حضور اجتماعی حضرت زهرا (س)

تب‌های اولیه

73 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال

با سلام

از آنجائیکه مسائل شرعی جنبه حیاتی دارند از تفسیر برای در حوزه شرع شدیدا نهی شده است و درآیات وروایات هشداراکید نسبت به این موضوع داده شده مثلا :

الشيخ المفيد في الاختصاص: عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام)، انه قال: " كل شئ لم يخرج من هذا البيت فهو باطل ".

همچنین :

قالَ رَسُولُ الله صَلى الله عليهِ وسَلَّم : (( مَنْ أَحْدَثَ في أَمْرِنا هَذَا ما لَيسَ مِنْهُ فَهُوَ رَدُّ )) رَوَاهُ البُخارِي وَمُسْلِم وابوداود، وفي روايةٍ لِمُسْلِم (( مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيسَ عَلَيهِ أَمْرُنا فَهُوَ رَدُّ ))

یک شبهه در باره حضرت مریم سلام الله علیها مطرح شده که چطور خدای متعال فرمود : وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ ...

7083- حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ ، عَنْ سُفْيَانَ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ : {يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ} قَالَ : كَانَتْ تُصَلِّي حَتَّى تَرِمَ قَدَمَاهَا.

7084- حَدَّثَنِي ابْنُ الْبَرْقِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرٌو ، قَالَ : حَدَّثَنَا الأَوْزَاعِيُّ : {يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ} قَالَ : كَانَتْ تَقُومُ حَتَّى يَسِيلَ الْقَيْحُ مِنْ قَدَمَيْهَا
وَقَالَ آخَرُونَ : مَعْنَاهُ : أَخْلِصِي لِرَبِّكِ.
طبري

وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ " أَيْ كُونِي مِنْهُمْ وَقَالَ الْأَوْزَاعِيّ : رَكَدَتْ فِي مِحْرَابهَا رَاكِعَة وَسَاجِدَة وَقَائِمَة حَتَّى نَزَلَ مَاء الْأَصْفَر فِي قَدَمَيْهَا رَضِيَ اللَّه عَنْهَا وَأَرْضَاهَا .
وَقَدْ ذَكَرَ الْحَافِظ اِبْن عَسَاكِر فِي تَرْجَمَتهَا مِنْ طَرِيق مُحَمَّد بْن يُونُس الْكُدَيْمِيّ وَفِيهِ مَقَال : ثَنَا عَلِيّ بْن بَحْر بْن بَرِّيّ ثَنَا الْوَلِيد بْن مُسْلِم عَنْ الْأَوْزَاعِيّ عَنْ يَحْيَى بْن أَبِي كَثِير فِي قَوْله : " يَا مَرْيَم اُقْنُتِي لِرَبِّك وَاسْجُدِي " قَالَ : سَجَدَتْ حَتَّى نَزَلَ الْمَاء الْأَصْفَر فِي عَيْنَيْهَا. ابن كثير

وعلله بكون القوم الذين كانت تصلي معهم كانوا ذوي قرابة منها ورحم ، ولذلك اختصموا في ضمها وإمساكها ، وربما يعلل بعدم خشية الفتنة وإن كانوا أجانب ، ويستأنس لهذا بذهابها مع يوسف لملء القلة في المغارة ، ولعل أولئك الذين تركع معهم من هذا القبيل ، وإن قلنا : إنها تقتدي وهي في محرابها إما وحدها أو مع نسوة زال الإشكال ، وجاء { مَعَ الراكعين } دون الراكعات/ لأن هذا الجمع أعم إذ يشمل الرجال والنساء على سبيل التغليب ، ولمناسبة رؤوس الآي ، ولأن الاقتداء بالرجال أفضل إن قلنا : إنها مأمورة بصلاة الجماعة .

بعضی گفته اند که منظور اقوام ومحارم حضرت مریم بوده اند .

فسرها الزمخشري بأن تصلى مع المصلين، فقال: (وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ) بمعنى لتكن صلاتك مع المصلين أي في الجماعة، أو انظمي نفسك في جملة المصلين، وكوني معهم في عدادهم، ولا تكوني في عداد غيرهم "، فالأمر بالركوع مع الراكعين كناية عن صلاتها مع الجماعة، وهذا فيه فائدة، وهي إثبات أن الصلاة مع الجماعة من تمام النسك والعبادة. فمريم البتول كانت ملازمة للمحراب منذ نشأتها في كفالة زكريا عليه السلام، وهي بهذا تشبه أن تكون بعزلة عن عوجاء الحياة وما فيها، وما عند الناس حتى في عباداتهم، فبينت لها الملائكة عن الله سبحانه أن تصلي جماعة مع الناس، فإن صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفرد.

ومنه قول الله جل وعلا عن مريم عليها السلام { يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ } أي إخضعي مع الخاضعين ولذا مريم كانت تعيش بيت المقدس , وهبتها أمها لبيت المقدس وأمرأة لا تجب عليها صلاة الجماعة مع الراكعين , وإنما المقصود إخضعي لله جل وعلا مع الخاضعين له سبحانه وتعالى .

وبعضی هم عقیده دارند چون نماز جماعت بر زن واجب نیست مقصود آیه شریفه خضوع مثل خضوع خاضعین برای خدای متعال است همچنانکه در معنی آیات : وکانت من القانتین : :وکونوا مع الصادقین :
فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ و
وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ و
وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّو
وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ و
وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ

مستتر است .

اما بحثهایی روایی راجع به نماز جمعه وجماعت زنان :

رغَّب الشرع الحنيف في صلاة الجماعة وعظَّم أجرها، فقول الله تعالى: {واركعوا مع الراكعين} البقرة:43 فيه الإرشاد إلى شهود الجماعة والخروج إلى المساجد. كما في فتح القدير. ووردت الأحاديث الكثيرة بفضل صلاة الجماعة منها عن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة". أخرجه البخاري (619) ومسلم (650) عن ابن عمر. وعنه أيضا قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"إن الله تبارك وتعالى ليعجب من الصلاة في الجمع". رواه أحمد (2/50) بإسناد حسن كما في الترغيب. والنصوص بذلك عامة يدخل فيها النساء، وتواتر أن النساء كن يصلين مع النبي صلى الله عليه وسلم الفرائض والأعياد بل وغير ذلك كالكسوف والتنفل المطلق.
هذا ؛ وإن كان الشرع قد ندب المرأة أن تصلي في بيتها زيادة في سترها فإنه لم يمنعها من الجماعة، بل قال :" لاتمنعوا إماء الله مساجد الله". أخرجه البخاري (858) ومسلم (442) عن ابن عمر. فالقول بمشروعية بل واستحباب صلاة النساء وحدهن جماعة هو القول الراجح إن شاء الله؛ إذ فيه درء المفسدة وهي البروز والاختلاط، وجلب المصلحة وهي صلاة الجماعة. وهو مذهب الشافعية والصحيح في مذهب الحنابلة. ويستدل لهم بحديث أم ورقة: أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقول:" انطلقوا بنا نزور الشهيدة" وأذن لها أن يؤذن لها وأن تؤم أهل دارها في الفريضة، وكانت قد جمعت القرآن. أخرجه أبو داود (591) وابن خزيمة (1676) واللفظ له. وبهذا وردت الآثار عن السلف الصالح وفعلته أم المؤمنين عائشة وأم سلمة كما عند البيهقي (3/131) وغيره وبسط تخريجها ابن حجر في التلخيص (2/42). قال ابن حزم في المحلى (3/126) : فإن صلين جماعة وأمتهن امرأة منهن فحسن.اهـ ونقل آثارا عن الصحابة منها عن عمر وعلي وابن عمر وابن عباس، ثم قال: ومن التابعين رُوِّينا عن ابن جُريج عن عطاء وعن ابن مجاهد عن أبيه وعن سفيان الثوري عن إبراهيم النَّخَعي والشَّعْبي وعن وَكيع عن الربيع عن الحسن البصري قالوا كلهم بإجازة إمامة المرأة للنساء وتقوم وسطهن. قال عطاء ومُجاهد والحسن: في الفريضة والتطوع. ولم يمنع من ذلك غيرهم، وهو قول قَتادة والأوزاعي وسفيان الثوري وإسحاق وأبي ثَوْر وجمهور أصحاب الحديث، وهو قول أبي حنيفة والشافعي وأحمد بن حنبل وداود وأصحابهم. وقال سليمان بن يسار ومالك بن أنس: لا تؤم المرأة النساء في فرض ولا نافلة. وهذا قول لا دليل على صحته وخلاف لطائفة من الصحابة لا يعلم لهم من الصحابة رضي الله عنهم مخالف. بل صلاة المرأة بالنساء داخل تحت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إن صلاة الجماعة تفضل صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة".اهـ
وساق الشافعي طرفا من الآثار المتقدمة في الأم (1/164) ثم قال: وتؤم المرأة النساء في المكتوبة وغيرها، وآمرها أن تقوم في وسط الصف، وإن كان معها نساء كثير أمرت أن يقوم الصف الثاني خلف صفها وكذلك الصفوف, وتصفهن صفوف الرجال إذا كثرن لا يخالفن الرجال في شيء من صفوفهن؛ إلا أن تقوم المرأة وسطا وتخفض صوتها بالتكبير والذكر الذي يجهر به في الصلاة من القرآن وغيره، فإن قامت المرأة أمام النساء فصلاتها وصلاة من خلفها مجزئة عنهن.اهـ

مذهب من قال بالكراهة, والرد عليه: قال الزيلعي الحنفي: كُره جماعة النساء وحدهن لقوله عليه الصلاة والسلام :"صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها"; ولأنه يلزمهن أحد المحظورين: إما قيام الإمام وسط الصف وهو مكروه، أو تقدم الإمام وهو أيضا مكروه في حقهن فصرن كالعراة لم يُشرع في حقهن الجماعة أصلا، ولهذا لم يُشرع لهن الأذان وهو دعاء إلى الجماعة ولولا كراهية جماعتهن لشرع.اهـ تبيين الحقائق (1/135).
والرد:
بالنسبة للأمر بالترغيب في الصلاة في البيوت: قد أجبنا عليه سابقا.
بالنسبة لادعاء الكراهة بسبب قيام الإمام وسط الصف: أننا لا نسلم بالكراهة في هذه الحالة ، فالاثنان يصليان بدون تقدم الإمام، وإذا ضاق المسجد وقف بعض المأمومين بجانب الإمام، وقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم بجانب أبي بكر في مرضه الأخير وأحدهما إمام قطعا ، فارتفعت الكراهة بالحاجة.
بالنسبة لادعاء الكراهة بسبب تقدم إحداهن: أننا لا نقول بالتقدم استحبابا بل على سبيل الجواز كما تقدم في كلام الشافعي، قال ابن قدامة: فإن صلت بين أيديهن احتمل أن يصح ; لأنه موقف في الجملة , ولهذا كان موقفا للرجل.المغني (2/17). كذلك فالمرأة تصلي خلف الصف منفردة في المسجد وقد يكون ليس هناك مقصورة كما هو الحال في العصر الأول ولم تكن تمنع من ذلك، فلإن انفردت مع جماعة النساء لم تمنع من باب أَوْلَى. ثم لو أننا لو لم نلتفت إلى الآثار الواردة كما فعل الخصم لاحتججنا بعموم قول النبي صلى الله عليه وسلم:"صلوا كما رأيتموني أصلي". وهو ما فعله ابن حزم كما تقدم.
بالنسبة لادعاء عدم مشروعية الجماعة لعدم مشروعية الأذان: أنه لا تلازم بينهما؛ لأن أمر المرأة مبني على الستر فلا تؤذن ولو لجماعة الرجال المشروعة بالاتفاق وإذا نابها شئ في الصلاة صفقت ولا تسبح، قال ابن قدامة: وإنما كُره لهن الأذان لما فيه من رفع الصوت, ولسن من أهله.
مذهب من قال بالمنع، والرد عليه: قال النفراوي المالكي: (ولا) يصح أن ( تؤم المرأة في فريضة ولا نافلة لا رجالا ولا نساء ) لخبر:"لن يفلح قوم وَلَّوْا أمرَهم امرأةً". وسواء عُدمت الرجال أو وجدت ; لأن الإمامة خطة شريفة في الدين ومن شرائع المسلمين.اهـ الفواكه الدواني (1/205).
والرد:
أن دليلهم عام وأدلتنا خاصة فلها التقديم، ومعنا جمهرة الآثار المتقدمة وفيها من فقهاء الصحابة من أهل المدينة، وهو حجة عندهم ، خاصة أنه لا مخالف لهم.
ونختم بكلام ابن القيم: المثال الخامس والخمسون: رد السنة الصحيحة الصريحة المحكمة في استحباب صلاة النساء جماعة لا منفردات، كما في المسند والسنن من حديث عبد الرحمن بن خلاد عن أم ورقة بنت عبد الله بن الحارث: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يزورها في بيتها وجعل لها مؤذنا كان يؤذن لها وأمرها أن تؤم أهل دارها. قال عبد الرحمن: فأنا رأيت مؤذنها شيخا كبيرا. وقال الوليد بن جميل حدثتني جدتي عن أم ورقة أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرها أو أذن لها أن تؤم أهل دارها وكانت قد قرأت القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال الإمام أحمد: ثنا وكيع ثنا سفيان عن ميسرة أبي حازم عن رائطة الحنفية: أن عائشة أمت نسوة في المكتوبة فأمتهن بينهن وسطا. تابعه ليث عن عطاء عن عائشة. وروى الشافعي عن أم سلمة أنها أمت نساء فقامت وسطهن. ولو لم يكن في المسألة إلا عموم قوله صلى الله عليه وسلم :"تفضل صلاة الجماعة على صلاة الفذ بسبع وعشرين درجة". لكفى. وروى البيهقي من حديث يحيى بن يحيى أنا ابن لهيعة عن الوليد ابن أبي الوليد عن القاسم بن محمد عن عائشة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" لا خير في جماعة النساء إلا في صلاة أو جنازة". والاعتماد على ما تقدم فردت هذه السنن بالمتشابه من قوله:"لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة". وهذا إنما هو في الولاية والإمامة العظمى والقضاء، وأما الرواية والشهادة والفتيا والإمامة فلا تدخل في هذا، ومن العجب أن من خالف هذه السنة جوز للمرأة أن تكون قاضية تلي أمور المسلمين فكيف أفلحوا وهي حاكمة عليهم ولم يفلح أخواتها من النساء إذا أمتهن. إعلام الموقعين (2/377).

ودر وسایل الشیعه هم آمده :

((18312)) 3 ـ وباسناده عن سعد، عن موسى بن الحسن، عن العباس بن معروف، عن فضالة بن أيوب، عمن حدثه، عن أبي عبدالله (عليه السلام) أن الله وضع عن النساء أربعا، وعد منهن السعي بين الصفا والمروة... الحديث.

((18313)) 4 ـ محمد بن علي الحسين قال: قال الصادق (عليه السلام): ليس على النساء أذان ـ إلى أن قال: ـ ولا الهرولة بين الصفا والمروة... الحديث.

((18314)) 5 ـ وباسناده عن حماد بن عمرو وأنس بن محمد، عن أبيه جميعا، عن جعفر بن محمد، عن آبائه (عليهم السلام) في ـ وصية النبي (صلى الله عليه وآله) لعلي (عليه السلام) ـ قال: يا علي ليس على النساء جمعة ـ إلى أن قال: ـ ولا هرولة بين الصفا والمروة.

عن
أحمد بن الحسن القطان، عن الحسن بن علي السكري عن محمد بن زكريا البصري، عن جعفر بن
محمد بن عمارة، عن أبيه، عن جابر الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام قال: ليس على
النساء أذان، ولا إقامة، ولا جمعة ولا جماعة، ولا عيادة المريض، ولا إتباع الجنايز

وقال التفرشى: لعله أراد نفى تأكد الاستحباب في الاذان والاقامة أو أرادا نفى اجهازها بهما، وكذا أراد بنفى الجماعة نفى استحباب حضورهن في الجماعات.

فقه الرضا (عليه السلام): (وليس على النساء اذان ولا اقامة، وينبغى لهن إذا استقبلن القبلة، ان يقلن: اشهد ان لا إله إلا الله، وان محمدا رسول الله (صلى الله عليه وآله)).

مرحوم صدوق در خصال به سند خويش از جابر بن يزيد جعفي روايت نموده كه گفت : از ابوجعفر امام محمدباقر(ع) شنيدم كه فرمود:
"بر زنان نيست نه اذان و نه اقامه و نه جمعه و جماعت و نه عيادت مريض و نه تشييع جنازه و نه لبيك گفتن با صداي بلند [در حج ] و نه هروله دويدن بين صفا و مروه و نه دست ماليدن به حجرالاسود و نه ورود به كعبه و نه سرتراشيدن بجز قيچي كردن مقداري از مو. زن به عهده نمي گيرد [يا نبايد به عهده بگيرد] قضاوت را، و عهده دار نمي گردد [يا نبايد عهده دار گردد] حكومت را، وي مورد مشورت قرار نمي گيرد و ذبح نمي كند مگر در شرايط اضطراري
در كتاب وسايل الشيعه نيز همين مضمون با كمي تفاوت (ولاتلي الامارة) آمده است .

واز طریق عامه:

وأخرج بن خزيمة من حديث أم عطية نهينا عن اتباع الجنائز ولا جمعة علينا كذا أخرجه بهذا اللفظ وترجم عليه إسقاط الجمعة عن النساء

ثنا عباس بن عبد العظيم حدثني إسحاق بن منصور ثنا هُريم عن إبراهيم بن محمد بن المنتشر عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن النبي صلى اللّه عليه وسلم : قال الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة إلاّ أربعة عبد مملوك أو امرأة أو صبي أو مريض .

قلت أجمع الفقهاء على أن النساء لا جمعة عليهن . فأما العبيد فقد اختلفوا فيهم فكان الحسن وقتادة يوجبان على العبد الجمعة إذا كان مخارجا ، وكذلك قال الأوزاعي وأحسب أن مذهب داود إيجاب الجمعة عليه .تفسیر سنن ابی داود

ويقول بعض السلف: لولا أنه جاء اعتكاف النساء في المسجد على عهد رسول الله لقلت: ليس لها أن تعتكف في المسجد؛ لكثرة ما يراها الناس، ولكثرة تعرضها للناس.

وإن كان إجماع أئمة الفتوى الذين هم الحجة على أن النساء والصبيان لا جمعة عليهم يغنى عن إقامة الدليل عليه . وكذلك حديث امرأة عمر أنها كانت تشهد العشاء والصبح فى جماعة يدل أن الصحابة فهمت إذن النبى ، عليه السلام ، للنساء بالصلاة فى الجماعة : إنما أريد به الليل والغلس ، على ما بوب له البخارى قبل هذا ؛ فإن الجمعة لا إذن لهن فيها ، والله الموفق .

ومن حديث نافع عن ابن عمر: ليس على النساء أذان ولا إقامة ولا جمعة ولا اغتسال جمعة، قال البيهقي: رواه الحكم بن عبد الله الأصيلي

قال ابن المنذر رحمه الله في "الإجماع" رقم (52) : " وأجمعوا على أن لا جمعة على النساء " انتهى .
والدليل على ذلك حديث طارق بن شهاب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( الجُمُعَةُ حَقٌّ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسلِمٍ فِي جَمَاعَةٍ إِلاَّ أَربَعَة : عَبدٌ مَملُوكٌ ، أَو امرَأَةٌ ، أَو صَبِيٌّ ، أَو مَرِيضٌ ) رواه أبو داود (1067) وقال النووي في "المجموع" (4/483) : إسناده صحيح على شرط الشيخين ، وقال ابن رجب في "فتح الباري" (5/327) : إسناده صحيح ، وقال ابن كثير في "إرشاد الفقيه" (1/190) : إسناده جيد ، وصححه الألباني في صحيح الجامع (3111) .

السؤال
تذهب بعض النساء لصلاة الجمعة فى المسجد ، فهل صلاتها واجبة عليها بحيث لو لم تصلها تعاقب عليها ؟

الجواب
صلاة الجمعة غير واجبة على المرأة ، وذلك للحديث الذى رواه أبو داود والحاكم ، وصححه غير واحد " الجمعة حق واجب على كل مسلم فى جماعة ، إلا أربعة : عبد مملوك أو امرأة أو صبى أو مريض " ولحديث أم عطية الذى أخرجه ابن خزيمة : نهينا عن اتباع الجنائز ، ولا جمعة علينا .
لكن مع ذلك لو صلت الجمعة صحت وأغنتها عن صلاة الظهر باتفاق الفقهاء ، وهل يستحب لها صلاتها ؟ قال الأحناف : الأفضل لها أن تصلى فى بيتها ظهرا ، لمنعها عن الجمعة ، سواه أكانت عجوزا أم غيرها ، وقال المالكية : إن كانت عجوزا لا أرب للرجال فيها جاز حضورها الجمعة ، وإن كان فيها أرب كره حضورها ، أما الشابة فإن خيف من حضورها الفتنة حرم عليها الحضور ، وإلا كره .
وقال الحنابلة : يباح لها الحضور لصلاة الجمعة إن كانت غير حسناء ، فإن كانت حسناء كره .
وقال الشافعية : يكره للمرأة حضور الجماعة إن كانت مشتهاة ولو فى ثياب بالية ، وكذا غير المشتهاة إن تزينت أو تطيبت . وكل ذلك إذا أذن لها وليها بالحضور ، وإلا حرم عليها حضور الجماعة كمها يحرم حضورها إذا خيفت الفتنة " نيل الأوطار للشوكانى ج 3 ص 241 و الفقة على المذاهب الأربعة " انظر كتابنا "س ، ج للمرأة المسلمة " ص 70

وفي المدونة عن ابن وهب عن سعيد بن أيوب عن محمد بن عبد الرحمن: أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم كنّ يصلين في بيوتهن بصلاة أهل المسجد.

قال ابن قدامة : (أما المرأة فلا خلاف في أنها لا جمعة عليها)، قال ابن المنذر : (أجمع كل من نحفظ عنه من أهل العلم: أن لا جمعة على النساء) انتهى. ولأن المرأة ليست من أهل الحضور في مجامع الرجال، ولذلك لا تجب عليها جماعة.

(السؤال) قال بعضهم إن زيارة النساء للقبور ردة عن الإسلام توجب فسخ نكاحهن، فهل ذلك صحيح؟
(الجواب) زيارة القبور مستحبة للعظة والاعتبار وتذكر الموت وأهوال الآخرة، وفيها انتفاع الموتى بالدعاء لهم، ففي الحديث "كنت نهيتكم عن زيارة القبور، فقد أُذن لمحمد في زيارة قبر أمه، فزوروها فإنها تذكِّر الآخرة" أخرجه مسلم وأبو داود والترمذي وابن حبان والحاكم. وفي حديث آخر أخرجه الحاكم: "فزوروا القبور فإنها تذكِّر الموت". وكان عليه ـ الصلاة والسلام ـ يزور قبور شهداء أُحد وقبور أهل البقيع ويسلِّم عليهم ويدعو لهم ويقول: "السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم حسن العاقبة". رواه مسلم وأحمد وابن ماجه.
واخْتُلِف في زيارة النساء، فقال جماعة بكراهتها كراهة تحريم أو تنزيه لحديث أبي هريرة أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لعن زوارات القبور. رواه أحمد وابن ماجه والترمذي. وذهب الأكثر إلى الجواز إذا أُمِنت الفتنة، واستدلوا بما رواه مسلم عن عائشة قالت: كيف أقول يا رسول الله إذا زرت القبور؟ فقال: "قولي السلام عليكم أهل الديار المؤمنين.." الحديث، وبما أخرجه البخاري أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ مر بامرأة تبكي عند قبر فقال: "اتقي الله واصبري" الحديث، ولم يُنكِر عليها الزيارة، وبما رواه الحاكم أن فاطمة كانت تزور قبر عمها حمزة كل جمعة، وبحديث عبد الله بن أبي مُليكة أن عائشة أقبلتْ ذات يوم من المقابر فقلتُ لها: يا أم المؤمنين من أين أقبلتِ؟ فقالت: من قبر أخي عبد الرحمن. فقلت لها: أليس كان نهى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن زيارة القبور؟ أي للنساء، قالت: نعم، كان نهى عن زيارة القبور ثم أمر بزيارتها.

ومن هذا يُعلم الجواب عن حديث أبي هريرة، ويجاب عنه أيضًا بأنه محمول على الزيارة التي تقترن بها فتننة أو محرَّم كالندب ونحوه، أو بحمله على المكثرات من الزيارة لما تقتضيه الصيغة من المبالغة، ولعل السبب ما يُفضي إليه ذلك من تضييع حق الزوج والتبرج وما ينشأ عنه من الصياح ونحو ذلك، فإذا أمن جميع ذلك فلا بأس من زيارتهن لاحتياجهن إلى تذكُّر الموت كالرجال، وبهذا يُجمع بين أحاديث الباب، وقد أشار إلى ذلك العلامة السراج والإمام العيني من الحنفية، وقال الشُّرُنبُلالي: الأصح ندب الزيارة للنساء والرجال اهـ أي متى خلت من المحظورات الشرعية، فإذا اقترنت بها كُرِهَت ولو من الرجال، ومن هذا يُعلم أنه لم يقل أحد من الأئمة والفقهاء بما قيل في السؤال، فليتق الله قائله. والله أعلم.

هل يجوز للمرأة أن تصلى صلاة العيد في بيتها؟
فأجاب رحمه الله تعالى: المشروع في حق النساء أن يصلىن صلاة العيد في مصلى العيد مع الرجال لحديث أم عطية رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر (أن يخرج النساء حتى الحيض وذوات الخدور يشهدن الخير ودعوة المسلمين ويعتزل الحيض المصلى) فالسنة أن يخرج النساء إلى مصلى العيد مع الرجال أما صلاة النساء في البيوت فلا أعلم في ذلك سنة والله أعلم.

صلاة الجمعة لا تلزم النساء,بل هي من خصائص الرجال,وصلاة الظهر تلزم الرجال والنساء.صلاة الجمعة لا تلزم الأرقاء على خلاف في ذلك وتفصيل,وصلاة الظهر تلزم الأحرار والعبيد.صلاة الجمعة تلزم من لم يستطيع الوصول إليها إلا راكباً . ابن تیمیه

قال القرطبي في كتابه أحكام القرآن : قوله تعالى : ( رجال ) وخصهم بالذكر دل على أن النساء لا حظّ لهن في المساجد ، إذ لا جمعة عليهن ولا جماعة ، وإن صلاتهن في بيوتهن أفضل ، وقال الرسول - صلى الله عليه وسلم - : ( صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في حجرتها وصلاتها في مخدعها أفضل من صلاتها في بيتها ) الحديث رواه أبو داود عن عبد الله بن مسعود ينظر تفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن جـ12 ص279 .
وقال ابن كثير رحمه الله في تفسيره : في قوله تعالى ( رجال ) فيه إشعار بهممهم السامية ونياتهم وعزائمهم العالية التي صاروا بها عمّاراً للمساجد التي هي بيوت الله في أرضه ، ومواطن عبادته وشكره وتوحيده وتنزيهه كما قال تعالى : ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ) الآية23من سورة الأحزاب
وأما النساء فصلاتهن في بيوتهن أفضل لهن ، وذكر الحديث السابق وقال ابن كثير أيضاً : وإذا جاز للمرأة شهود جماعة الرجال فلا تؤذي أحداً من الرجال بظهور زينة ولا ريح طيب ، وقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : ( إذا شهدت إحداكن المسجد فلا تمسن طيباً ) والحديث رواه مسلم عن زينب امرأة عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما . ينظر تفسير ابن كثير جـ3 ص294-295

وقال عطاء بن أبي رباح مفتي مكة في وقته وقد تتلمذ على يد عدد كبير من الصحابة الكرام وعلى رأسهم ابن عباس رضي الله عنهما قال في قوله سبحانه وتعالى : { يا أيها الذين آمنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله } إن ذلك مختص بالرجال وليست النساء مع الرجال . ينظر الأوسط للإمام ابن المنذر جـ3 ص17

تخصيص أبواب خاصة للنساء فهذه من فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فهو عليه الصلاة والسلام الآمر بجعل باب خاص للنساء في مسجده الشريف ولا زال حتى اليوم يحمل الباب اسم ( باب النساء ) وينظر في ذلك سنن أبي داود جـ1ص 1236 حديث رقم 462 ،

وقال الإمام الشوكاني في السيل الجرارمن كتب فقه الزيدية : لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم في جواز إمامة المرأة بالرجل أو الرجال شيء ، ولا وقع في عصره ولا في عصر الصحابة والتابعين من ذلك شيء ، وقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم صفوفهن بعد صفوف الرجال ، وذلك لأنهن عورات ،ينظر السيل الجرار جـ1ص250 .

ففي حديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : ( أن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي الصبح فينصرف النساء متلفعات بمروطهن ما يعرفن من الغلس ) ينظر صحيح مسلم جـ1 ص178 وغيره من كتب الصحاح والسنن ، كما ينظر المحلى لابن حزم جـ4 ص198 وهذا إذا كن في صلاة الفجر فكيف بهن إذا كن في باقي الصلوات ! كذلك لم يأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم لامرأة تريد الصلاة في المسجد أن تمسّ طيباً ، فقال عليه الصلاة والسلام : إذا شهدت إحداكن المسجد فلا تمسنّ طيباً ) رواه مسلم عن زينب امرأة عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما ، ولذلك كانت صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد ، وقد سبق ذكر أحاديث في هذا المعنى .
ومنها : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل في مسجده الشريف باباً خاصاً للنساء لا زال حتى اليوم يحمل اسم ( باب النساء ) وجعل عليه الصلاة والسلام صفوف النساء في الصلاة خلف صفوف الرجال ، ولم يأذن لهن بالاختلاط مع الرجال والوقوف في صفوفهم درءاً للفتنة ، وصوناً للنساء وسلامة لقلوبهم وقلوبهن من نزغات الشيطان ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( المرأة عورة وإنها إذا خرجت استشرفها الشيطان ، وإنها لا تكون أقرب إلى الله منها في قعر بيتها ) رواه طبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح وينظر مجمع الزوائد جـ 4 ص575 حديث 7671 .

أن يأتين للصلاة متسترات غير متكشفات ولا حاسرات...

وقال السرخسي وهو أبو بكر أحمد بن سهل في كتابه المبسوط : تأخير المرأة لأجل الصلاة لأن حال الصلاة ، حال المناجاة ، فلا ينبغي أن يخطر ببال المصلي شيء من معاني الشهوة فيه ، ومحاذاة المرأة إياه لا تنفك عن ذلك عادة ، ينظر المبسوط للسرخسي جـ1 ص184 .وكما أن الإسلام لم يوجب على النساءجمعة ولا جماعة كذلك لم يوجب عليهن الجهاد تخفيفاً وصوناً لهن ، وعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها أنها قالت : يارسول الله نرى الجهاد أفضل العمل أفلا نجاهد ؟ قال : لكنَّ أفضل الجهاد حج مبرور ) أخرجه البخاري رحمه الله في كتاب الجهاد باب 1 وكذلك لم يفرض الله عز وجل على النساء الحج إلا إذا وجدت المرأة محرماً - زوجاً أو أباً أو أخاً - يحج بها وإلا إذا لم تجد محرماً فلا يلزمها الحج ولا يجب عليها .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خير النساء من تسره إذا نظر ، وتطيعه إذا أمر ، ولا تخالفه في نفسها وماله بما يكره ) رواه أحمد والنسائي والحاكم ينظر كتاب كشف الخفا ومزيل الإلباس جـ1 ص395 حديث رقم 1262

(45091 -) إن نساء بني إسرائيل كن يجعلن هذا في رؤسهن فلعن وحرم عليهن المساجد (طب - عن ابن عباس أن رسول الله ص أتى بقصة فقال - فذكره).

(45057 -) نهى أن تكلم النساء إلا باذن أزواجهن (طب - عن عمرو).
(45058 -) ليس للنساء في اتباع الجنائز أجر (هق - عن ابن عمر).
(45061 -) ليس للنساء في الجنائز نصيب (طب - عن ابن عباس).
(45062 -) ليس للنساء نصيب في الخروج إلا مضطرة –

21106 على النساء ما على الرجال إلا الجمعة والجنائز والجهاد.
(عب عن الحسن مرسلا).

(45128 -) ليس على النساء غزو ولا جمعة ولا تشييع جنازة (ط ، ص - عن أبي قتادة).

بنابراین همچنانکه قبلا گفتیم تاکید شارع بر حضور حداقلی زنان در جامعه است و کسانیکه خواهان کمال وسعادت هستند خود بهتر میدانند که وظیفه ایشان در هر برهه ای چیست مخصوصا که دوران جولان شیاطین و ذریه ایشان در همه جا مشهود است.

خیر البریه;185600 نوشت:

بنابراین همچنانکه قبلا گفتیم تاکید شارع بر حضور حداقلی زنان در جامعه است و کسانیکه خواهان کمال وسعادت هستند خود بهتر میدانند که وظیفه ایشان در هر برهه ای چیست مخصوصا که دوران جولان شیاطین و ذریه ایشان در همه جا مشهود است.

بسم الله الرحمن الرحیم

سلام بر بقیه الله (عج) و منتظرانش

اگر فرض را بر حضور حداقلی زنان بگیریم، با توجه به اینکه امروزه دو نوع جامعه داریم یکی جامعه حقیقی ، دیگری جامعه مجازی ، این عدم حضور و یا حضور حداقلی شامل فضاهای مجازی هم می شه؟؟

نقل قول:
سلام بر بقیه الله (عج) و منتظرانش

اگر فرض را بر حضور حداقلی زنان بگیریم، با توجه به اینکه امروزه دو نوع جامعه داریم یکی جامعه حقیقی ، دیگری جامعه مجازی ، این عدم حضور و یا حضور حداقلی شامل فضاهای مجازی هم می شه؟؟



با سلام

بقول خدای سبحان : بل الانسان علی نفسه بصیره : و یعنی تشخیص با مکلف است . اگر حضور شما تعاون در تقوا بشرط عدم ریبه (احتمال وقوع گناه ) است مشکلی نیست و بعکس.

به مرجع تقلید خود مراجعه کنید .

بنام خدا.
سلام.

گلبهار;185497 نوشت:
سلام .این بیان شما یعنی اینکه در جوامع زمان حضرات معصومین علیهم اسلام فسادی رخ نمی داده ؟؟!!!! زنایی صورت نمی گرفته ؟؟؟!!!! یا حتی در حال حاضر در برخی جوامع که کلا حضور زنان که اصلا هویت زن جایگاهی نداره فسادی وجود نداره ؟؟!!!با اینکه شاید ظاهرا زنان کلا در صحنه اجتماع حضور ندارند ؟؟!! خودتان هم فرمودید که برخی جاها ضرورت پیدا می کنه که زن حضور داشته باشه ؟؟!!!!کجا رو کی باید مشخص کنه ؟؟!!!! حد و مرزشو کی تعیین می کنه ؟؟!!! آیا این همون اقتضا نیست ؟؟!!!!!

احتمالاً شما متوجه منظور بنده نشده اید.
یعنی جابجایی وظایف به حدی انجام شده (زیاد شده) که باعث ایجاد فساد بیشتر در جامعه شده.
به عبارت ساده تر زنان جای مردان و مردان جای زنان را به حدی گرفته که باعث ایجاد اختلال در جامعه اسلامی ایران شده.

سلام:Gol:

جناب خیرالبریه این پست ها که همش عربیه!

خدا خیرتون بده باید کلی بگردیم یه کلمه فارسی پیدا کنیم!

لطفا فارسیش هم بگید حالا رنگ دیگه هم نبود نبود!

عــــلی;185413 نوشت:
بنام خدا.
سلام.

لطفاً سند بیاورید.من هیچ موضوعی با این مضمون پیدا نکردم.
ضمن اینکه اگر هم صحت داشته باشد.خود پیامبر گفته که سلمان از اهل بیت من است.یعنی اینکه سلمان فارسی استثنا وجود دارد که از اهل خانه پیامبر است و دیگران نیستند.
در مورد حضرت زینب و ... دقت کنید بعضی جاها ضرورت پیدا میکند و بحث دین و اسلام در میان است.حضرت زهرا هم برای دفاع از دین میان مردم خطبه خواندن اما پرده ای جلویش افکندند که در میان مردم پیدا نباشد.
حضرت زینب هم برای دفاع از اسلام رفتند کربلا....
اگر زینب در کربلا نبود شاید نامی از کربلا باقی نمی ماند.بعضی جاها ضرورت میکند که زن در جامعه حضور پیدا کند.اما در جوامع امروزی زن چه ضرورت باشد چه بدون ضرورت در جامع هست.حتی بسیاری از زنان و مردان در حال فساد هم هستند!!!!
التماس دعا:Gol:

قسمت اول حرفتون که ویرایش شد بسیـــار خطرناک بود

دقیقا مثل اینه یه برنامه برای چهار عمل اصلی بنویسیم

بعد ازش بخوایم انتگرال بگیره!

تجدید نظر کنید که خدایی نکرده جزو گروهی نباشید که نه دنیا رو دارند و نه آخرت

بعد هم قضیه مرجع تقلید تو کتاب های دینی راهنمایی و دبیرستان مطرح شده پاسخ های کاملی هم داده شده!!!

اگر فراموش کردید دوباره مرور کنید!

خیلی جاها دیده و خواندم حتما منبع را پیدا میکنم میزنم

من گفتم نه تنها سلمان برای خیلی از اصحاب کلاس داشتند

هرچند دلیل اهل بیت بودن و... اصلا قابل قبول نیست

یعنی سلمان از حضرت علی (ع) بالاتر بود که به خانم های جوان سلام نمیکردن

در آخر هم اضافه میکنم این جواب من خطاب به شما نیست

چون تجربه ثایت کرده حرف زدن با شما کاملـــا بی فایدست!

هیــــچ امیدی بهتون نیست!

خدا همه ی ما رو هدایت کنه

آمـــــین:Sham:

علی یارتان:Gol:

سرکار پونه به قول استاد گرانقدر طاها این پست آخر شما یه تسبیح صلوات میخواست:hamdel:

با سلام

عــــلی;185335 نوشت:
من با حضور خانم ها در کنار نامحرم مشکل دارم.اون موقع ما جلوی دشمن تازه پیروز شده بودیم و جامعه ما پاک پاک بود منم بودم همه رو از یک خانواده میدونستم چون مردم اون موقع واقعاً مهمون نواز و چشم پاک بودن.الان به در و دیوار نگاه کنیم انگار داره چپ چپ نگامون میکنه. اگر جامعه به همون شکل قبلی پیش میرفت و اینهمه فساد درش رخ نمیداد.مشکلی با حضور زن در اجتماع نامحرم نداشتم.بارها هم گفتم زن ها عامل فساد نیستن بلکه دو جنس اهنربا وقتی کنار هم باشن به خودی خود جذب یکدیگر میشن

اولا این نظر شماست نه اسلام! نظر شما بسیار هم محترمه اما واسه خودتون و خانوادتون نمیشه به کل جامعه مسلمین تعمیمش داد!!
اما بخش دوم حرفاتون بخش اولشو نفی میکنه!
اگه زن و مرد آهنربان و همدیگه رو جذب میکنن جسارتا زمان بعد از انقلاب هم همین طور بوده پس نمیشه گفت اون موقع همه پاک بودن الان همه فاسد! چون خلقت انسان که توی این 30 سال دچار دگردیسی نشده شده؟

دوستان لطفا رعایت انصاف و در صحبتاتون داشته باشید:Gol:

با او
سلام وادب؛

مطلب آیدی محترم خیرالبریّة را خواندم، نکاتی عرض می شود؛

1- روایاتی کثیری که نقل کردید را خواندم، در بین آنها روایات مرسله و ضعیف هم بود، ولی اخبار صحیح هم وجود داشت. امّا همانطور که دوستان هم اشاره کردند، در چنین فضا و سایتی، نوشته های ما باید طوری باشد که موجب رشد علمی و فکری کاربران شود، نه اینکه مفصود خودمان را در 2 جمله ی فارسی بنویسیم، و بعد چندین روایت را ذیل آن کپی-پیست کنیم تا عربی ندانستن کاربران عزیز، نوعی حسّ جهل و ندانستن را در انان ایجاد کند و آنان را در مقابل همان 2 خط فارسی که خوانده اند، تسلیم کند. و به نوعی چندین روایت عربی که معلوم نیست چند مخاطب در سایت داشته باشد، اعتباری شود بر آن 2 جمله برداشت و نظر خودمان از روایات.

----------------------------

2-فکر می کنم برای دوست روایت خوانی مانند شما لازم نباشد توضیح دهم که تفسیری که در روایات نهی و منع شده، غیر از آنچیزی است که امروزه به عنوان تفسیر شناخته می شود، و اساساً تفسیر را در یک دسته بندی می توان به دو دسته تقسیم کرد:

1-تفسیر بر اساس مقبولات خود (تفسیر به رأی)
2-تفسیر برای فهم بر اساس مبانی زبانی و علمی

و پر روشن است که تفسیر نهی شده از سنخ اول است و نه دوم. چرا که اصلا تا ما تفسیر به معنای بررسی و کنکاش متن قرآن و حدیث را انجام ندهیم تا آن را به درستی و کمال بفهمیم، چگونه مفهوم آیه یا روایت را بیرون کشیده و از آن حکم شرعی استنباط خواهیم نمود؟! و مگر اجتهاد بدون تفسیر و فهم متون، ممکن است؟!!! یا نکند شما در باب تفسیر، تحدید مصداق کرده اید و هر تفسیری را، از نوع اول می دانید؟!!!

آنچه که ما در اینجا از قول آیت الله جوادی آملی یا استاد شهید مطهری نقل کردیم، و اساساً تفسیر بر مبنای تفسیر قرآن به قرآن که مبنای تفسیر المیزان و تفسیر تسنیم را تشکیل می دهد، تفسیری از نوع دوم است، و نه اول. اما اگر اساساً حتّی تفسیر را نهی هم نهی می کنید، باید اینجا به قول استاد مطهری گفت: خدا رحمت کند محمدامین استرآبادی را، که برخی نوشته هایتان مرا یاد او می اندازد. شما که حتما در همه ی این متون غور کرده اید، برای دوستان دیگر نقل می کنم، این یکی از عبارات مثلا آتشین استرآبادی، پدر مکتب اخباری گری است که در اواخر کتاب فوائد المدنیّة می گوید:

« وأنا أقول: أیها الأخ اللبیب والحکیم الأدیب! انظر وتدبر کیف اطلع أهل التحقیق من الصوفیه المتشرعین ومن الفلاسفه الإسلامیین على المذهب الصحیح والحق الصریح؟ وکیف تغافلت أو غفلت عنه أقوام من العرب، الوالهون فی تشیید أرکان الرئاسه، الحریصون فی رجوع الخلق إلیهم فی أحکام الشریعه؟ فضلوا وأضلوا، فاستحبوا العمى على الهدى وهم عارفون، ثم تبعهم الغافلون.
والمعصوم أرباب العصمه. ومن تمسّک بهم فی کل مسأله لا یمکن عاده أن یقع (٥٤٣) فیها غفله أو زله، وذلک فضل الله یؤتیه من یشاء ».

مضمونش این است که تعجب می کند که چگونه عرفای متشرع و فلاسفه ی اسلامی به حقیقت صریح می رسن؟! و بعد اظهار تعجب و نوعی انزجار می کنه از فقها و مجتهدین و به اونها علاقه به ریاست را نسبت میده و میگه اینها حریص هستند که مردم در احکام شریعت بهشون رجوع کنند. و میگه این ها هم خودشون گمراه شدند و هم مردم را گمراه کردند و خودشون به اشتباه بودن این مسیر آگاه اند و بقیه که ازشون تبعیت می کنند، غافل اند.و فقط راه اینه که از معصوم که کمال عصمت رو داره، تبعیت کنیم که اگر چنین شد، دچار غفلت و گمراهی نمیشه.

----------------------------

3- همین نتیجه گیری های شما هم، مبتنی بر یک فهم و تفسیر از روایات به دست آمده. اگر هر گونه تفسیر از روایات ممنوه باشه، شما هم هیچ استنباط کلّی نباید بکنید از عبارات، چرا که بمحض نتیجه گیزی از روایات، شما هم در جرگه ی مفسّرین و در عرض استنتاج های دیگر قرار میگیرید. دقّت کنید که استنتاج و نتیجه گیری، غیر از ترجمه است.

----------------------------

4-اساساً باید دید نقش عقل در فهم و استفاده از روایات، چقدر و چگونه است؟!
نگاه اخباری گری که هر گونه دخالت عقل را طرد می کند.
در نگاه معتدل تر اخباریون که امروزه از زبان برخی تفکیکیون شنیده می شود، این است که عقل مفتاح آیات و روایات است، ولی مصباح نیست. یعنی عقل در اثبات حقّانیت معصوم و روایات و اثبات وثاقت و صدور روایت از معصوم، نقش ایفا می کند. ولی دیگر خودش نقش چراغ و بررسی کننده و تحلیل کننده در عبارات و روایات ندارد که حالا دقیقا این چیست؟! و به علاوه اصلا خود عقل مستقل از نقل، شأن راهنمایی برای ما در مسائل دینی ندارد.
اما نگاه معقول و متعادل شیعی، عقل را هم مفتاح در عرصه ی نفل می داند و هم مصباح و همچنین عقل در عرض نقل، حجّت شرع است.

----------------------------

5-اما یک نکته هم که باید اشاره کنم اینکه، دوست عزیز مگر اینجا درس خارج است که چهارتا روایت فقهی کپی-پیست می کنید که از آن نتیجه گیری کنید؟ روایات فقهی، باید در محفل تخصصی بررسی شود، بعد از بررسی رجال و سند، و فهم الحدیث بأسبابه، فتوا توسط مجتهد از متن روایت، استنباط شود.
روایات معارض کنار هم دیده شود و کلّی کار تخصصی.شما که با قواعد کار حتما اشنا هستید، روایات معارض حتما باید بررسی شود، اگر وثاقتشان یک اندازه باشد، اذا تعارضا تساقطا و...، اینکه ما چهار تا روایت برداریم و بیاریم در فضای یک سایت عمومی، ان هم روایات فقهی، برای مخاطبان عمومی، هیچ معنا ندارد.

************************************************************
اما در باب روایاتی که کپی-پیست کرده اید؛

1-یک سری از روایاتی که نقل کردید که اصلا خارج از بحث ما بوده و آنچه ما از بزرگانی چون آیت الله جوادی آملی و استاد شهید مطهری گفتیم، لایصدق علیه است. از جمله روایت حضرت رسول که به نقل از مسلم کپی کردید که حضرت فرمودند: مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيسَ عَلَيهِ أَمْرُنا فَهُوَ رَدُّ.
واقعا شما تعریفتان از (لیس علیه أمرنا) چیست؟ نکند شما هم از دوستان تفکیکی سایت هستید و ما تا به حال نمی دانستیم؟ نکند نتایج قطعی عقل، دخالت عقل در فهم متن و... ، همه را مصداق (لَيسَ عَلَيهِ أَمْرُنا) در نظر میگیرید؟ اگر چنین است بفرمائید تا یک بحث مبنایی تر بکنیم تا ببینیم لیس علیه امرنا دقیقا چیست؟ آیا فقط تایید لفظی حضرات ملاک است، یا تایید مفهومی هم شرط است؟ یعنی مثلا با ترجمه ی ساده ی روایت محوایی بدست نیاید، ولی با تدبر و تعقل و تفسیر آن، فهمیده شود. یا مطلبی صریح الذّکر نباشد، ولی از لوازم بیان حضرات محسوب شود. مگر ممکن است سخن کسی را صحیح بدانیم ولی لوازم قهری کلام او را ملتزم نباشیم؟!

----------------------------

2-یک سری از روایات هم که دالّ بر عدم الوجوب و عدم الإستحباب بود که می دانید که از این دو نه حرمت فهمیده می شود و نه کراهت، خصوصا که در مبنای أصالة الإباحه ی عقلیه، اصل بر مباح بودن است مگر اینکه برای کراهت یا حرمت دلیلی باشد.
خصوصا که شواهد و اخباری هم دالّ بر حضور حضرت زهرا در محافل و مراسمات اجتماعی داریم، از آن جمله است خبری که در وسائل جلد اول آمده که وقتی زینب دختر بزرگ رسول خدا فوت کرد، حضرت زهرا(س) و زنان همراهشان در مراسم تشییع حضور یافتند و بر وی نماز هم خواندند. و یا حدیثی که در سنن ابن ماجه، باب ما جاء فی البکاء علی المیّت آمده که در تشییع جنازه ی فردی، زنی از اقوام او هم شرکت کرده بود. خلیفه ی دوم بر آن زن نهیب زد، رسول خدا فرمود رهایش کن. که روایت را با جزئیات از سند مذکور می توانید بخوانید. البته این اخبار باید سندش بررسی شود، همانطور که سند اخباری که شما نقل کردید باید بررسی شود، و اینها را اشاره کردم که بگویم اخبار مختلفی در این باب هست، برای اثبات کراهت، باید همه را بررسی کرد، که جایش هم محافل تخصصی است، نه این سایت های عمومی.

----------------------------

3-به فرض که میان اخبار، خبرهایی هم دالّ بر کراهت داشته باشیم، گرچه روایت صحیحه ای که تصریح به کراهت کرده باشد من ندیده ام، اما به فرض بودن، مجتهد باید بررسی نموده و نظر دهد که در جمع میان اخبار، چه باید کرد! البته باز تاکید می کنم که به صرف اشاره به (عدم الوجوب) یا (عدم الإستحباب) در اخبار، کراهت را نمی توان نتیجه گرفت. برای کراهت تصریح لازم است.
و در این باب چنان که در صفحات قبل از استاد شهید مطهری در مورد جمیع روایات مربوط به حضور خانم ها در اجتماع که شما چند تایی از انها را کپی کردید، نقل کردم که استاد می فرمایند:

« در باب شركت زنان در اینگونه موارد (مسائل و وقاعیه و محافل اجتماعی) در كتب حديث روايات ضد و نقيضى وارد شده است. از بعضى از آنها ممنوعيت شديد استفاده مى‏شود. اما صاحب وسائل كه خود محدّث متبحّرى است با توجه به مجموع آثار و روايات اسلام مى‏گويد: «از مجموع روايات استفاده مى‏شود كه براى زنان رواست كه براى مجالس عزا يا براى انجام حقوق مردم يا تشييع جنازه بيرون روند و در اين مجامع شركت كنند، همچنانكه فاطمه عليها السلام و همچنين زنان ائمه اطهار در مثل اين موارد شركت‏ مى‏كرده‏اند. پس جمع بين روايات حكم مى‏كند كه روايات منع را حمل بر كراهت كنيم.»

اما بعدا خود ایشان نظری اجتهادی خودشان رو در پاسخ انتقادات کتابشون می دهند و حتّی کراهت ذاتی رو هم نفی می کنند؛

« متن کتاب استاد: شما اگر از فقها بپرسيد آيا صِرف بيرون رفتن زن از خانه حرام است، جواب مى‏دهند نه. اگر بپرسيد آيا خريد كردن زن ولو اينكه فروشنده مرد باشد حرام است يعنى نفس عمل بيع و شِراء زن اگر طرف مرد باشد حرام است، پاسخ مى‏دهند حرام نيست.
نقدِ ناقد: حرام نيست ولى مذموم است.
پاسخ استاد به نقد: چه دليلى هست كه اگر مقارن با امر ديگرى نباشد حتى مكروه هم باشد.»

حالا حتّی اگر شما مجتهد هم باشی و اجازه ی اجتهاد هم داشته باشی و به کراهت حضور خانم ها برسی، نظرت می شود نظر یک مجتهد در عرض نظر دیگر مجتهدان، از جمله شهید مطهری. که به عنوان یک نظر محترم است.

الحمد لله الذی جعلنا من المتمسّکین بولایة امیرالمومنین
پیوسته متعادل و متعالی
یاحق

بنام خدا.
سلام.

po0neh;185696 نوشت:
چون تجربه ثایت کرده حرف زدن با شما کاملـــا بی فایدست! هیــــچ امیدی بهتون نیست!

!!
همین الان استاد حقجو داره دم گوشم زمزمه میکنه که مواظب باشیم که احساسات بر منطق غلبه نکنه.
من هرگز نگفتم از مرجع تقلید نکنیم.من گفتم (منظور من این بود) فقط تقلید نباشه بلکه تحقیق هم باشه.
گل مینا;185699 نوشت:
اگه زن و مرد آهنربان و همدیگه رو جذب میکنن جسارتا زمان بعد از انقلاب هم همین طور بوده پس نمیشه گفت اون موقع همه پاک بودن الان همه فاسد! چون خلقت انسان که توی این 30 سال دچار دگردیسی نشده شده؟

جواب سوالتون توی حرفتون هست.خلقت انسان هیچ تغییری نمیکنه.پس چی باعث شده جامعه از اون وضع خوب به این وضع بد تبدیل بشه؟
جواب=گناه

:Gol:

با سلام خدمت دوستان عزیز خصوصاً جناب طارق

طارق;185783 نوشت:

اما نگاه معقول و متعادل شیعی، عقل را هم مفتاح در عرصه ی نفل می داند و هم مصباح و همچنین عقل در عرض نقل، حجّت شرع است.


نکته اصلی همینجاست؛ حرکت در مسیر تعادل که جد و جهدی عظیم را میطلبد وگرنه سطح گرایی اسلامی و عقل گرایی غربی نه چندان دشوار است و نه پاسخی به مسائل امروز ما.

نقل قول:


پیوسته متعادل و متعالی

یاحق

بنام خدا.
سلام.
استاد طارق گرامی..اینقدر سعی نکنید مطالب مارا نقض کنید.
این چهل حدیث را بخوانید
اگه احساس کردین همش ایراد داره.من فکر کنم باید کمی بیشتر فکر کنید.
اگه هم فقط اونایی که به نفع شما و حرفای شماست.خوب دیگه خود دانید!!!
همانطور که قبلاً گفتم احادیث بهم گره خورده اند.
و تقریباً همه این احادیث یه سری از حرفای شمارا نقض میکنند.

[=garamond]با او
[=garamond]سلام و ادب؛

[=garamond]بر باد فنا، تا ندهی گرد خودی را
[=garamond]هرگز نتوان دید، جمال احدی را

[=garamond]جناب علی، از توصیه های شما ممنونم. من هم چند توصیه خدمت شما عرض می کنم؛

[=garamond]دوست عزیز، این چیزهایی که بنده عرض کرده ام که همه ی مخاطبان می تونن یستمعون القول کرده و سپس یتّبعون أحسنه کنند، مبتنی بر اصول علمی و مبانی عقلی است. همان مبانی که قرآن کریم و روایات معصومین(ع) طبق آن بیان شده.

[=garamond][=garamond]بنده در هر مسئله ای از جمله این موضوع، طریق انیق را، راه تعادل می دانم. نه به افراطی که شما می گویید و نه به تفریطی که بسیاری از رسانه های فارسی زبان خارج از کشور تبلیغ و ترویج می کنند، که حاصلش بی بند و باری است. راه، راه تعادل است، تعادل این است که هر انسانی، چه مرد و چه زن، در هر لحظه وظیفه ی خود را تشخیص دهد و مطابق رضای خدا عمل کند. حالا چه مرد و چه زن، اگرعلاقه و استعداد ویژه ای در رشته ی دانشگاهی داشت، برود و در دانشگاه درس بخواند، رشد علمی بکند، حریم عصمت خود را هم حفظ کند، اگر خانم است، با حفظ حریم با آقایون هم تعاملات علمی و... داشته باشد.حدود الهی و شرعی را هم رعایت کند. همه می دانند که، خطوط شرع، خط قرمز است و در حیطه ای که شرع مشخص کرده، نحوه ی زندگی شان با اختیار خودشان است. و می دانند که نباید زود به کسی اعتماد کنند، نباید با هرکسی زود صمیمی شوند، نباید حریم های تعامل با نامحرم را بگذارند که برداشته شود و... ، این ها را می دانند و با رعایت همین موارد، آقایان ما هم می دانند که حدود شرعی و الهی را باید رعایت کنند، نباید بگذارند روابطشان رنگ و بوی عاطفی بگیرد، نباید صمیمیت بی جا ایجاد کنند و...، و در این حالت، روابط و جامعه ای منطقی، متعادل و پاک داریم.
[=garamond][=garamond]اگر هم خانم، علاقه و استعدادش در فرش بافی است، در منزل بنشیند و فرش ببافد.و بیشترین حضورش در منزل باشد. و چه خانمی که در مسیر دانشگاه یا فعالیت اجتماعی است و چه خانمی که خانه دار بوه و در منزل به علایقش می پردازد، وقتی هم دارای فرزند شد، از زمان تولد فرزند تا وقتی بچه سر پا باشد، این مدت را هم مرد و هم زن، کارها و اشتغالات فردی شان را کم یا تعطیل کنند تا به فرزندشان برسند. وظیفه برای هر فرد فرق می کند. وظیفه ی فردی هم در زمان ها مختلف، فرق می کند.
[=garamond][=garamond]راه سلامت جامعه هم، محدود و مهجور کردن خانم ها نیست، سالم کردن اخلاق آدم هاست. این هم راه دارد، اگر تا حالا هم نشده، چون از راهش عمل نشده. عامل اصلی دین گریزی ها هم، همین افراط گری های دینی است.

[=garamond][=garamond]تازه در کلام شما، اشکالات کلامی متعدّدی بود که من بهش نپرداختم. در این صفحات، کلام شما حاکی از عدم اختیار انسان در سالم ماندن حین ارتباط با جنس مخالف است. این یعنی محدوده ی اختیار انسان را تنگ کردن و انسان را مانند آهن مجبوری دیدن، که وقتی در شعاع آهن ربا(زن) قرار گرفت، بدون اخیار و لاجرم به آن جذب و کشیده شود. ما حرفی می زنیم، متوجه معنا و لوازم معنی حرفمون نیستیم. اگر در این حیطه انسان، اختیار نداشته باشد، تکلیف و مجازات هم معنی ندارد و نهایتا از انکار احکام خدا در امر تعاملات انسانی سر در میاورید. به جناب تنهاترین سردار هم عرض کردم که اگر شما ده مکان فاسد و فرد منحرف شده دیده اید، من هم ده مکان سالم و پاک دیده ام. مشاهدات محدود ما، برای بررسی کافی نیست.


[=garamond]حدیث خوانی و حدیث شناسی هم یک فنّ و علم است، تخصص لازم دارد. این نیست که هر کسی بردار بخواند و بعد برای خودش نتیجه گیری کند. و شما که عرئض بنده را با تعدادی حدیث که خوانده اید و می گوید هماهنگ نیست، لابد به مبانی علمی این رشته آگاهی دارید و خدای ناکرده مخاطب حضرت سجّاد نیستید که می فرمایند: لاتقل، ما لاتعلم.

[=garamond]عرائض بنده هم، نظرات شخصی نیست، عمدتاً بر اساس مبانی عقل و نقل است، و در مواردی که کسی جز مجتهد و متخصص حق اظهار نظر ندارد، از مجتهدین و متخصصین همچون آیت الله جوادی آملی و استاد شهید مطهری نقل کردم. در ضمن این دو بزرگوار چون شناخته شده تر و برای عموم مورد اطمینان تر هستند، از این بزرگواران نقل کردم. و الّا بزرگان و مجتهدینی که صاحب این دیدگاه های معقول و متعادل از اسلام هستند، کم نیستند و خاک ریزهایی مانده، و من همه ی حرف ها و اسناد را عرض نکرده ام. چنانچه اهل علمی مسلّط بر مبانی مخاطب بنده باشد، مبانی و منابع و اسناد فراوان دیگری را عرضه می کنم.

[=garamond]من هم به شما توصیه می کنم، در مسیر علم و تحقیق، مسیر مطالعه-مقاسیه-ترکیب-تحلیل را پیش بگیرید. شما هنوز در مسیر مطالعه، به کمال نرسیده اید، می خواهید به ترکیب و تحلیل مسائل بپردازید. بی مایه فطیر است، درس خواندن، شب ها نخوابیدن، استاد دیدن می خواهد. این نیست که ما چهار تا کتاب و حدیث بخوانیم، بیاییم در یک سایت پر مخاطب، راه و چاه ها و حرف های نپخته و غیرفنّی بزنیم و با ارائه ی نگاهی افراطی از اسلام، مردم و نسل جوان را به دین بدبین کنیم.

[=garamond]مدّتی به جای استادی و صادرات مطالب و راه و چاه نشان دادن، به شاگردی نزد استاد مجرّبی در این مسائل فکری و دین بپردازید، بعد از کسب مبانی و تخصص و پختگی در این مسائل، به اظهار نظر بپردازید. من قصد داشتم جواب نوشته تون رو ندم، ولی این توصیه ی برادرانه رو به شما، بر خودم واجب دیدم. خدا شاهده اگر این افراط و تندروی که من در تفکرات شما می بینم، ولو صادقانه و از روی خیرخواهی باشه، ممکنه زندگی شما را خراب کنه. یک روزی اگر دارای فرزند دختری باشید، با همین تفکرات تند بخواهید باهاش رفتار کنید،که نزارید از خونه تکون بخوره، دائما خودش را محصور یا زیر نظر و تحت کنترل ببینه، اعتماد به نفسی برای انتخاب کردن نداشته باشه، تا مدل و رنگ جوراب و کفش و روسریش هم محدود بشه، هم از دین زده می شه و هم ممکنه درست در مسیری صد و هشتاد درجه بر خلاف تفکرات شما قدم بر داره. این موارد رو دیدم که عرض می کنم.

[=garamond]چون من احساس کردم، آدم خیرخواه و صادقی هستید، این مطالب را برایتان قلمی کردم، امیدوارم که به خیرخواهی خودتان هم برسید و خود را در مسیر تعادل، تعالی بخشید.

[=Garamond]***************************************************************

[=Garamond]سخنی با مخاطبان این تاپیک؛

[=Garamond]دوستان عزیز؛ جناب علی آدرس وبلاگی را گذاشته اند که در آن فردی به جمع اوری گزینشی 40 حدیث در مورد جایگاه وجودی و حقوقی خانم ها در اسلام پرداخته. بنده مکرّر در این تاپیک توضیح دادم که به هیچ وجه نباید در این موضوعات، رجوع محدود و گزینشی به روایات داشت. فکر نکنید که نظر اسلام، همین 40 روایتی است که نویسنده ی این وبلاگ، با سلیقه ی خودش انتخاب کرده و در این وبلاگ قرار داده. نظر اسلام را باید، از نزد متخصّصی بگیرید، که سالها در مسیر حدیث شناسی و علم الحدیث و فقه الحدیث زحمت کشیده، و وقتی می خواهد بگوید نظر معصوم در مورد فلان مسئله چیست، همه ی روایات موجود در اون موضوع را کنار هم، و با در نظر گرفتن همه ی فاکتورهای لازم برای فهم حدیث دیده و به بررسی اونها پرداخته.
[=Garamond]و غیر متخصص، نباید رجوع مستقیم به اصل روایات داشته باشه، چون روایات ما، خود معصومین نیستند، بلکه اقوال نقل شده ی معصومین هستند که ده ها و گاهی صدها واسته خورده اند، دچار تحریف شده اند، کنار آنها روایات جعلی بسیار زیادی قرار گرفته است. بعضی روایات را معصومین در حال تقیّه یا برای فرد خاصی یا برای شرایط و زمان خاصی مطرح فرموده اند. پس نظر اسلام را در هر موضوعی، با رجوع به متخصصی خبیر همچون علامه طباطبایی، امام خمینی، استاد شهید مطهری، آیت الله جوادی آملی جستجو کنید.

[=Garamond]بنده در لینک زیر، مطلبی در مورد مسائل لازم برای فهم حدیث نوشته ام که خواندنش را توصیه می کنم.
[=Garamond]در لینک پایینیش هم، می تونید کتاب زن در آینه ی جلال و جمال آیت الله جوادی آملی را به عنوان بهترین و معقول و معتدل ترین منبع موجود در این موضوع، رایگان دانلود کرده و بخوانید.

[=garamond]پیوسته متعادل و متعالی
[=garamond]یاحق

بنام خدا.
سلام.
من جواب سوالم رو با نصیحت شما نگرفتم استاد.
ممنونم از نصیحتتون و از خیر خواهیتون.
اما متاسفانه جواب بنده در کلام شما نبوده.
شما فکر میکنید من دارم افراط میکنم.چندین و چندبار هم گفتم که با جایگاه اجتماعی زن در کنار ناحرم مخالفم.

طارق;185869 نوشت:
قرآن در بخش مسائل اجتماعي، در آيه گذشته مي‏فرمايد: با زنها معاشرت نيك و معروف داشته باشيد و زن را چون مرد در مجامع خود راه دهيد و اگر خوشايندتان نيست كه آنها در مجامع شما شركت كنند، اين كار ناخوشايند را تحمّل كنيد؛ زيرا ممكن است خير فراواني در اين كار باشد و شما ندانيد. معاشرت در ﴿وعاشروهنّ بالمعروف﴾ گرچه در زمينه امور خانوادگي است، امّا اختصاصي به آن ندارد؛ زيرا ملاك آن در مسائل اجتماعي نيز وجود دارد.

این کلام حضرت شما.
من نمیدونم این کلام از خود مرجع بیرون اومده یا شاگردانش.اما اون نکاتی که قرمز کردم نگاه کنید.فقط کافیه یکم دقت کنید تا ببینید شما دارید تفریط میکنید.
وقتی شما زن رو همچون مرد ببینید یعنی چی؟
جناب تنهاترین سردار گفتند که لطفاً حد و مرز مشخص کنید.اما شما اصلاً فرقی بین زن و مرد نمیبینید.
فقط میگویید اگر گناه انجام نشود اشکال ندارد
این چند حدیث از آخرالزمان:

امير مومنان(ع): عفاف و خويشتن داري از جامعه رخت بربندد و ... و شيطان بر همگان چيره شود.

امير مومنان(ع): زنها فرمانروايي كنند، حوادث جانكاه و كمرشكني روي مي دهد.

امير مومنان(ع): هنگامي كه مرد ها با مردها در مي آميزند و زنها با يكديگر.

پيامبر(ص): هنگامي كه امت من نماز را ضايع كنند و از شهوات پيروي كنند.

امير مومنان(ع): مرد را براي پوشيده نگه داشتن همسرش سرزنش مي كنند.

پيامبر(ص): مرد ها خود را شبيه زنها و زنها خود را شبيه مرد ها مي كنند.

پيامبر(ص): هنگامي كه زنها جامه مردان را بپوشند و پوشش حياء از آنها گرفته شود.

پيامبر(ص): قرآن را طبق خواسته هاي خود توجيه مي كنند و آئين خدا را آراء خود تفسير و تحليل مي كنند.

نقل قول:

مطلب آیدی محترم خیرالبریّة را خواندم، نکاتی عرض میشود؛

1-روایاتی کثیری که نقل کردید را خواندم، در بین آنها روایات مرسله و ضعیف هم بود، ولی اخبار صحیح هم وجود داشت. امّا همانطور که دوستان هم اشاره کردند، در چنین فضا و سایتی، نوشته های ما باید طوری باشد که موجب رشد علمی و فکری کاربران شود، نه اینکه مفصود خودمان را در 2 جمله ی فارسی بنویسیم، و بعد چندین روایت را ذیل آن کپی-پیست کنیم تا عربی ندانستن کاربران عزیز، نوعی حسّ جهل و ندانستن را در انان ایجاد کند و آنان را در مقابل همان 2 خط فارسی که خوانده اند، تسلیم کند. و به نوعی چندین روایت عربی که معلوم نیست چند مخاطب در سایت داشته باشد، اعتباری شود بر آن 2 جمله برداشت و نظر خودمان از روایات.


با عرض سلام خدمت دوست گرامی

اتفاقا مخاطب من امثال شما هستند که دستی در علوم مربوطه دارند و همان دو خط را برای دوستان دیگر مینویسم تا آغازی بر تحقیق وبررسی در ایشان باشد .

نقل قول:

4-اساساً باید دید نقش عقل در فهم و استفاده از روایات، چقدر و چگونه است؟!
نگاه اخباری گری که هر گونه دخالت عقل را طرد میکند.
در نگاه معتدل تر اخباریون که امروزه از زبان برخی تفکیکیون شنیده میشود، این است که عقل مفتاح آیات و روایات است، ولی مصباح نیست. یعنی عقل در اثباتحقّانیت معصوم و روایات و اثبات وثاقت و صدور روایت از معصوم، نقش ایفا می کند. ولیدیگر خودش نقش چراغ و بررسی کننده و تحلیل کننده در عبارات و روایات ندارد که حالادقیقا این چیست؟! و به علاوه اصلا خود عقل مستقل از نقل، شأن راهنمایی برای ما درمسائل دینی ندارد.
اما نگاه معقول و متعادل شیعی، عقل را هم مفتاح در عرصهی نفل می داند و هم مصباح و همچنین عقل در عرض نقل، حجّت شرعاست.

چون شما اول آشناییتان با اینجانب است کم کم با عقاید بنده آشناتر خواهید شد من هم معتقدم که عقل استارتر است اما بعد میدان را به وحی ونقل واگذار میکند چون در مراحل بالا ناتوان است مثل استارت ماشین که وقتی موتور روشن شد باید خاموش شود .

----------------------------

نقل قول:

5-اما یک نکته هم که باید اشاره کنم اینکه، دوست عزیز مگر اینجا درس خارج است که چهارتا روایت فقهی کپی-پیست می کنید که از آن نتیجه گیری کنید؟ روایات فقهی، باید در محفل تخصصی بررسی شود، بعد از بررسی رجال و سند، و فهم الحدیث بأسبابه، فتوا توسط مجتهد از متن روایت، استنباط شود.
روایات معارض کنار هم دیده شود و کلّیکار تخصصی.شما که با قواعد کارحتما اشنا هستید، روایات معارض حتما باید بررسی شود، اگر وثاقتشان یک اندازهباشد،اذا تعارضا تساقطا و...،اینکه ما چهار تا روایت برداریم وبیاریم در فضای یک سایت عمومی، ان هم روایات فقهی، برای مخاطبان عمومی، هیچ معناندارد.

هدف ما ایجاد فضای پژوهش در سایت است ، چه اشکالی دارد که همگان با مبانی فقه و اجتهاد آشنا شوند ؟ ضمن اینکه ما نظرات وفتاوی مراجع ومذاهب مختلف را همواره مینویسیم تا موجب غنای بیشتر بحث شود .

************************************************** **********

نقل قول:

اما در باب روایاتی که کپی-پیست کردهاید؛

1-یک سری از روایاتی که نقل کردید که اصلا خارج از بحث ما بوده و آنچه ما از بزرگانی چون آیت الله جوادی آملی و استاد شهید مطهری گفتیم، لایصدق علیه است. از جمله روایت حضرت رسول که به نقل از مسلم کپی کردید که حضرت فرمودند: مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيسَ عَلَيهِ أَمْرُنا فَهُوَ رَدُّ.
واقعا شما تعریفتان از (لیس علیه أمرنا) چیست؟ نکند شما هم از دوستانتفکیکی سایت هستید و ما تا به حال نمی دانستیم؟ نکند نتایج قطعی عقل، دخالت عقل درفهم متن و... ، همه را مصداق (لَيسَ عَلَيهِ أَمْرُنا) در نظر میگیرید؟ اگر چنیناست بفرمائید تا یک بحث مبنایی تر بکنیم تا ببینیم لیس علیه امرنا دقیقا چیست؟ آیافقط تایید لفظی حضرات ملاک است، یا تایید مفهومی هم شرط است؟ یعنی مثلا با ترجمه یساده ی روایت محوایی بدست نیاید، ولی با تدبر و تعقل و تفسیر آن، فهمیده شود. یامطلبی صریح الذّکر نباشد، ولی از لوازم بیان حضرات محسوب شود. مگر ممکن است سخن کسیرا صحیح بدانیم ولی لوازم قهری کلام او را ملتزمنباشیم؟!


دوست عزیز اگر دقت کرده بودید من نظر فقهای درجه یک شیعه را هم نوشتم مثلا جناب علامه حلی در تذکره که رفتن بانوان به مسجد را مکروه میدانست ، آیا علامه حلی رحمه الله نظرش نمیتواند کنار نظر شهید مطهری رحمه الله بررسی شود ؟!

ویا سایر فقهایی که خروج زن از منزل را با اذن همسر جائز میدانند و.....

----------------------------

نقل قول:

2-یک سری از روایات هم که دالّ بر عدم الوجوب و عدم الإستحباب بود که می دانید که از این دو نه حرمت فهمیده می شود و نه کراهت، خصوصا که در مبنای أصالة الإباحه ی عقلیه، اصل بر مباح بودن است مگر اینکه برای کراهت یا حرمت دلیلی باشد.
خصوصا که شواهد و اخباری هم دالّ بر حضور حضرت زهرا در محافل ومراسمات اجتماعی داریم، از آن جمله است خبری که در وسائل جلد اول آمده که وقتی زینبدختر بزرگ رسول خدا فوت کرد، حضرت زهرا(س) و زنان همراهشان در مراسم تشییع حضوریافتند و بر وی نماز هم خواندند. و یا حدیثی که در سنن ابن ماجه، باب ما جاء فیالبکاء علی المیّت آمده که در تشییع جنازه ی فردی، زنی از اقوام او هم شرکت کردهبود. خلیفه ی دوم بر آن زن نهیب زد، رسول خدا فرمود رهایش کن. که روایت را باجزئیات از سند مذکور می توانید بخوانید. البته این اخبار باید سندش بررسی شود،همانطور که سند اخباری که شما نقل کردید باید بررسی شود، و اینها را اشاره کردم کهبگویم اخبار مختلفی در این باب هست، برای اثبات کراهت، باید همه را بررسی کرد، کهجایش هم محافل تخصصی است، نه این سایت هایعمومی.

----------------------------

3-به فرض که میان اخبار، خبرهایی هم دالّ بر کراهت داشته باشیم، گرچه روایت صحیحه ای که تصریح به کراهت کرده باشد من ندیده ام، اما به فرض بودن، مجتهد باید بررسی نموده و نظر دهد که در جمع میان اخبار، چه باید کرد! البته باز تاکید می کنم که به صرف اشاره به (عدم الوجوب) یا (عدم الإستحباب) در اخبار، کراهت را نمی توان نتیجه گرفت. برای کراهت تصریح لازم است.
و در این باب چنان که در صفحات قبل ازاستاد شهیدمطهریدر مورد جمیع روایات مربوط به حضور خانم ها در اجتماع که شما چند تاییاز انها را کپی کردید، نقل کردم که استاد میفرمایند:

« در باب شركت زنان در اینگونه موارد (مسائل و وقاعیه و محافل اجتماعی) در كتب حديث روايات ضد و نقيضى وارد شده است. از بعضى از آنها ممنوعيت شديد استفاده مى‏شود. اما صاحب وسائل كه خود محدّث متبحّرى است با توجه به مجموع آثار و روايات اسلام مى‏گويد: «از مجموع روايات استفاده مى‏شود كه براى زنان رواست كه براى مجالس عزا يا براى انجام حقوق مردم يا تشييع جنازه بيرون روند و در اين مجامع شركت كنند، همچنانكه فاطمه عليها السلام و همچنين زنان ائمه اطهار در مثل اين موارد شركت‏ مى‏كرده‏اند. پس جمع بين روايات حكم مى‏كند كه روايات منع را حمل بر كراهت كنيم.»

اما بعداخود ایشان نظری اجتهادی خودشان رو در پاسخ انتقادات کتابشون می دهند و حتّی کراهتذاتی رو هم نفی می کنند؛

« متن کتاب استاد: شما اگر از فقها بپرسيد آيا صِرف بيرون رفتن زن از خانه حرام است، جواب مى‏دهند نه. اگر بپرسيد آيا خريد كردن زن ولو اينكه فروشنده مرد باشد حرام است يعنى نفس عمل بيع و شِراء زن اگر طرف مرد باشد حرام است، پاسخ مى‏دهند حرام نيست.
نقدِ ناقد: حرام نيست ولى مذموماست.
پاسخ استاد به نقد: چه دليلى هست كه اگر مقارن با امر ديگرى نباشد حتى مكروه همباشد

حالا حتّی اگر شما مجتهد هم باشیو اجازه ی اجتهاد هم داشته باشیو به کراهت حضور خانم ها برسی، نظرت می شود نظر یک مجتهد در عرض نظر دیگر مجتهدان،از جمله شهید مطهری. که به عنوان یک نظر محترم است

اینجانب پس از تعمقی که در آیات وروایات مربوط به زن کردم به نتیجه رسیدم که زن بعلت خلقت متفاوت و وظایفی که خالق حکیم بدوش وی نهاده ، کمالش در منزل است همچنانکه آیات وروایات برآن گواهند آیاتی مانند :
وقرن فی بیوتکن ، که کلمه قرن دقیق است ویعنی خانه پایگاه وسنگر زن است ونباید بدون علت ترک شود ویا آیات : و اذكرن ما يتلى فى بيوتكن من آيت الله و الحكمه ان الله كان لطيفا خبيرا
و من اياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها و جعل بينكم موده و رحمه ان فى ذلك لايات لقوم يتفكرون
ویا روایاتی که آورده شد و در مجموع به ماندن زن در خانه وانجام وظایف زنانه اش تاکید دارند :

امام صادق (ع) فرمودند :خداوند آدم را از آب و گل خلق كرد، لذا همت اين آدم در آب گل است و حوا را از آدم خلق نمود، لذا همت زنان در مردان است ، پس زنان را در خانه ، حفظ و نگاهدارى كنيد. تفسير العياشي
ليس على النساء اذان و لا اقامه و لا جمعه و لا جماعه . براى زنان اذان ، اقامه ، نماز جمعه و جماعت لازم نيست .علل الشرایع شیخ صدوق
وپیامبر خدا (ص) فرمودند زن عورت است وهنگامیکه از خانه خارج شود شیطان اورا در بر میگیرد ونزدیکترین حالات زن بخدا در کنج خانه اش است ....مجموعه ورام ، سنن ترمذی و...

بسندضعیف نزد کلینی و نزد صدوق صحیح آمده :

از امام صادق(ع) نقل كرده كه فرمودند: در زمان پيامبر(صلی الله علیه واله) مردى از انصار به سفرى رفت و با همسر خويش پيمان بست كه تا هنگام بازگشت زن از خانه اش بيرون نرود. از قضا پدرش بيمار شد و او كسى را نزدپيامبر(صلی الله علیه واله) فرستاد تا از او براى ديدار با پدر بيمارش اجازه بگيرد.

پيامبر(صلی الله علیه واله) فرمود: خير, در خانه ات بنشين و از عهد شوهرت پيروى كن.

بيمارى پدر نيز سخت شد و اودوباره كسى را نزد پيامبر فرستاد تا به ديدار پدر برود.
پيامبر(صلی الله علیه واله) فرمود: نه, در خانه ات بنشين و از شوهرت پيروى كند. اندكى بعد پدرش مُرد و او باز كسى را فرستاد كه پدرم مُرد آيا دستور مى دهى كه بر او نماز گزارم؟
پيامبر(صلی الله علیه واله) فرمود: نه درخانه ات بنشين و از شوهرت پيروى كن.
امام صادق فرمود: پس ازآن كه پدرش را به خاك سپردند, پيامبر كسى را نزد آن زن فرستاد كه خداوند تو و پدرترا در برابر پيروى تو از همسرت آمرزيده است.


[25051] مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّبْنِ الْحُسَيْنِ قَالَ قَالَ ع إِنَّمَا النِّسَاءُ عِيٌّ وَ عَوْرَةٌ فَاسْتُرُواالْعَوْرَةَ بِالْبُيُوتِ وَ اسْتُرُوا الْعِيَّ بِالسُّكُوتِ .صحيح

((ازخداوندپروا داشته باشيد درباره زنان ، چون آنها در سخن نااستوارى و شكستگى دارند، و رازگاه و سزاوار پوشش اند. وشما آنها را به وديعت خداوند بر خود حلال و جايز ساختهايد، و آنان در نزد شما اسير و تسليمند. پس بى استوارى و بستگى آنها رابا خاموشى وسكوت درمان كنيد، و عيب و رازگاه آنان را باخانه ها بپوشانيد.

محمد بن يعقوب، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبدالله قال: استأذن ابن ام مكتوم على النبي (صلى الله عليه وآله) وعنده عائشة وحفصة فقال لهما: قوما فادخلا البيت، فقالتا: إنه أعمى فقال: إن لم يركما فانكما تريانه.وسایل الشیعه

از حضرت صادق (ع)منقول است که ابن مکتوم که کور بود بر رسول خدا(ص) وارد شد حضرت به عایشه وحفصه فرمودند که داخل خانه بروید گفتند که او کور است فرمودند او کور است اما شما که بینا هستید !

ودهها روایت دیگر که گریزی از قبول آنها نیست .

نکته دیگر اینکه شما که به عقل وتعقل وزن بیشتری میدهید بفرض اینکه ما فارغ از هرنوع مذهبی بیاییم جوامع را بررسی کنیم آیا نمیبینیم که حضور زن در جامعه مفسده انگیز است ؟ حتی در تورات نیز به این مساله تاکید شده وحجاب ونقاب وعفاف زن ، ارزش دانسته شده است.

در خاتمه هم تشکر میکنم از همه دوستانیکه در بحث شرکت کردند ومیکنند و با نظرات علمی خویش به غنای بحث کمک میکنند و خواهشمندم که از آیات وروایات دلیل آورده شود که مقبول عام هستند .
https://sites.google.com/site/hojjah/zan.zip

سلام
با تشکر از مطالب دوستان گرامی..
جناب خیرالبریه افراط؟
مگه نمیدونید احادیث تاریخ انقضا دارن؟
مگه نمیدونید این حرفا قدیمی شده دیگه؟الان یه نفر انسان که مرجع تقلید هم نیست حرفش از مادر12 تا امام که دلیل خلقت ماست بیشتر خریدار داره.
اگر تا یک ماه دیگه دو طرف نظرات رو بنویسیم نتیجه نخواهد داشت،هر کسی اون کاری رو میکنه که دوست داره انجام بده..
شیطان یه دری رو باز کرده جلوی ما به وسعت گناهان بشری و اسمش رو گذاشته باب توجیح...بفرمایید داخل برای همه جا هست...
الان عصر ماهواره و اینترنته،الان احادیث رو باید اون طوری که دوست داریم برداشت کنیم،اون طوری که به نظر ما قشنگ تره،بیشتر خوشمون میاد،اینا همه قدیمی شد،باید آپدیت بشن احادیث...
.
لطفا کلیپ زیر رو گوش بدید،از اون حرفای قدیمیه....اما شنیدن د
اره:Gol:

جناب طارق این ها رو تک تک تفسیر کنید،بنده متخصص حدیث نیستم و شما لطفا تفسیر کنید:
امام صادق در حدیث مناهی فرمود: «رسول خدا فرمان داده بود که زن مسلمان با مردان نامحرم بیش از پنج کلمه – که آن هم در موضوعات ضروری باشد- سخن نگوید».

حضرت علی (علیه السلام) : اختلاط و گفتگو مردان با زنان نامحرم سبب نزول بلا و بدبختی خواهد شد ، و دلها را منحرف میسازد.

-امام باقر علیه السلام: سخن گفتن با زن نامحرم ، از دامهای شیطان است.

آقای طارق با توجه به فرمایشات شما مرحوم بهجت با این افراطشون ضربه مهلکی به دین زدن،ببینید چقدر افراط کردن از نظر شما...
این انسان آسمانی به نظر شما خلاف سیره حضرت زهرا را میگویند؟
باز هم اگر بخواهید ادامه میدهیم،حرف و سخن بسیار است،اما جای گفتن خیلی حرفا توی این سایت عمومی نیست.
استفتا ازمرحوم بهجت:

700. آيا اختلاط بين زن و مرد حكمی جداى از نگاه به نامحرم يا لمس و تماس و صحبت با آن‏ها دارد؟ و اگر در مجموعه‏اى زن‏ها و مردها مخلوط باشند، با رعايت حجاب و حفظ نگاه و عدم تماس و صحبت مشكوك، آيا نفس اختلاط آن‏ها با همديگر حرام است؟

ج. به جهت معرضيّت نوعيه براى معيّت يا تعقّب به حرام، اختلاط حرام است.

701. لبخند زدن هنگام صحبت با مرد نامحرم، چه حكمی دارد؟

ج. اشكال دارد.

720. اشتغال زنان در ادارات اگر ارباب رجوع آنان مردان نيز باشند، چه حكمی دارد؟

ج. اشكال دارد.

721. كار كردن زن در جايى كه نامحرم هست، چه حكمی دارد؟

ج. اشكال دارد.

723. آيا نشستن بر سر سفره‏اى كه نامحرم وجود دارد، حرام است؟

ج. خلاف احتياط است.

724. معاشرت با دختر عمو در حد استادى و تقويت درسى چه صورت دارد؟

ج. مثل ساير نامحرم‏ها است

731. كمك كردن و معاشرت با دختران دانشجوى همشهرى، چه حكمی دارد؟

ج. اشكال دارد.

در مورد مواردی هم که عرض کردم،جوراب سفید و رنگی و کفش صدا دار،روسری لبنانی(که انگار صورت خانم در قاب گذاشته شده) و بقیه موارد که ذکر کردم نظر مرحوم بهجت براین است که اگر جلب توجه داشته باشه ایراد داره..بنده به عنوان یک پسر که با دوستان بسیار زیادی صحبت کردم میگم بله برای ما جلب توجه دارد.

اگر کسی بتونه مواردی که عرض شد رو رعایت کنه،هیچ ایرادی برای حضور اجتماعی زن نیست،البته به شرط اذن شوهر و حفظ سنگر خانواده..


پيامبر(ص) كه فرمودند «بين مردان و زنان فاصله و جدايي بيندازيد، زيرا هنگامي كه آنان رودروي يكديگر قرار گرفتند و با هم رفت و آمد داشتند جامعه به دردي مبتلا مي‌شود كه درمان نخواهد داشت»

آیا این درد بی درمان رو در دادگاه ها و خانواده نمیبینید؟

بنده شخصا با حجت الاسلام دهنوی در این رابطه صحبت کردم،از ایشون پرسیدن با توجه به این که تجربه بسیاری دارید ،آیا صحیح هست که زن در محیط مختلط کار کنه یا درس بخونه؟
ایشون پاسخ دادند به نظرم من اگر ضرورت بسیار جدی ای در میان نباشه،خیر این مساله خیلی آسیب داره
..آقای دهنوی بسیار روشن فکر هستند و همه دیگه ایشون رو میشناسن،ایشون در مسایل خانه و خانواده خبره هستند..
خب جناب طارق بزرگوار
ما گفتیم زن باید حضور اجتماعی داشته باشه،اما در شرایط خاص..نه توی مکان مختلط و محیطی که بسیار سفارش به دوری از آن شدیم...ما نگفتیم زن بیرون نره،اونم دل داره،اما با شرایط و ضوابط،و اون هم نه بخاطر زورگویی،که اگر زنی خواست به والدینش هم سر بزنه،یا یه فعالین خوب در محیطی غیر مختلط داشته باشه جلوگیری کنیم،با انصاف و منطق دینی..

[=Garamond]با او
[=Garamond]سلام و ادب؛
[=Garamond]
[=B Mitra]يَا مَنْ تَوَحَّدَ بِالْعِزِّ وَ الْبَقَاءِ وَ قَهَرَ عِبَادَهُ بِالْمَوْتِ وَ الْفَنَاءِ، [=B Mitra]صَلِّ عَلی مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ الاْتْقِیآءِ
[=Garamond]**********
[=Garamond]
[=Garamond]پاسخ نوشته های اخیر دوستان؛

[=Garamond]
[=Garamond]1-آیدی محترم خیرالبریّة: من آن پاسخ دقیق و جزء به جزئی که انتظار داشتم در پاسخ شما نبود. فقط در بخشی از نوع تفکرات خود گفته بودید که تقریبا می توان شما را جزو یکی از متعادل ترین شاخه های مکتب تفکیک دانست. که بطلان مبانی و تفکرات این مکتب، در محدود نمودن حیطه ی کار عقل و بهره برداری ناصحیح از نقل، مکرّر بحث شده است. در بخشی هم اشاره به آراء بعضی از فقها در تایید نظر خود کردید، که این هم روشن است، ما از اول منکر اختلاف فتوایی نبوده ایم، تعدادی از فقها نظر به مقصود شما دارند، عده ی نه چندان کم از فقها هم، مبانی که بنده عرض کردم را نظر داشته و تایید می کنند. بیان اختلاف آراء، حلّال مشکلی نیست. در مورد تفاوت در خلقت خانم و آقا هم، تفاوت خلقتشان در جنسیت آنهاست که مربوط به جسم و بدن آنها می شود. و الّا در عقل و روح و استعدادات انسانی و روحانی، تفاوتی میان انها نیست. عقلی که عامل تمایز میان انسان و حیوان شمرده شده، نزد مرد و زن به صورت بالقوه به یک اندازه موجود است. اگر احساسات در زن، مانع تعقل او شود، در مرد ها هم غرائض مانع تعقل او می شود. و برای هر دو، تهذیب و تمرین هایی است تا بتوانند بدون دخالت حسّ و غریزه، به درستی تعقل کنند. اندک اخباری هم که اشاره به نقص عقل در خانم ها دارد، بنده در تاپیکی هم از حیث محتوا بررسی نمودم که حاوی مغالطه است و هم اسنادش را بررسی نمودم که هیچ کدام موثق نبود. اما شما نظرتان را فرمودید، بنده هم عرض کردم، مخاطبان خودشان إن شا الله، یستمعون القول کرده و سپس یتّبعون أحسنه می کنند. موفق باشید.
[=Garamond]

[=Garamond]-----------------------------

[=Garamond]
[=Garamond]2-آیدی محترم علی: شما هم آن بخشی که از مطالب سابق بنده نقل کردید و گفتید این کلام شما، نخیر آن کلام بنده نبود. بلکه نظر حضرت آیت الله جوادی آملی (حفظه الله) بود که با ذکر سند قرار دادم. عین متن کتاب ایشان است، و صوتی است که پیاده شده، اگر در مجموعه سی دی های ایشان بگردید، صوتش را هم احتمالا پیدا می کنید. استفتائات نیست که بگید از دفتر درآمده، خودشان خبر ندارند، عین جلسه ی درسی ایشان است که پیاده شده است. در ادامه ی مطالبتان هم باز یک سری احادیث شریفی را نقل کرده بودید که ربطی به بحث ما نداشت. و اتفاقا بنده هم، مصداق روایت آخری که نقل کردید را شما و دیدگاه شما می دانم، که با رجوع سلیقه ای و گزینشی به روایات، سعی در اثبات سلیقه ی خود می کنند. شما هم موفق باشید.
[=Garamond]

[=Garamond]-----------------------------

[=Garamond]
[=Garamond]3-اما آیدی محترم تنهاترین سردار: شما هم که واقعا تعجب می کنم، یا اصلا مطالب بنده را نمی خوانید، یا نمی خواهید بفهمید. من دفعه ی اول که نسبت ناروا به مطالبم دادید، صریحاً گفتم که برداشت شما اشتباه بوده و هیچ اصل دیانتی به چنین سخنی قائل نیست. اما الان که دوباره ضمن توضیحات من، این نسبت را به مطالب بنده داده اید، احساس می کنم نوعی عِناد است و مصداق تهمت است. بنده هیچ کجا نگفته ام احادیث و روایات، کهنه شده، برای روزگار ما نیست و این مزخرفات، که بر کسانی که ما را می شناسند، این نسبت ها دروغ است. لذا اگر دادن این نسبت ها به عرائض بنده، ضمن اینکه صریحاً گفته ام که نظرم این نیست، مصداق تهمت است، حقوق شرعی آن پای خودتان. و نرجع الأمر إلی الله تعالی
[=Garamond]
[=Garamond]در مورد مطالبتان هم، بنده عرض کردم که باید احادیث در یک موضوع، کنار هم دیده شود. با مبانی علمی حدیث شناسی هم بررسی شود. که این کار متخصص است. اینکه می گویید سخن مرجع تقلید بالاتر از امام معصوم دیده شده، نخیر بالاتر دیده نشده، بلکه در عصر غیبت چاره ای جز این نیست که به بررسی مرجع تقلید و متخصص دین رجوع کنیم. من بارها این نکته عرض کرده ام، روایات، معصومین نیستند. اقوال نقل شده با ده ها یا صدها واسطه آن بزرگواران هستند که گاهی ناقل بی دقّت نقل می کرده، گاهی شرایط بیان حدیث را ذکر نمی کرده، گاهی تحریف شده، گاهی جعل شده و... . لذا رجوع به احادیث بدون بررسی متخصصانه، یعنی رجوع به یک منبع معرفتی دچار تحریف و جعل شده و غیر مطمئن. زمانی روایات برای ما مطمئن می شوند که از صافی بررسی متخصص بگذرند.
[=Garamond]
[=Garamond]لذا اگر شما با گوش خودتان کلامی از معصوم بشنوید و باز با گوش خودتان کلامی را از یک مرجع تقلید خلاف سخن معصوم بشنوید، اینجا بدیهی است که باید نظر امام معصوم را ترجیح دهید.
[=Garamond]
[=Garamond]اما حالا اگر شما یک روایتی دیدید با مضمون الف، و بعد سخنی از زبان یک مرجع تقلید و متخصص دین شنیدید، روشن است که بین رجوع شخصی به احادیث و رجوع متخصص به احادیث، فهم مرجع و متخصص از روایت، موثق تر از فهم آن از آن است. بین روایت و نظر متخصص دین، نظر متخصص دین ترجیح می یابد.
[=Garamond]
[=Garamond]اما آنچه از آیت الله بهجت نقل کردید، هیچ ربطی به عرائض بنده نداشت. بنده که مکرّر در نوشته هایم عرض کرده ام که خط قرمز هر کسی، واجب و حرام شرعی است که با رجوع به نظر مرجع تقلیدش متوجّه می شود. بله این نظرات آیت الله بهجت است، البته افراطی هم در آن نیست، چون ایشان حدود شرعی یک رابطه ی سالم و معقول بین دو نامحرم را تبیین کرده اند. و بر مقلّدین ایشون لازم است که در تعامل با جنس مخالف، این مواردی که ایشون فرموده اند را رعایت کنند. شما هم موفق باشید.
[=Garamond]

[=Garamond]از اینجا به بعد دیگر مطالب دوستان، تکرار ماسبق است، و بحث تبدیل به مِراء گشته. تقریبا کاربران محترم سایت هم نظرات درستشان آمده. و نیازی به تکرار نیست.

[=Garamond]

[=Garamond]***********************************************************

[=Garamond]

[=Garamond]امّا خلاصه ی نوشته های بنده در این تاپیک؛




[=Garamond]

[=Garamond]الحمد لله الذی جعلنا من المتمسّکین بولایة امیرالمومنین
[=Garamond]پیوسته متعادل و متعالی
[=Garamond]زیاده عرضی نیست.
[=Garamond]یاحق

طارق;186096 نوشت:
حساس می کنم نوعی عِناد است و مصداق تهمت است. بنده هیچ کجا نگفته ام احادیث و روایات، کهنه شده، برای روزگار ما نیست و این مزخرفات، که بر کسانی که ما را می شناسند، این نسبت ها دروغ است. لذا اگر دادن این نسبت ها به عرائض بنده، ضمن اینکه صریحاً گفته ام که نظرم این نیست، مصداق تهمت است، حقوق شرعی آن پای خودتان. و نرجع الأمر إلی الله تعالی

طارق;185178 نوشت:
الان از این حدیث چیزی بیش از اینکه حضرت رسول در زمان 1400 سال پیش، و در مکان شهر نسبتا محدودی با مردمانی غالبا بدوی و در فرهنگی عربی و مردسالارانه، به حضرت زهرا گفتن شما کارهای خانه را انجام بده، و حضرت هم بنا بر همین شرایط زمانی و مکانی، خداراشکر کردن.

جناب طارق بنده قصدم تهمت نبود و این جمله رو خیلی ها میگن که این احادیث قدیمی شده اند
و برداشتی که داشتم مربوط به فرمایشات خودتان بود

آنچه جناب طارق گفتند بحثی است منطقی؛ شرایط تاریخی جامعه پیامبر را نمیتوان از نظر دور داشت. بحث این نیست که احادیث را باید به کناری بگذاریم چون مربوط به آن زمان هستند، بلکه حقیقت دین در ظاهر حدیث نیست، بلکه در این است که معصوم در چه شرایطی حدیثی را بر زبان آورده است و این کلام چه تأثیری در مخاطب داشته است و این کاری است که از یک مجتهد و محقق دین ساخته است. برای این که رأی اسلام را در مورد حضور اجتماعی زنان بدانیم نمیتوانیم این واقعیت را از نظر دور بداریم که پیامبر (ص) در جامعه به شدت مردسالار که دختران را زنده به گور میکرد، مبعوث شد، جامعه ای که زن دارایی مرد به حساب میآمد. تعیین حقوق مالکیت، ارث، آموزش و طلاق برای زنان محدود کردن تعدد زوجات با اعتراضات بسیاری از سوی مردان همراه بود. اسلام ساختار جامعه عرب را تغییر داد و جایگاه زن را بازتعریف کرد. تمام احکام اسلام به نفع زنان عرب بود و مقام زن را چنان بالا برد که برخی مستشرقین پیامبر را یک مدافع حقوق زنان (فمینیست) تمام عیار دانسته اند. اعراب کافر 1400 سال پیش، اسلام را با این احکام با آغوش باز پذیرفتند، اما مسئله این است که مسلمانان شناسنامه ای امروز با شنیدن همین احکام از دین گریزان میشوند.

از این حرفها که بگذریم منظور من از بیان این مطالب این بود که اشاره ای به دشواری های امر استنباط احکام دین داشته باشم. ممکن است بسیاری از مجتهدین مطالعات کافی در زمینه تاریخ، جنسیت، روانشناسی جمعی و ... نداشته باشد یعنی در واقع نتواند احکام اسلام را در این زمینه ها بررسی کند که این مسئله استحکام نظرات آنها را حتماً زیر سؤال میبرد.

برخی از نظرات دوستان بی شباهت به اعتراضاتی که اوایل انقلاب به امام می شد نیست. دکتر صادق طباطبایی می گوید: در همان سال های اول انقلاب؛ شبی در حضور امام خمینی بودیم كه از دفتر آمدند و پیامی را از طرف یكی از مراجع وقت آوردند. مرجع مذكور گفته بود؛ همین فیلمی كه در حال حاضر از تلویزیون پخش می‌شود؛ من پیر مرد را تحریك می كند؛ چه رسد به جوانان را. به دستور امام تلویزیون را روشن كردند؛ قسمتی از یك سریال بود به نام پائیز صحرا. امام با مشاهده آن فیلم؛ در پاسخ پیام چنین گفتند: "شما باید در تقویت نفس خود بكوشید تا به این آسانی تحریك نشوید. من در این فیلم نشانه‌هائی از خلاف عفت یا عوامل انحراف و تحریك نمی بینم". امام خميني درباره تفکيک جنسيتي دانشگاه ها وقتی ماجرا را شنيدند، بسيار ناراحت شدند و گفتند "به اين بازي‌ها سريعا خاتمه دهيد. مگر دختر و پسر در کلاس درس آن هم در حضور استاد چه مي‌خواهند بکنند که بايد از ديد يکديگر مخفي باشند؟ اين جوانان در آينده‌اي نزديک قرار است وارد سطوح مديريتي شوند، چرا با اين کارها به مديران آينده کشور توهين مي‌کنيد؟"

بنده با وقوف کامل به دغدغه دوستان در مورد شرایط امروز جامعه تأکید میکنم هدف از این مطلب بیان این واقعیت بود که امر استخراج احکام دینی بسیار سخت و پیچیده است و از امثال من و بسیاری از دوستان حاضر بر نمی آید و بیم این است که در این مسیر به معصیت دچار شویم. به علاوه مسائلی که امروز بر دینداری مردم ایران وارد شده است تنها با صدور احکام دینی حل نمیشود، و رویکرد فقها تنها یک حلقه از زنجیره عوامل تأثیرگذار است.

بنام خدا.
سلام.
حقیقت این است که دین اسلام هم تحریف شده.
روزی همه ما بر انگیخته خواهیم شد و بخاطر تایید نفس شیطانی و تایید افکار دشمنانمان از ما سوال خواهند کرد.مخصوصاً کسانی که حقیقت را میدانند و سکوت میکنند.
التماس دعا.
یا علی.

نقل قول:

-آیدی محترم خیرالبریّة: من آن پاسخ دقیق و جزء به جزئی که انتظار داشتم در پاسخ شما نبود. فقط در بخشی از نوع تفکرات خود گفته بودید که تقریبا می توان شما را جزو یکی از متعادل ترین شاخه های مکتب تفکیک دانست. که بطلان مبانی و تفکرات این مکتب، در محدود نمودن حیطه ی کار عقل و بهره برداری ناصحیح از نقل، مکرّر بحث شده است. در بخشی هم اشاره به آراء بعضی از فقها در تایید نظر خود کردید، که این هم روشن است، ما از اول منکر اختلاف فتوایی نبوده ایم، تعدادی از فقها نظر به مقصود شما دارند، عده ی نه چندان کم از فقها هم، مبانی که بنده عرض کردم را نظر داشته و تایید می کنند. بیان اختلاف آراء، حلّال مشکلی نیست. در مورد تفاوت در خلقت خانم و آقا هم، تفاوت خلقتشان در جنسیت آنهاست که مربوط به جسم و بدن آنها می شود. و الّا در عقل و روح و استعدادات انسانی و روحانی، تفاوتی میان انها نیست. عقلی که عامل تمایز میان انسان و حیوان شمرده شده، نزد مرد و زن به صورت بالقوه به یک اندازه موجود است. اگر احساسات در زن، مانع تعقل او شود، در مرد ها هم غرائض مانع تعقل او می شود. و برای هر دو، تهذیب و تمرین هایی است تا بتوانند بدون دخالت حسّ و غریزه، به درستی تعقل کنند.


با سلام وصلوات بر محمد وآل پاکش

برای تحدید بحث فقط از قرآن استدلال آورده میشود ، چرا خدای متعال فرمود : وقرن فی بیوتکن : ومثلا نفرمود وامکثن ویا واسکن و .... چه لطایفی در کلمه قرن نهفته است ؟



نقل قول:
اندک اخباری هم که اشاره به نقص عقل در خانم ها دارد، بنده در تاپیکی هم از حیث محتوا بررسی نمودم که حاوی مغالطه است و هم اسنادش را بررسی نمودم که هیچ کدام موثق نبود. اما شما نظرتان را فرمودید، بنده هم عرض کردم، مخاطبان خودشان إن شا الله، یستمعون القول کرده و سپس یتّبعون أحسنه می کنند. موفق باشید.


اینجانب اخبار مربوط را بررسی کردم ومشکلی درمجموع اسناد آن ندیدم :

مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ عَنْ عِدَّةٍ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ جَعْفَرٍ الْجَعْفَرِيِّ (امامی ثقه)عَمَّنْ ذَكَرَهُ (؟)عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص مَا رَأَيْتُ مِنْ ضَعِيفَاتِ الدِّينِ وَ نَاقِصَاتِ الْعُقُولِ أَسْلَبَ لِذِي لُبٍّ مِنْكُنَّ
وَ رَوَاهُ الشَّيْخُ بِإِسْنَادِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَعْقُوبَ وسائل‏الشيعة ج : 20 ص : 25
وَ رَوَاهُ الصَّدُوقُ مُرْسَلًا

مشکل این حدیث عمن ذکره است که با احادیث بعدی مرتفع میشود :


مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ قَالَ مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ ص عَلَى نِسْوَةٍ فَوَقَفَ عَلَيْهِنَّ ثُمَّ قَالَ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ مَا رَأَيْتُ نَوَاقِصَ عُقُولٍ وَ دِينٍ أَذْهَبَ بِعُقُولِ ذَوِي الْأَلْبَابِ مِنْكُنَّ إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ أَنَّكُنَّ أَكْثَرُ أَهْلِ النَّارِ (عَذَاباً) فَتَقَرَّبْنَ إِلَى اللَّهِ مَا اسْتَطَعْتُنَّ فَقَالَتِ امْرَأَةٌ مِنْهُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَ عُقُولِنَا فَقَالَ أَمَّا نُقْصَانُ دِينِكُنَّ فَالْحَيْضُ الَّذِي يُصِيبُكُنَّ فَتَمْكُثُ إِحْدَاكُنَّ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا تُصَلِّي وَ لَا تَصُومُ وَ أَمَّا نُقْصَانُ عُقُولِكُنَّ فَشَهَادَتُكُنَّ إِنَّمَا شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ نِصْفُ شَهَادَةِ الرَّجُلِ .مرفوع

مَعَاشِرَ اَلنَّاسِ إِنَّ اَلنِّسَاءَ نَوَاقِصُ اَلْإِيمَانِ نَوَاقِصُ اَلْحُظُوظِ نَوَاقِصُ اَلْعُقُولِ فَأَمَّا نُقْصَانُ إِيمَانِهِنَّ فَقُعُودُهُنَّ عَنِ اَلصَّلاَةِ وَ اَلصِّيَامِ أَيَّامَ حَيْضِهِنَّ وَ أَمَّا نُقْصَانُ عُقُولِهِنَّ فَشَهَادَةُ اِمْرَأَتَيْنِ كَشَهَادَةِ رَجُلٍ وَاحِدٍ وَ أَمَّا نُقْصَانُ حُظُوظِهِنَّ فَمَوَارِيثُهُنَّ عَلَى اَلْأَنْصَافِ مِنْ مَوَارِيثِ اَلرِّجَالِ فَاتَّقُوا شِرَارَ اَلنِّسَاءِ وَ كُونُوا مِنْ خِيَارِهِنَّ عَلَى حَذَرٍ وَ لاَ تُطِيعُوهُنَّ فِي اَلْمَعْرُوفِ حَتَّى لاَ يَطْمَعْنَ فِي اَلْمُنْكَرِ
نهج البلاغه و رواه السبط في التذكرة ورواه غيره.


وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَضْحَى أَوْ فِطْرٍ إِلَى الْمُصَلَّى فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ فَقَالَ : ( يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ ) فَقُلْنَ : وَبِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ: ( تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِير مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُلِ الْحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ ) قُلْنَ : وَمَا نُقْصَانُ دِينِنَا وَعَقْلِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : ( أَلَيْسَ شَهَادَةُ الْمَرْأَةِ مِثْلَ نِصْفِ شَهَادَةِ الرَّجُلِ ) قُلْنَ : بَلَى ، قَالَ : ( فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ عَقْلِهَا أَلَيْسَ إِذَا حَاضَتْ لَمْ تُصَلِّ وَلَمْ تَصُمْ ) قُلْن َ: بَلَى ، قَالَ : ( فَذَلِكِ مِنْ نُقْصَانِ دِينِهَا ) رواه البخاري 304 .... ومسلم واحمد وابن ماجه و ابوداودو نسایی...


ومن غريب الحديث : "لب" : أى عقل الرجل المحترز فى الأمور المستظهر فيها .

البته که بهمین سبب تفاوت در عقول وظایف مرد و زن متفاوت است .

موضوع قفل شده است