة محمد صلى الله عليه وآله. [FONT=Traditional Arabic](الحديث الثامن) [FONT=Traditional Arabic](2): ضعيف.
[FONT=Traditional Arabic]ضمنا جناب محمد بن سالم نیز مشترک بین چند نفراست که دراینجا مجهول الحال است.
[FONT=Traditional Arabic]نکته دیگر روش علامه مجلسی رضوان الله علیه در تصحیح و تضعیف احادیث مثل سایر علمای رجال که در بعضی معیارها تکیه خاصی دارند میباشد که ما به بعضی از این اختلافات در بحت تحریف قرآن در لینک زیر آورده شد اشاره کرده ایم.
نکته دیگر روش علامه مجلسی رضوان الله علیه در تصحیح و تضعیف احادیث مثل سایر علمای رجال که در بعضی معیارها تکیه خاصی دارند میباشد که ما به بعضی از این اختلافات در بحت تحریف قرآن در لینک زیر آورده شد اشاره کرده ایم.
ممکن است به من بگویید که علامه دقیقا چه معیاری استفاده کرده که بین همۀ احادیث با اسناد ضعیف فقط آن یک حدیث را صحیح اعلام کرده است؟
این همان حدیث است:
- أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: اتي أمير المؤمنين صلوات الله عليه برجل من بني ثعلبة قد تنصر بعد إسلامه فشهدوا عليه فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: ما يقول هؤلاء الشهود؟ قال: صدقوا وأنا أرجع إلى الاسلام فقال: أما إنك لو كذبت الشهود لضربت عنقك وقد قبلت منك ولا تعد فإنك إن رجعت لم أقبل منك رجوعا بعده.
و این هم شرح علامه:
(3): صحيح. لعل القتل على تقدير التكذيب بناء على عدم توبته مع ثبوت ارتداده بالشهود و فيه إشكال. و كذا في قوله عليه السلام:" لم أقبل منك رجوعا" (4) و يمكن تأويله بأن عدم قبول الرجوع لا يدل على القتل، فلعله عليه السلام كان يعزره لو فعل ذلك على أن الظاهر في المقامين أنه عليه السلام قالهما للتهديد تورية.
استفاده از این مثال به من کمک می کند تا این موضوع را بهتر متوجه شوم.
با سلام
روش علامه بزرگوار مجلسی رحمه الله در مرآه العقول این است که ابتدا راجع به سندهر حدیث اظهار نظر می فرماید(صرف نظر از محتوا)پس توجیحات دوستان درست به نظر نمی آید.سپس علامه به شرح حدیث می پردازد(حتی اگر سندش را ضعیف بداند) چون مشهور شیعه وثوق صدوری هستند نه وثوق سندی.پس امکان دارد حدیثی صحیح سندی از نظر محتوا مخالف قرآن باشد و لذا غیر قابل پذیرش است. برعکس هم ممکن است، حدیثی ضعیف السند ولی صحیح المحتوا و مطابق قران و لذا قابل پذیرش باشد.
با سلام
روش علامه بزرگوار مجلسی رحمه الله در مرآه العقول این است که ابتدا راجع به سندهر حدیث اظهار نظر می فرماید(صرف نظر از محتوا)پس توجیحات دوستان درست به نظر نمی آید.سپس علامه به شرح حدیث می پردازد(حتی اگر سندش را ضعیف بداند) چون مشهور شیعه وثوق صدوری هستند نه وثوق سندی.پس امکان دارد حدیثی صحیح سندی از نظر محتوا مخالف قرآن باشد و لذا غیر قابل پذیرش است. برعکس هم ممکن است، حدیثی ضعیف السند ولی صحیح المحتوا و مطابق قران و لذا قابل پذیرش باشد.
سلام سید مهدی،
پس به نظر شما، در این مورد علامه مجلسی واقعا یک اشتباه کرده است و این رتبۀ صحیح ایشان به هیچ عنوان قابل توضیح و توجیح نیست؟ یعنی باید قبول کرد که ایشان یک اشتباه به این واضحی انجام داده اند؟
برای من واضح بودن این اشتباه/مطلب است که مرا به شک انداخته است که آیا واقعا این یک اشتباه است و یا علامه مجلسی دلیل به خصوصی داشتند دربارۀ رتبۀ این حدیث بخصوص؟!
بسم الله الرحمن الرحیم با سلام اتفاقا به عکس؛ متن حدیث دلالت بر ضعف دارد چون خود علامه توضیح داده اند که اذن والدین زمانی مورد اعتنا واقع می شود که وجوب جهاد به نحو عینی و تعیُّنی نباشد. والا اصلا اجازۀ والدین شرطنخواهد بود و این با محتوای حدیث که اجازۀ والدین را شرط دانسته ناسازگار است. پیروز باشید.
سلام برادر نی نوا،
آیا ممکن است که شما (و یا برادران دیگر) کل این حدیث و شرح آن را برای من ترجمه کنید:
این همان حدیث است:
أبوعلي الاشعري، عن محمد بن سالم، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا رسول الله إنى راغب في الجهاد نشيط(1) قال: فقال له النبي صلى الله عليه وآله: فجاهد في سبيل الله فإنك إن تقتل تكن حيا عند الله ترزق وإن تمت فقد وقع أجرك على الله وإن رجعت رجعت من الذنوب كما ولدت، قال: يا رسول الله إن لي والدين كبيرين يزعمان أنهما يأنسان بي ويكرهان خروجي، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: فقر مع والديك فوالذي نفسي بيده لانسهما بك يوما وليلة خير من جهاد سنة.
و این هم شرح علامه:
(1): ضعيف. و في المصباح: نشط (2) في عمله من باب تعب خف و أسرع فهو نشيط.
" تكن حيا" (1) إشارة إلى قوله تعالى في آل عمران:" وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ". قوله: فقد وقع أجرك (2)، إشارة إلى قوله سبحانه في سورة النساء:" وَ مَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ" قال البيضاوي: الوقوع و الوجوب متقاربان، و المعنى ثبت أجره عند الله بثبوت الأمر الواجب، انتهى. و أقول: يشعر الخبر بأن المراد بالمهاجرة ما يشمل الجهاد أيضا " فقر" (3) بتثليث القاف من القرار و يدل على أن أجر القيام على الوالدين طلبا لرضاهما يزيد علي أجر الجهاد، و إطلاقه يشمل الوالدين الكافرين و قيد الأصحاب توقف الجهاد على إذن الوالدين بعدم تعينه عليه، إذ لا يعتبر إذنهما في الواجبات العينية و لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
سلام برادر نی نوا، آیا ممکن است که شما (و یا برادران دیگر) کل این حدیث و شرح آن را برای من ترجمه کنید:
بسم الله الرحمن الرحیم با سلام به سوشی عزیز مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج8، ص: 422 10 أَبُو عَلِيٍّ الْأَشْعَرِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ النَّضْرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ شِمْرٍ عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ أَتَى رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ ص فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي رَاغِبٌ فِي الْجِهَادِ نَشِيطٌ قَالَ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ص فَجَاهِدْ فِي سَبِيلِ اللَّه فَإِنَّكَ إِنْ تُقْتَلْ تَكُنْ حَيّاً عِنْدَ اللَّهِ تُرْزَقْ وَ إِنْ تَمُتْ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُكَ عَلَى اللَّهِ وَ إِنْ رَجَعْتَ رَجَعْتَ مِنَ الذُّنُوبِ كَمَا وُلِدْتَ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِي وَالِدَيْنِ كَبِيرَيْنِ يَزْعُمَانِ أَنَّهُمَا يَأْنَسَانِ بِي وَ يَكْرَهَانِ خُرُوجِي فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص فَقِرَّ مَعَ وَالِدَيْكَ فَوَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَأُنْسُهُمَا بِكَ يَوْماً وَ لَيْلَةً خَيْرٌ مِنْ جِهَادِ سَنَة. مردی نزد رسول الله آمد و عرض کرد ای رسول الله من به جهاد بسیار علاقمندم. پیامبر به او فرمودند: پس در راه خدا جهاد کن که اگر کشته شوی در نزد خدا زنده خواهی شد و روزی داده می شوی. و اگر (در این اثناء) بمیری پاداش تو با خداست و اگر (زنده ماندی) و برگشتی، از گناهان برگشته (پاک شده ای) مانند روزی که متولد شدی. پس مرد عرض کرد: ای رسول الله من پدر و مادر سالخورده ای دارم که به گمان خودشان به من انس داشته و دوری مرا خوش ندارند. رسو الله فرمودند: پس با پدر و مادرت بمان. سوگند به کسی که جان من در دست اوست مأنوس بودن يك شبانه روز آنها با تو از يك سال جهاد بهتر است. (الحديث العاشر) : ضعيف. و في المصباح: نشط في عمله من باب تعب خف و أسرع فهو نشيط. " تكن حيا" إشارة إلى قوله تعالى في آل عمران:" وَ لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ". قوله: فقد وقع أجرك، إشارة إلى قوله سبحانه في سورة النساء:" وَ مَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ" قال البيضاوي: الوقوع و الوجوب متقاربان، و المعنى ثبت أجره عند الله بثبوت الأمر الواجب، انتهى. (حدیث دهم) : ضعیف. در فرهنگ لغات مصباح المنیر: نشط في عمله من باب تعب خف و أسرع فهو نشيط. سرعت (و رغبت) دارد در کارش. از باب تَعِبَ. سبکبار و سریع تر را نشیط گویند. عبارت"تکن حیّا" (زنده می شوی) اشاره به فرموده پروردگار در سوره آل عمران که فرمود: "و گمان مبرید کسانی که در راه خدا کشته شده اند مردگانند بلکه زنده اند و نزد پروردگارشان روزی داده می شوند" و فرمودۀ حضرت: فقد وقع اجرک، اشاره به آیۀ شریفۀ سورۀ نساء دارد: "وهر که از خانه اش به سوی خدا و پیامبرش مهاجرت کند سپس مرگش فرابرسد پاداش او با خداست" بیضاوی می گوید: وقوع و وجوب به هم نزدیکند{وقع اجره = وجب اجره}، به این معنا که پاداش او نزد خدا ثبت است به ثبوت امر واجب، تمام. و أقول: يشعر الخبر بأن المراد بالمهاجرة ما يشمل الجهاد أيضا" فقر" بتثليث القاف من القرار و يدل على أن أجر القيام على الوالدين طلبا لرضاهما يزيد علي أجر الجهاد، و إطلاقه يشمل الوالدين الكافرين و قيد الأصحاب توقف الجهاد على إذن الوالدين بعدم تعينه عليه، إذ لا يعتبر إذنهما في الواجبات العينية و لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. (علامه می فرماید:)به نظر من: از این روایت چنین احساس می شود که مراد از مهاجرت، شامل جهاد هم می شود. عبارت "فقر"(ق ر ر)که حرف قاف به هر سه حرکت (ضم، فتح و کسر) بکار می رود از مصدر قرار و دلالت بر این دارد که پاداش اقدام برای کسب رضایت والدین افزون بر پاداش جهاد است، و اطلاق روایت می رساند که این برتری شامل حال کسی که والدینش کافرند هم می شود. ولی علمای شیعه اجازۀ والدین را مقیّد به زمانی می دانند که جهاد به نحو عینی واجب نشده باشد.(در مقابل واجب کفایی){و سربازان اسلام به قدر کافی در جبهه حاضر باشند} ، چون در حالتی که جهاد واجب عینی باشد اذن والدین از اعتبار ساقط است و اطاعت از مخلوق به قیمت معصیت خالق معنا ندارد.
با سلام
اشتباه برای غیر معصوم عجیب نیست.چند اشتباه آنهم در کتاب با عظمتی چون مرآه العقول قابل اغماض است و به مقام والای مجلسی رحمه الله ضرری نمیزند.او به حق فخر تشیع و پاسدار احادیث اهل البیت علیهم السلام می باشد.خداوند به همه ما توفیق استفاده از تحقیقات علمی این مرد بزرگ عنایت بفرماید.
[quote] ممکن است به من بگویید که علامه دقیقا چه معیاری استفاده کرده که بین همۀ احادیث با اسناد ضعیف فقط آن یک حدیث را صحیح اعلام کرده است؟ [/quote]
با سلام وصلوات
معمولا ما چون ریاضی خوانده ایم در قضاوت اطلاق گرا هستیم غافل از اینکه در علوم انسانی نمیتوان از 100 درصد استفاده کرد بعبارت دیگر درجه صحت و ضعیف در رجال امری نسبی است.وفقط احادیث متواتر در حد مطلق محسوب میشوند.
همانطور که بین عامه وخاصه شایع است ممکن است که رتبه یک حدیث مقداری بالا وپایین شود بعلت مثلا تضعیف نجاشی وتوثیق طوسی و....
برای درک مطلب به این حدیث کافی توجه کنید :
عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، والحسين بن محمد، عن معلى بن محمد جميعا عن الحسن بن علي الوشاء، عن أبي الحسن الرضا (ع) قال: سمعته يقول: إن النجاشي لما خطب لرسول الله صلى الله عليه وآله آمنة بنت أبي سفيان فزوجه ودعا بطعام وقال: إن من سنن المرسلين الاطعام عند التزويج.
علامه مجلسی قدس سره در شرحش میگوید :
ضعیف کالصحیح !
ویا در سایر احادیث میگوید : ضعيف على المشهور صحیح عندی ویا موثق کالصحیح ، مجهول کالصحیح ، ضعيف على المشهور وعلیه الفتوی و ضعیف علیه الفتوی الاصحاب وسایر اصطلاحات.
بنابراین برای شناخت معیار علما در حکم بر احادیث باید مطالعات همه جانبه ای انجام داد و به نظر سایر علما نیز توجه کرد مثلا علامه خویی رحمه الله نیز از تصحیح بعضی احادیث علامه مجلسی اظهار تعجب کرده است اما خاتمه سخن اینکه بنظر من اجتهاد شخصی علما نیز مشکلی در تحقیق ما ایجاد نمیکند و از ارزش علمی ایشان نیز نمی کاهد.وکان سعیهم مشکورا .