جمع بندی کدام قرائت متواتر و صحیح است؟

تب‌های اولیه

30 پستها / 0 جدید
آخرین ارسال
کدام قرائت متواتر و صحیح است؟

با سلام

چون موضوع جدا گانه ایست در اینجا مطرح میکنم :

طبق ادبیات عرب کدام قرائت صحیح است :

التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ {التوبة/112}

یا :

قرأ عاصم " التائبين العابدين " يعني إشترى من المؤمنين التائبين العابدين .سمرقندی

وفي مصحف عبد الله بن مسعود ? ? إلى آخرها وفيه وجهان أحدهما أنها أوصاف المؤمنين
فتح القدیر و ....

قَوْلُهُ تَعَالَى : { قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ } ؛ أعْلَمَهُ اللهُ تعالى أنَّ في ذريته الظالِمٌ ؛ والظالِمُ لا يَصْلُحُ إماماً. وفيه ثلاثُ قراءات : (عَهْدِيَ الظًّالِمُونَ) بالواو ؛ وهي قراءةُ ابن مسعود. و { عَهْدِي الظَّالِمِينَ } بإسكان الياء ؛ وهي قراءةُ الأعمش وحفصٍ وحمزة. (وَعَهْدِيَ) بفتح الياءِ ؛ وهي قراءةُ العامَّة.طبرانی

[=impact]

با نام الله




[=impact]

[=impact] کارشناس بحث: استاد میقات

خیر البریه;490524 نوشت:
با سلام

چون موضوع جدا گانه ایست در اینجا مطرح میکنم :

طبق ادبیات عرب کدام قرائت صحیح است :

التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ {التوبة/112}

یا :

قرأ عاصم " التائبين العابدين " يعني إشترى من المؤمنين التائبين العابدين .سمرقندی

وفي مصحف عبد الله بن مسعود ? ? إلى آخرها وفيه وجهان أحدهما أنها أوصاف المؤمنين
فتح القدیر و ....

«التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ الْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَ بَشِّرِ الْمُؤْمِنين‏»
توبه‏ كنندگان، عبادت كاران، سپاسگويان، سياحت كنندگان، ركوع كنندگان، سجده ‏آوران، آمران به معروف، نهى كنندگان از منكر، و حافظان حدود (و مرزهاى) الهى، (مؤمنان حقيقى ‏اند) و بشارت ده به (اينچنين) مؤمنان! (توبه، 112)

با سلام و درود

نظر مشهور و صحیح، مرفوع خواندن آن ها است. از نظر ادبی نیز برای حالت رفع، چندین وجه بیان شده است:

1. خبر برای مبتدای محذوف، یعنی "هُم التائبون ..."
2. مبتدا برای خبر محذوف، یعنی "التائبون ... لهم الجنة"
3. بدل برای ضمیر در «یقاتلون»

البته "التائبین" نیز از نظر ادبی صحیح است و وجه آن، صفت بودن برای «للمؤمنین» است.[1]

بنابر این، از نظر ادبی، هر دو صحیح است.

اما در مورد قرائت آیه شریفه:

آن چه قرائت مشهور و متواتر بین مسلمانان است، قرائت حفص از عاصم است که آن هم به همین صورتی است که در قرآن کنونی است یعنی حالت رفع: «التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ ...»

لازم به ذکر است که عاصم، قرائتش را از "عبدالرحمن سلمی" و او هم از حضرت علی علیه السلام، گرفته است.

در ضمن، خود عاصم هم چندین راوی داشته (اعمش، نعیم، ابوبکر و حفص)، و تنها اعمش از عاصم به صورت "التائبین" خوانده [2]، در حالی که قرائت عاصم از طریق حفص، همان روایت رایج و مشهور بین مسلمین بوده و همان معیار است.

از اینرو قرائت ««التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ ...»، هم صحیح و مشهور است و هم مطابق با قرائت رایج و متواتر بین مسلمانان است.

________________
[1] التبيان في تفسير القرآن، طوسی، ج ‏5، ص 307؛ إعراب القرآن الكريم، دعاس ـ حميدان ـ قاسم‏، ج ‏2، ص 9؛ إعراب القرآن و بيانه، درويش محيى الدين‏، ج ‏4، ص 179؛ إعراب القرآن، نحاس، ج ‏2، ص 136؛ أنوار التنزيل و أسرار التأويل، بیضاوی، ج ‏3، ص 99.
[2] مجمع البيان في تفسير القرآن، طبرسی، ج ‏5، ص 112.

[="Tahoma"]

خیر البریه;490524 نوشت:

قَوْلُهُ تَعَالَى : { قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ } ؛ أعْلَمَهُ اللهُ تعالى أنَّ في ذريته الظالِمٌ ؛ والظالِمُ لا يَصْلُحُ إماماً. وفيه ثلاثُ قراءات : (عَهْدِيَ الظًّالِمُونَ) بالواو ؛ وهي قراءةُ ابن مسعود. و { عَهْدِي الظَّالِمِينَ } بإسكان الياء ؛ وهي قراءةُ الأعمش وحفصٍ وحمزة. (وَعَهْدِيَ) بفتح الياءِ ؛ وهي قراءةُ العامَّة.طبرانی

«قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمين‏»
خداوند فرمود: پيمان من، به ستمكاران نمى‏رسد! (و تنها آن دسته از فرزندان تو كه پاك و معصوم باشند، شايسته اين مقامند). (بقره، 124)

وجه ادبی:

از نظر ادبی، قرائت «الظالمون» و «الظالمین»، هر دو صحیح است.

«لا يَنالُ» لای نافيه و فعل مضارع. «عَهْدِي» فاعل و مرفوع است به ضمه ای که در تقدیر است و بر ماقبل یای متکلم است. «الظَّالِمِينَ» نیز مفعول به، و منصوب به یاء است زیرا جمع مذكر سالم است.

ولی بنابر قرائت «الظَّالِمون»، ظالمون می شود فاعل، و «عَهْدِي» مفعول به، مقدم است. [1]

البته برخی نقل کرده اند که معنای آیه به گونه ای است که قرائت به نصب، یعنی «الظَّالِمِينَ»، را موجب می شود. [2]

در هر حال، هر دو قرائت از نظر ادبیات عرب، معنا یکسانی داشته و هر دو صحیح است. البته قرائت به نصب (الظَّالِمِينَ)، قرائت مشهور است. [3]

وجه قرائت:

قرائت «عَهْدِي» به سکون یاء، و قرائت «الظَّالِمِينَ» به نصب، مطابق با قرائت حفص از عاصم است [4] که همان قرائت رایج بین مسلمانان است.

_____________
[1] إعراب القرآن الكريم، دعاس ـ حميدان ـ قاسم‏، ج ‏1، ص 53؛ إعراب القرآن و بيانه، درويش محيى الدين‏، ج ‏1، ص 179.
[2] إعراب القرآن، نحاس، ج ‏1، ص 76.
[3] أنوار التنزيل و أسرار التأويل، بیضاوی، ج ‏1، ص 104؛ التبيان في إعراب القرآن، عکبری، ص 39.
[4] التبيان في تفسير القرآن، طوسی، ج ‏1، ص 445؛ مجمع البيان في تفسير القرآن، طبرسی، ج ‏1، ص 376.

میقات;491150 نوشت:
از اینرو قرائت ««التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ ...»، هم صحیح و مشهور است و هم مطابق با قرائت رایج و متواتر بین مسلمانان است.

با سلام

عن عبدالرحيم عن أبى جعفر عليه السلام قال : قرأ هذه الاية ( ان الله اشترى
* هامش * قال الطبرسى رحمه الله في المجمع بعد نقل قرائة ( التائبين العابدين ) عن أبى
جعفر وابى عبدالله عليه السلام وابن مسعود والاعمش : الحجة في هذه القرائة فيحتمل ان يكون جرا و
ان يكون نصبا اما الجر فعلى ان يكون وصفا للمؤمنين اى من المؤمنين التائبين ، واما
النصب فعلى اضمار فعل بمعنى المدح كانه قال : أعنى وامدح التائبين .عیاشی

في تفسير العياشي عن ابي بصير عن ابي جعفر عليه السلام قال : سألته عن
قول الله : " ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بأن لهم الجنة " الآية قال :
يعني في الميثاق : ثم قرأت عليه : " التائبون العابدون " فقال ابوجعفر : لا ولكن
اقرأها التائبين العابدين إلى آخر الاية ، وقال : اذا رأيت هؤلاء فعند ذلك هؤلاء اشترى
منهم انفسهم واموالهم يعني في الرجعة .

في روضة الكافي محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن علي بنالحكم عن علي بن ابي حمزة عن ابي بصير عن ابيعبد الله عليهما السلام قال : تلوت :
" التائبون العابدون " ، فقال : لا ، اقرء " التائبين العابدين " إلى آخرها فسئل
عن العلة في ذلك ؟ فقال : اشترى من المؤمنين التائبين العابدين .

نقل قول:
از نظر ادبی، قرائت «الظالمون» و «الظالمین»، هر دو صحیح است.

درست است اما بعضی نظر دیگری دارند :

إِنَّ (عَهْدِي) هو الفاعل، و (الظَّالِمِينَ) مفعولٌ به منصوب.
ومَعْنى (يَنَالُ) هنا: يَصِلُ ويُصيبُ.
أَيْ: لا يَصِلُ عهدي الظالمين من ذريتِك.
وليسَ مَعْنى (يَنَالُ) هنا: يَأخذ، إِذْ لو كانَ كذلك لكانَ فاعِلُه " الظالمون "، ولكان المعنى: لا يَأْخُذُ عَهْدي الظالمون.
فجملةُ (لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) تُريدُ أَنْ تُقَرِّرَ أَنَّ عَهْدَ اللهِ لا يَصِلُ الظالمين.

همچنین :

قالَ اللّه : لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ أي لا يصيب عهدي بالإمامة والنبوة الكافرين. وكل عاص فإنه ظالم لنفسه.
وقرأ قتادة والأعمش وأبو رجاء «الظالمون» رفعا بالفاعلية و«عهدي» مفعول به وفي هذا دليل على عصمة الأنبياء عليهم السلام من الكبائر مطلقا وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ أي جميع الحرم مَثابَةً لِلنَّاسِ أي مرجعا لهم فإنهم يثوبون إليه كل عام بأعيانهم أو بأمثالهم كما قاله الحسن.

[="Tahoma"]

خیر البریه;491229 نوشت:

با سلام

عن عبدالرحيم عن أبى جعفر عليه السلام قال : قرأ هذه الاية ( ان الله اشترى
* هامش * قال الطبرسى رحمه الله في المجمع بعد نقل قرائة ( التائبين العابدين ) عن أبى
جعفر وابى عبدالله عليه السلام وابن مسعود والاعمش : الحجة في هذه القرائة فيحتمل ان يكون جرا و
ان يكون نصبا اما الجر فعلى ان يكون وصفا للمؤمنين اى من المؤمنين التائبين ، واما
النصب فعلى اضمار فعل بمعنى المدح كانه قال : أعنى وامدح التائبين .عیاشی

في تفسير العياشي عن ابي بصير عن ابي جعفر عليه السلام قال : سألته عن
قول الله : " ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بأن لهم الجنة " الآية قال :
يعني في الميثاق : ثم قرأت عليه : " التائبون العابدون " فقال ابوجعفر : لا ولكن
اقرأها التائبين العابدين إلى آخر الاية ، وقال : اذا رأيت هؤلاء فعند ذلك هؤلاء اشترى
منهم انفسهم واموالهم يعني في الرجعة .

في روضة الكافي محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن علي بنالحكم عن علي بن ابي حمزة عن ابي بصير عن ابيعبد الله عليهما السلام قال : تلوت :
" التائبون العابدون " ، فقال : لا ، اقرء " التائبين العابدين " إلى آخرها فسئل
عن العلة في ذلك ؟ فقال : اشترى من المؤمنين التائبين العابدين .

درست است اما بعضی نظر دیگری دارند :
إِنَّ (عَهْدِي) هو الفاعل، و (الظَّالِمِينَ) مفعولٌ به منصوب.
ومَعْنى (يَنَالُ) هنا: يَصِلُ ويُصيبُ.
أَيْ: لا يَصِلُ عهدي الظالمين من ذريتِك.
وليسَ مَعْنى (يَنَالُ) هنا: يَأخذ، إِذْ لو كانَ كذلك لكانَ فاعِلُه " الظالمون "، ولكان المعنى: لا يَأْخُذُ عَهْدي الظالمون.
فجملةُ (لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) تُريدُ أَنْ تُقَرِّرَ أَنَّ عَهْدَ اللهِ لا يَصِلُ الظالمين.

همچنین :

قالَ اللّه : لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ أي لا يصيب عهدي بالإمامة والنبوة الكافرين. وكل عاص فإنه ظالم لنفسه.
وقرأ قتادة والأعمش وأبو رجاء «الظالمون» رفعا بالفاعلية و«عهدي» مفعول به وفي هذا دليل على عصمة الأنبياء عليهم السلام من الكبائر مطلقا وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ أي جميع الحرم مَثابَةً لِلنَّاسِ أي مرجعا لهم فإنهم يثوبون إليه كل عام بأعيانهم أو بأمثالهم كما قاله الحسن.

با سلام و درود

اولا این روایات بایستی از نظر سند، دلالت و صدور مورد بررسی قرار بگیرند. روایات تفسیر عیاشی، معمولا مقطوع است؛ و سند این روایتی هم که از کافی آورده اید، به خاطر علی بن ابی حمزه بطائنی، اشکال دارد.

در ثانی، صرف نظر از صحت سند و ...، این روایات، معارض هستند با قرائت رایج قرآن؛ آن قرائتی که به تأیید خود حضرات معصومین علیهم السلام هم رسیده است.

كسى در حضور امام صادق عليه السلام عبارتى از قرآن را بر خلاف آن‏ چه ديگران قرائت مى‏ كردند، قرائت كرد. حضرت به او فرمودند: «ديگر اين ‏گونه قرائت مكن و همان‏ گونه كه همگان قرائت مى ‏كنند قرائت نما»

و نيز در پاسخ كسى كه از نحوه تلاوت قرآن سؤال كرده بود، فرمودند: «قرآن را به همان ‏گونه كه آموخته ‏ايد تلاوت كنيد» (کافی، کلینی، ج 2، ص 631 و 633؛ وسايل الشيعة، عاملی، ج 4، ص 821، باب 24 از ابواب قراءة القرآن)

نکته:
لطفا نظراتتان را به فارسی بیان فرمایید تا دوستان دیگر هم بتوانند استفاده کنند.

[="Tahoma"]معیار، قرائت رایج و متواتر است:

قرائت صحيح كه در شريعت بدان امر شده، همان قرائتى است كه هر نسلى از نسل پيش تا از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله و او از جبرئيل و او از خداى عزّ و جل، اخذ كرده است.

قرآن به طريقه مردمى، كه مسلمانان سينه به سينه از پدران و اجداد خود، از شخص شخيص پيامبر صلّى اللّه عليه و آله تلقى نموده و اخذ كرده‏ اند و براى هميشه دست به دست داده تا به امروز براى ما رسانده‏ اند.

نمايان‏ گر این قرائت، قرائت حفص از عاصم است، زيرا حفص همان قرائت جمهور را قرائت كرده و حضرت على عليه السلام نيز همان را قرائت كرده كه توده عظيم مردمى از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله شنيده ‏اند.

اين مسير، مسير تواتر است و قرآن به ‏گونه تواتر به ما رسيده است.

____________
(ر.ک: علوم قرآنی، معرفت، ص 218)

میقات;491371 نوشت:
معیار، قرائت رایج و متواتر است:

قرائت صحيح كه در شريعت بدان امر شده، همان قرائتى است كه هر نسلى از نسل پيش تا از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله و او از جبرئيل و او از خداى عزّ و جل، اخذ كرده است.

قرآن به طريقه مردمى، كه مسلمانان سينه به سينه از پدران و اجداد خود، از شخص شخيص پيامبر صلّى اللّه عليه و آله تلقى نموده و اخذ كرده‏ اند و براى هميشه دست به دست داده تا به امروز براى ما رسانده‏ اند.

نمايان‏ گر این قرائت، قرائت حفص از عاصم است، زيرا حفص همان قرائت جمهور را قرائت كرده و حضرت على عليه السلام نيز همان را قرائت كرده كه توده عظيم مردمى از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله شنيده ‏اند.

اين مسير، مسير تواتر است و قرآن به ‏گونه تواتر به ما رسيده است.

____________
(ر.ک: علوم قرآنی، معرفت، ص 218)

با سلام

قبلا گفتم که موضوع تواتر قرآن پیچیده است ، البته حداکثر بعد از قرآء سبعه میتوان ادعای تواتر و شهرت کرد اما قبل از ایشان فقط بکمک شواهدی برای بعضی آیات آنهم تواتر معنوی مثلا در مورد آیه 67 سوره مائده وجود دارد .

قرائت دیگری که عاصم آنرا به ابوبکر عیاش یاد داد قرائت ابن مسعود بود بروایت زربن حبیش که در آن آیه 67 مائده بصورت امروزی که در قرانهاست نبوده وخوانده نمیشده است اما بسند صحیح نزد عامه وخاصه آمده که :

العلامة السيد شهاب الدين أحمد بن عبد الله الحسيني الشيرازي
الشافعي في " توضيح الدلائل " ( ص 158 نسخة الملي بفارس ) قال :
وبالاسناد المذكور عن أبي الجارود أبي حمزة قال " يا أيها الرسول بلغ ما
أنزل إليك " نزلت في شأن الولاية
.
وفي رواية أبي بكر بن عياش عن عاصم عن زر عن عبد الله بن مسعود قال :
كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل
إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله
يعصمك من الناس " .

ودر تفسیر قمی :
وقوله: (ولقد صدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقا من المؤمنين) قال فانه حدثنى ابي عن ابن ابي عمير عن ابن سنان عن ابي عبدالله عليه السلام قال: لما أمر الله نبيه ان ينصب امير المؤمنين عليه السلام للناس في قوله " يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك في علي " بغدير خم فقال: (من كنت مولاه فعلي مولاه " فجاء ت الابالسة إلى إبليس الاكبر وحثوا التراب على رؤسهم فقال لهم إبليس ما لكم؟ فقالوا ان هذا الرجل قد عقد اليوم عقدة لا يحلها شئ إلى يوم القيامة، فقال لهم إبليس كلا ان الذين حوله قد وعدوني فيه عدة لن يخلفوني.
فانزل الله على رسوله " ولقد صدق عليهم إبليس ظنه الآية " وقوله (وما كان له عليهم من سلطان) كناية عن إبليس (إلا لنعلم من يؤمن بالآخرة ممن هو منها في شك وربك على كل شئ حفيظ) ثم قال عزوجل احتجاجا منه على عبدة الاوثان (قل ادعوا الذين زعمتم من دون الله لا يملكون مثقال ذرة في السموات ولا في الارض وما لهم فيهما) كناية عن السماوات والارض (من شرك وما له منهم من ظهير) وقوله (ولا تنفع الشفاعة عنده إلا لمن أذن له) قال لا يشفع أحد من أنبياء الله ورسله يوم القيامة حتى يأذن الله له إلا رسول الله صلى الله عليه وآله فان الله قد أذن له في الشفاعة من قبل يوم القيامة، والشفاعة له وللائمة من ولده، ثم بعد ذلك للانبياء عليهم السلام.

حضرات ائمه علیهم السلام اگر چه بعلت تقیه برخی از اصحابشان را به خواندن شایع دعوت نمودند اما گاهی اوقات هم بر خلافش ارشاد میکردند :

فلما صعد أبو بكر المنبر قال المهاجرون للانصار تقدموا فتكلموا،
وقال الانصار للمهاجرين بل تكلموا أنتم ! فان الله عزوجل أدناكم في كتابه إذ قال
الله " لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والانصار " قال أبان: فقلت له: يا ابن
رسول الله إن العامة لا تقرأ كما عندك، فقال: وكيف تقرء يا أبان ؟ قال: قلت: إنها
تقرء " لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والانصار " فقال: ويلهم وأي ذنب كان
لرسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى تاب الله عليه منه، إنما تاب الله به على
امته. احتجاج

ودر تفسیر قمی :

لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والانصار الذين
اتبعوه في ساعة العسرة " قال الصادق (عليه السلام): هكذا نزلت، وهي أبو ذر وأبو
خيثمة و عمرو بن وهب الذين تخلفوا ثم لحقوا برسول الله (صلى الله عليه وآله)
وروي عن الرضا علي بن موسى الرضا عليهما السلام أنه قرأ لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين. الطبرسي
سعد بن عبد الله في الكتاب المذكور روى عن أبي الحسن الرضا عليه السلام أنه قال لرجل كيف تقرأ لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار قال فقال نقرؤها هكذا قال ليس هكذا قال الله إنما قال لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والأنصار.احتجاج

وسید نعمت الله جزائری طاب ثراه گفته :

قد حكى شيخنا الشهيد طاب ثراه عن جماعة عن القراء أنهم قالوا ليس المراد بتواتر السبع أو العشر أن كل ما ورد من هذه القراءات متواتر بل المراد انحصار المتواتر الآن فيما نقل من هذه القراءة فإن بعض ما نقل عن السبعة شاذ فضلاً عن غيرهم، فإذا اعترف القراء بمثل هذا فكيف ساغ لنا الحكم على هذه القراءة كلها بالتواتر كما قاله العلامة طاب ثراه في كتاب المنتهى، وكيف ظهرت لنا القراءة المتواترة حتى نقرأ بها في الصلاة وكيف حكمنا بأن الكل قد نزر به الروح الأمين فإن هذا القول منهم رجوع عن التواتر، الخامس أنه قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين بوصية من النبي فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلاً بجمعه، فلما جمعه كما أنزل أتى به إلى المتخلفين بعد رسول الله فقال لهم هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب لا حاجة لنا إليك ولا إلى قرائتك عندنا قرآن جمعه وكتبه عثمان، فقال: لن تروه بعد هذا اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي وفي ذلك القرآن زيادات كثيرة وهو خال عن التحريف، وذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحي لمصلحة رآها وهي أن لا يكذبوه في أمر القرآن بأن يقولوا أنه مفترى أو أنه لم ينزل به الروح الأمين كما قال أسلافهم بل قالوه هم أيضاً، وكذلك جعل معاوية من الكتاب قبل موته ستة أشهر لمثل هذه المصلحة أيضاً، وعثمان وأضرابه ما كانوا يحضرون .

وشیخ نوری طبرسی رحمه الله هم در فصل الخطاب آورده :

ومنهم الثقة الجليل محمد بن العباس بن علي بن مروان الماهيار المعروف بابن الحجام صاحب التفسير المعروف المقصور على ذكر ما نزل في أهل البيت عليهم السلام ذكروا أنه لم يصنف في أصحابنا مثله، وأنه ألف ورقة، وفي الفهرست له "كتاب قراءة أمير المؤمنين عليه السلام" وكتاب "قراءة أهل البيت عليهم السلام" وقد أكثر من نقل أخبار التحريف في كتابه كما يأتي:
ومنهم أبو طاهر عبد الواحد بن عمر القمي. ذكر ابن شهر آشوب في معالم العلماء أن له كتاباً "في قراءة أمير المؤمنين عليه السلام وحروفه" والحرف في الأخبار وكلمات القدماء يطلق على الكلمة كقول الباقر والصادق عليهما السلام في تبديل كلمة آل محمد بآل عمران حرف مكان حرف، وعلى الآية كقول بعض الصحابة في سورة أنى أحفظ منها حرفاً أو حرفين يا أيها الذين آمنوا إلى آخر الآية ومنه قول أمير المؤمنين عليه السلام والله ما حرف نزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - إلا وأنا أعرف فيمن نزل وفي أي موضع نزل، وعلى الحروف الهجائية وهي كثيرة، وعلى الأعم من الأول والأخير كقول أبي جعفر عليه السلام ولم يزد فيه أي في القرآن إلا حروف أخطأت به الكتاب، وله إطلاقات آخر لا ربط لها بالمقام.

"عن الرضا عليه السلام أن في قراءة أبي بن كعب: وأنذر عشيرتك الأقربن ورهطك منهم المخلصين"

الشيخ الطوسي في (التبيان) قال وفي قراءة أهل البيت عليهم السلام وآل محمد على العالمين.

السيد رضى الدين علي بن طاؤس في (سعد السعود) عن كتاب عتيق لبعض القدماء جمع فيه قراءة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والأئمة صلوات الله عليهم ما لفظه حدثني أبو العباس قال أخبرنا أبو الحسن بن القاسمقال حدثنا علي بن إبراهيم قال حدثني أبي عن يونس بن ظبيان عن أبي عبد الله (ع) لن تنالوا البر حتى تنفقوا ما تحبون بميم واحدة.

الطبرسي في (مجمع البيان) وروي عن أبي جعفر القارئ من بعض الطرق لست مؤمناً بفتح الميم الثانية وحكى أبو القاسم البلخي أنه قراءة أبي جعفر محمد بن علي الباقر عليهما السلام ثم قال ومن قرأ مؤمناً فإنه من الأمان ومعناه لا تقولوا لمن استسلم لكم لسنا نؤمنكم.

دعائم الإسلام للقاضي النعماني قوله تعالى وأرجلكم إلى الكعبين بالكسر قراءة أهل البيت عليهم السلام وكذلك قال أبو جعفر (ع).
قلت ظاهر تلك الأخبار انحصار القراءة بالجر ونفي النزول بالنصب وكذا صرح الشيخ في (التهذيب) حيث قال فإن قيل فأين أنتم من القراءة بنصب الأرجل وعليها أكثر القراء وهي موجبة للغسل ولا يحمل سواه قلنا أول ما في ذلك أن القراءة بالجر مجمع عليها والقراءة بالنصب مختلف فيها لأنا نقول
القراءة بالنصب غير جائزة وإنما القراءة المنزلة هي القراءة بالجر ثم استدل بالخبر السابق وهذا منه صريح في عدم تواتر السبعة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ونزول القرآن على حرف واحد وترجيح بعض القراءات بالأخبار كما شرحنا كله سابقاً ثم أن الموجود في نسختي بل وفي أكثر النسخ كما أشار إليه المجلسي ره فامسحوا بالفاء ولا يبعد حمله على سهو النساخ ويؤيده كونه بالواو في خبر العياشي مع اتحاد الراوي.

الطبرسي ره وروي أن في قراءة جعفر بن محمد عليها السلام تطعمون أهاليكم وفي الكشاف قرأ جعفر بن محمد عليهما السلام أهاليكم بسكون الياء والأهالي اسم جمع لأهل كالليالي في جمع ليلة والأراضي في جمع ارض وقولهم أهلون كقولهم أرضون بسكون الراء وأما تسكين الياي في حال النصب فللتخفيف كما قالوا رأيت معدي كرب تشبيهاً للياء بالألف.

العياشي عن يحيى الجلبي في قوله تعالى هل يستطيع ربك قال قرأتها هل تستطيع ربك يعني هل تستطيع أن تدعو ربك.
قلت: هذا صريح في كون القراءة بالتاء وهي قراءة الكسائي وحده والباقون بالياء قال الطرسي والمراد هل تستطيع سؤال ربك وذكروا الاستطاعة في سؤالهم لا لأنهم شكوا في استطاعته ولكن كأنهم ذكروه على وجه الاحتجاج عليه منهم كأنهم قالوا إنك مستطيع فما يمنعك فمثل ذلك قولك لصاحبك أتستطيع أن تذهب عني فإني مشغول أي اذهب لأنك غير عاجز عن ذلك ثم ذكر أنه لا بد أن يكون تقدير الآية هل تستطيع أن تسأل ربك إنزال مائدة وقال وروي عن أبي عبد الله عليه السلام ما يقارب هذا التقدير قال (ع) يعني هل يستطيع أن تعوا ربك.

السياري عن سليمان بن إسحاق عن يحيى بن المبارك القرشي عن عبد الله مثله قال المجلسي ره في (مرآة العقول) ويدل أي هذا الخبر على أن مصحفهم (ع) كان مخالفاً لما في أيدي الناس في بعض الأشياء وفي (الكاشف) وقرأ من أنفسكم أي من أفضلكم وأشرفكم وقيل هي قراءة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وفاطمة عليها السلام وعائشة.

العياشي عن إسماعيل الجريري قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام قول الله إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي قال اقرأ كما أقول لك يا إسماعيل إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى حقه فقلت جعلت فداك إنا لا نقرأ هكذا في قراءة زيد قال ولكنها نقرأها هكذا في قراءة علي عليه السلام الخبر.
علي بن إبراهيم عن أبيه رفعه عن أبي عبد الله (ع) أنه قرأ إن تكونوا أئمة هي أزكى من أئمتكم فقيل يا ابن رسول الله نحن نقرأها هي أربى من أمة قال ويحك وما أربى وأومى بيده بطرحها. الخبر.

الطبرسي قرأ أبو بكر برواية الأعشى والبرجمي عنه وزيد عن يعقوب أفحسب الذين كفروا برفع الباء وسكون السين وهو قراءة أمير المؤمنين (ع) وابن يعمر والحسن ومجاهد وعكرمة وقتادة وضحاك وابن أبي ليلى
وهذا من الأحرف التي اختاها أبو بكر وخالف عاصماً فيها وذكر أنه أدخلها في قراءة عاصم من قراءة أمير المؤمنين عليه السلام حتى استخلص قراءته وقرأ الباقون بكسر السين وفتح الباء.

الصدوق في (العيون) بإسناده عن رجل من أهل الري في حكاية طويلة ذكر فيها أنه كان يقرأ في مشهد الرضا عليه السلام ليلة سورة مريم وكان يسمع من القبر الشريف قراءة القرآن مثل قراءته إلى أن بلغ الرجل إلى قوله يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا ونسوق المجرمين إلى جهنم ورداً سمع صوتاً من القبر يوم يحشر المتقوم إلى الرحمن وفداً ويساق المجرومون إلى جهنم ورداً إلى أن قال سألت من قراء نوقان ونيشابور عن هذه القراءة فلم يعرفوا حتى رجع إلى الري فسئل عن بعض القراء فقال هذه قراءة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من رواية أهل البيت عليهم السلام قال الطبرسي في الشواذ قراءة قتادة عن الحسن يحشر المتقون ويساق المجرمون قال فقلت إنها بالنون يا ابا سعيد قال فهي المتقين إذاً إلى أن قال حجة من قرأ يحشرون ويساقون قوله وسيق الذين كفروا الآية.

علي بن إبراهيم عن أبيه عن جعفر بن إبراهيم عن أبي الحسن الرضا (ع) قال قرأ عند أبي عبد الله عليه السلام والذين يقولون هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً فقال قد سألوا الله عظيماً أن يجعلهم للمتقين أئمة فقيل له كيف هذا يا ابن رسول الله قال إنما أنزل الله والذين يقولون هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعل لنا من المتقين إماماً.
الطبرسي وفي قراءة أهل البيت عليهم السلام واجعل لنا من المتقين إماماً.
ـ سعد بن عبد الله القمي في كتاب ناسخ القرآن قال ومثله الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً قال أبو عبد الله (ع) لقد سألوا الله عظيماً أن يجعلهم أئمة للمتقين إنما أنزل الله الذين يقولون إلى قوله واجعلنا من المتقين إماماً كذا في النسخة ولا تخلوا من سقم.

فقال الرضا عليه السلام فسر الاصطفاء في الظاهر سوى الباطن في اثنا عشر موطناً وموضعاً فأول ذلك قوله عز وجل وأنذر عشيرتك الأقربين ورهطك المخلصين هكذا في قراءة أبي بن كعب وهي ثابتة في مصحف عبد الله بن مسعود.

البته طبری هم آورده :

حَدَّثَنَا ابْنُ حُمَيْدٍ، قَالَ: ثنا جَرِيرٌ، عَنْ عَمْرٍو: أَنَّهُ كَانَ يَقْرَأُ: «وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ. وَرَهْطَكَ الْمُخْلَصِينَ»

الطبرسي ره قرأ الكسائي وحده عرف بالتخفيف واختاره أبو بكر بن عياش وهو من الحروف العشرة التي قال إني أدخلتها في قراءة عاصم من قراءة علي بن أبي طالب عليه السلام حتى استخلصت قراءته يعني قراءة علي عليه السلام وهي قراءة الحسن وأبي عبد الرحمن السلمي وكان إذا قرأ إنسان بالتشديد حصبه.

وعن محمد بن جمهور بإسناده عن أبي عبد الله عليه السلام قال كان مروان يقرأ فقد زاغت قلوبكما فقالت عائشة إنما كان صغوا لم يكن زيغاً فقال لا والله ما نزلت إلا زيغاً ولكنكم بدلتموها فقلت لأبي عبد الله عليه السلام ففيما الحق قال فيما كان يقرأ مروان.

وعن البرقي عن محمد بن سليمان عن أبيه عن أبي عبد الله عليه السلام إن تتوبا إلى الله بما هممتما من السحر فقد زاغت قلوبكما.

البته طبری از ابن عباس وابن مسعود هم آورده :
ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ، قَالَ: ثني أَبِي، قَالَ: ثني عَمِّي، قَالَ: ثني أَبِي، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَوْلُهُ: {إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} [التحريم: 4] يَقُولُ: زَاغَتْ قُلُوبُكُمَا، يَقُولُ: قَدْ أَثِمَتْ قُلُوبُكُمَا .

حَدَّثَنَا ابْنُ حُمَيْدٍ، قَالَ: ثنا يَحْيَى بْنُ وَاضِحٍ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ طَلْحَةَ، عَنْ زُبَيْدٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: كُنَّا نَرَى أَنَّ قَوْلَهُ: {فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا} [التحريم: 4] شَيْءٌ هَيِّنٌ، حَتَّى سَمِعْتُ قِرَاءَةَ ابْنِ مَسْعُودٍ: «إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ زَاغَتْ قُلُوبُكُمَا»

[="Tahoma"]

خیر البریه;491413 نوشت:

با سلام

قبلا گفتم که موضوع تواتر قرآن پیچیده است ، البته حداکثر بعد از قرآء سبعه میتوان ادعای تواتر و شهرت کرد اما قبل از ایشان فقط بکمک شواهدی برای بعضی آیات آنهم تواتر معنوی مثلا در مورد آیه 67 سوره مائده وجود دارد .

قرائت دیگری که عاصم آنرا به ابوبکر عیاش یاد داد قرائت ابن مسعود بود بروایت زربن حبیش که در آن آیه 67 مائده بصورت امروزی که در قرانهاست نبوده وخوانده نمیشده است اما بسند صحیح نزد عامه وخاصه آمده که :...................................

با سلام و درود

چند نکته عرض می شود:

1. هر یک از این روایات از نظر سند، دلالت و صدور بایستی مورد بررسی قرار گرفته و اعتبار آن ها به اثبات برسد. بسیاری اعتبار لازم را ندارند.

2. بسیاری از این روایات، توضیحی و تفسیری و برخی تأویلی و بیان مصداق است، لذا معصوم در مقام تفسیر آیه بوده اند نه که بفرمایند قرائت آیه قرآن چنین است. از جمله این روایات می توان به روایات تفسیری ذیل آیه ابلاغ وصایت امیرمؤمنان اشاره نمود.

3. نقل هایی که مخالف با قرائت مشهور و رایج بین مسلمانان باشد ـ قرائتی که مورد تایید معصومین بوده است ـ اعتبار ندارد و نمی تواند حجت باشد.

4. وقتی امام معصوم در باره رنگ، نوشتن قرآن، نظر می دهند، چگونه متصور است که در باره قرائت صحیح و مطابق با نزول، ساکت باشند.
«دوست ندارم كه قرآن با رنگى جز رنگ سياه نوشته شود، همان ‏گونه كه در اولين بار نوشته شده است». (کافی، ج 2، ص 629، ح 8)
لذا نمی توان با استناد به تقیه، بگوییم حضرات معصومین، در مقابل قرائت غیر واقعی و مغایر با نزول، سکوت کرده اند.

5. قرائت صحيح و متواتر، سه شرط دارد: توافق با ثبت معروف نزد مسلمانان؛ توافق با فصيح‏ ترين و معروف‏ ترين اصول و قواعد لغت عرب؛ توافق با اصول ثابت شريعت و احكام قطعى عقلى.
نمايان ‏گر این قرائت، قرائت حفص است، زيرا حفص همان قرائت جمهور را قرائت كرده و على عليه السلام نيز همان را قرائت كرده كه توده عظيم مردمى از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله شنيده ‏اند. اين مسير، مسير تواتر است و قرآن به‏ گونه تواتر به ما رسيده است. (علوم قرآنى، معرفت، ص 219)‏

6. این گونه نیست که قرائت مشهور، خودش را با قرائت حفص هماهنگ کرده باشد؛ بلکه اعتبار و ارزش قرائت حفص به این خاطر است که او موافق با قرائت مشهور بوده است. این را عرض کردم تا روشن شود که معیار، قرائت مشهور و رایجی است که از زمان قرآن، مطرح بوده است.

به بیان دیگر، مطابقت قرآن موجود با قرائت عاصم از آن جهت است که قرائت عاصم موافق با قرائت مشهور ثبت شده در قرآنِ موجود بوده است.

7. در موارد اختلاف قرائت، قرائت صحیح تنها همین قرائت کنونی است که مطابق با اعراب و حروف فعلی قرآن کریم است.

میقات;491813 نوشت:
1. هر یک از این روایات از نظر سند، دلالت و صدور بایستی مورد بررسی قرار گرفته و اعتبار آن ها به اثبات برسد. بسیاری اعتبار لازم را ندارند.

با سلام

درست است اما خبر متواتر نیازی به بررسی سندی ندارد .

میقات;491813 نوشت:
بسیاری از این روایات، توضیحی و تفسیری و برخی تأویلی و بیان مصداق است، لذا معصوم در مقام تفسیر آیه بوده اند نه که بفرمایند قرائت آیه قرآن چنین است. از جمله این روایات می توان به روایات تفسیری ذیل آیه ابلاغ وصایت امیرمؤمنان اشاره نمود.

قبول است .اما کدامیک ؟ وراه تشخیصش چیست ؟

میقات;491813 نوشت:
نقل هایی که مخالف با قرائت مشهور و رایج بین مسلمانان باشد ـ قرائتی که مورد تایید معصومین بوده است ـ اعتبار ندارد و نمی تواند حجت باشد.

پس چرا ائمه (ع) در مواردی قرائت صحیح را گوشزد میکردند ؟

میقات;491813 نوشت:
. قرائت صحيح و متواتر، سه شرط دارد: توافق با ثبت معروف نزد مسلمانان؛ توافق با فصيح‏ ترين و معروف‏ ترين اصول و قواعد لغت عرب؛ توافق با اصول ثابت شريعت و احكام قطعى عقلى.
نمايان ‏گر این قرائت، قرائت حفص است، زيرا حفص همان قرائت جمهور را قرائت كرده و على عليه السلام نيز همان را قرائت كرده كه توده عظيم مردمى از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله شنيده ‏اند. اين مسير، مسير تواتر است و قرآن به‏ گونه تواتر به ما رسيده است. (علوم قرآنى، معرفت، ص 219)‏

6. این گونه نیست که قرائت مشهور، خودش را با قرائت حفص هماهنگ کرده باشد؛ بلکه اعتبار و ارزش قرائت حفص به این خاطر است که او موافق با قرائت مشهور بوده است. این را عرض کردم تا روشن شود که معیار، قرائت مشهور و رایجی است که از زمان قرآن، مطرح بوده است.

به بیان دیگر، مطابقت قرآن موجود با قرائت عاصم از آن جهت است که قرائت عاصم موافق با قرائت مشهور ثبت شده در قرآنِ موجود بوده است.

7. در موارد اختلاف قرائت، قرائت صحیح تنها همین قرائت کنونی است که مطابق با اعراب و حروف فعلی قرآن کریم است.

این موارد اجتهادیست مثلا گذشته از مواردی که در پست قبل آورده شد بعضی از کلمات قرآن فعلی اعرابی بر خلاف کلماتی در همین قرآن دارند که برخلاف نحو عرب است :

«وَکَذلِکَ زَیَّنَ لِکَثِیرٍ مِنَ الْمُشْرِکِینَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْ شُرَکاؤُهُمْ» (انعام: ۱۳۷)

كما فعل عبد المطلب فزين لهم الشيطان قتل أولادهم فذلك قوله ! 2 2 ! قرأ ابن عامر ومن تابعه من أهل الشام ! 2 2 ! بضم الزاي ! 2 2 ! بضم اللام ! 2 2 ! بفتح الدال ^ شركائهم ^ بالخفض وإنما قرئ ! 2 2 ! بالضم على فعل ما لم يسم فاعله ومعناه قتل شركائهم على معنى التقديم ومعناه قتل شركائهم وهم أولادهم لأن أولادهم شركاؤهم في أموالهم فصار شركاؤهم نعتا للأولاد وصار الأولاد نصبا على وجه التفسير وقرأ الباقون بالنصب لأنه فعل ماض و ! 2 2 ! بالنصب لأنه مفعول ! 2 2 ! بالجر لأنهه مضاف إليه ! 2 2 ! بالضم لأنه جعل الشركاء على وجه الفاعل .تفسیر سمرقندی

وجناب طبرسی در مجمع البیان :
وَ كذَلِك زَيَّنَ لِكثِير مِّنَ الْمُشرِكينَ قَتْلَ أَوْلَدِهِمْ شرَكاؤُهُمْ لِيرْدُوهُمْ وَ لِيَلْبِسوا عَلَيْهِمْ دِينَهُمْ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَ مَا يَفْترُونَ(137)
القراءة
قرأ ابن عامر وحده زين بضم الزاي قتل بالرفع أولادهم بالنصب شركائهم بالجر و الباقون « زين » بالفتح « قتل » بالنصب « أولادهم » بالجر و « شركاؤهم » بالرفع .
الحجة
شركاؤهم في قراءة الأكثرين فاعل زين و قتل أولادهم مفعوله و لا يجوز أن يكون شركاء فاعل المصدر الذي هو قتل أولادهم لأن زين حينئذ يبقى بلا فاعل و لأن الشركاء ليسوا قاتلين إنما هم مزينون القتل لهم و أضيف المصدر الذي هو قتل إلى المفعولين الذين هم الأولاد و حذف الفاعل و تقديره قتلهم أولادهم كما حذف ضمير الإنسان في قوله لا يسأم الإنسان من دعاء الخير و

زين إلى قتل و أعمل المصدر عمل الفعل و أضافه إلى الفاعل و نظير ذلك قوله و لو لا دفع الله الناس بعضهم ببعض فاسم الله هنا فاعل كما أن الشركاء في الآية فاعلون و المصدر مضاف إلى الشركاء الذين هم فاعلون و المعنى قتل شركائهم أولادهم و تقديره أن قتل شركاؤهم أولادهم و فصل بين المضاف و المضاف إليه بمفعول به و المفعول مفعول المصدر و هذا قبيح في الاستعمال قال أبو علي و وجه ذلك على ضعفه أنه قد جاء في الشعر الفصل قال الطرماح :
يطفن بحوزي المراتع لم ترع
بواديه من قرع القسي الكنائن و زعموا أن أبا الحسن أنشد :
زج القلوص أبي مزادة فهو شاذ مثل قراءة ابن عامر و ذكر سيبويه في هذه الآية قراءة أخرى و هو قوله و كذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم شركاؤهم و هو قراءة أبي عبد الرحمن السلمي فحمل الشركاء فيها على فعل مضمر غير هذا الظاهر كأنه لما قيل و كذلك زين قيل من زينه فقال زينه شركاؤهم

وآیه دیگر :

قوله تعالى: (فلاتحسبن الله مخلف وعده رسله إن الله عزيز ذو انتقام(47) يوم تبدل الارض غير الارض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار(48))
آيتان بلاخلاف.
قرئ في الشواذ " مخلف وعده رسله " وهي شاذة رديئة، لانه لايجوز ان يفصل بين المضاف والمضاف إليه، وانشد الفراء: فزججتها بمزجة زج القلوص ابي مزاده والمعنى زج ابي مزادة القلوص، والصحيح ماعليه القراء، وتقديره مخلف وعده رسله، كماتقول هذا معطي زيد درهما، والمعنى مخلف رسله وعده يقول الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم " لاتحسبن الله " اي لاتظنه مخلف ماوعدك به من الظفر بهم والظهور عليهم، فانه لايخلف ماوعد رسله به..تبیان

ودر مجمع البیان :

القراءة
قرأ الكسائي وحده لتزول بفتح اللام الأولى و رفع الثانية و الباقون « لتزول » بكسر اللام الأولى و نصب الثانية و في الشواذ عن علي (عليه السلام) و عمرو بن مسعود و أبي بن كعب و إن كاد مكرهم لتزول و قرأ زيد عن يعقوب من قطر آن على كلمتين منونتين و هو قراءة أبي هريرة و ابن عباس و سعيد بن جبير و الكلبي و قتادة و عيسى الهمداني و الربيع و قرأ سائر القراء « قطران » .
الحجة
قال أبو علي من قرأ « لتزول » بالنصب فإن إن هي النافية فيكون مثل قوله و ما كان الله ليطلعكم على الغيب فمعناه و ما كان مكرهم لتزول منه الجبال و الجبال كأنه أمر النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) و إعلامه و دلائله أي ما كان مكرهم لتزول منه ما هو مثل الجبال في امتناعه ممن أراد إزالته و من قرأ لتزول كانت إن هي المخففة من الثقيلة على تعظيم أمر مكرهم بخلاف القراءة الأولى فيكون كقوله و مكروا مكرا كبارا أي قد كان مكرهم لعظمه و كبره يكاد يزيل ما هو مثل الجبال في الامتناع على من أراد إزالتها و ثباتها و مثل هذا في التعظيم للأمر قول الشاعر :
أ لم تر صدعا في السماء مبينا
على ابن لبينى الحارث بن هشام و قال :
بكى الحارث الجولان من موت ربه
و حوران منه خاشع متضائل قال أوس

.............
الإعراب
« مخلف وعده رسله » إضافة مخلف إلى وعده إضافة غير محضة لأنها في تقدير الانفصال و وعده و إن كان مجرورا في اللفظ فإنه منصوب في المعنى لأنه مفعول في المعنى فإن الإخلاف يقتضي مفعولين يقال أخلفت زيدا وعده فعلى هذا يكون تقديره مخلفا وعده رسله و قيل أنه قرأ في الشواذ مخلف وعده بالنصب رسله بالجر و هي رديئة للفصل بين المضاف و المضاف إليه و أنشدوا في ذلك :
فزججتها بمزجة
زج القلوص أبي مزادة و معناه فزججتها زج أبي مزادة القلوص و العامل في قوله « يوم تبدل الأرض » قوله « مخلف وعده » أو « انتقام » أي ينتقم ذلك اليوم أو يكون محذوفا على تقدير و اذكر يوم تبدل الأرض و إن شئت جعلته نعتا لقوله يوم يقوم الحساب و الأرض مرفوعة على ما لم يسم فاعله و غير منصوب على أنه مفعول ما لم يسم فاعله تقول بدل الخاتم خاتما آخر إذا كسر و صيغ صيغة أخرى و قد تقول بدل زيد إذا تغير حاله .

وقرأ الجمهور بإضافة مخلف إلى وعده، ونصب رسله. واختلف في إعرابه فقال الجمهور. الفراء، وقطرب، والحوفي، والزمخشري، وابن عطية، وأبو البقاء: إنه مما أضيف فيه اسم الفاعل إلى المفعول الثاني كقولهم: هذا معطي درهم زيداً، لما كان يتعدى إلى اثنين جازت إضافته إلى كل واحد منهما، فينتصب ما تأخر. وأنشد بعضهم نظيراً له قول الشاعر:
ترى الثور فيها مدخل الظل رأسهوسائره باد إلى الشمس أجمع وقال أبو البقاء: هو قريب من قولهم: يا سارق الليلة أهل الدار. وقال الفراء وقطرب: لما تعدى الفعل إليهما جميعاً لم يبال بالتقديم والتأخير.
مخلف هنا متعد إلى واحد كقوله: لا يخلف الميعاد فأضيف إليه، وانتصب رسله بوعده إذ هو مصدر ينحل بحرف مصدري والفعل كأنه قال: مخلف ما وعد رسله، وما مصدرية، لا بمعنى الذي. وقرأت فرقة: مخلف وعده رسله بنصب وعده، وإضافة مخلف إلى رسله، ففصل بين المضاف والمضاف إليه بالمفعول، وهو كقراءة. قتل أولادهم شركائهم، وتقدم الكلام عليه مشبعاً في الأنعام. وهذه القراءة تؤيد إعراب الجمهور في القراءة الأولى، وأنه مما تعدى فيه مخلف إلى مفعولين.

الكتاب : إعراب القرآن لابن سيده

وقال أبو بكر بن عياش: قراءة حمزة عندنا بدعة !
قال الامام الذهبي في " السير ": " كره طائفة من العلماء قراءة حمزة لما فيها من السكت، وفرط المد، واتباع الرسم ولاضجاع (يعني: الامالة)، وأشياء، ثم استقر اليوم الاتفاق على قبولها، وبعض كان حمزة لا يراه. مزی تهذیب الکمال

آیا نظر شما اینست که ادبیات و صرف ونحو عربی حاکم بر قرآنست یا قرآن حاکم بر آن ؟ هر چند که در خود همین قران فعلی نیز قواعد نحوی یکسانی وجود ندارد .

قرائات ابن عباس :

﴿وَِإن يَكَادُ الَّذِينَ َ كَفرُوا َليُزْلُِقونَكَ ِبأَبْصَا ِ رهِمْ﴾ قرأها: (ليرهقونك بأبصارهم . فتح القدير:

{ ليزلقونك } ينفذونك

رهق در قران استعمال شده اما زلق :

والزَّلَق والزَّلل بمعنى، زَلَِق كفرح و (نصر) : زلَّ. وأَزلق فلاناً ببصره: نظر إِليه. قال تعالى: {لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ} . وقرأ أُبىُّ بن كعب: (وأَزلقنا / ثمَّ الآخَرِين)

فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً (40-کهف)

و قوله : وَإِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصارِهِمْ .
قرأها عاصم والأعمش : (ليزلقونك) بضم الياء ، من أزلقت ، وقرأها أهل المدينة :
(ليزلقونك) بفتح الياء من زلقت ، والعرب تقول للذى يحلق الرأس : قد زلقه وأزلقه. وقرأها ابن عباس : «ليزهقونك بأبصارهم «» [حدثنا محمد «» قال : سمعت الفراء قال ] «» : حدثنا بذلك سفيان بن عيينة عن رجل عن ابن عباس ، وهى فى قراءة عبد اللّه «» بن مسعود كذلك بالهاء :
«ليزهقونك» ، أي : ليلقونك بأبصارهم وذلك أن العرب كان أحدهم إذا أراد أن يعتان المال ، أي : يصيبه بالعين تجوّع ثلاثا ، ثم يتعرض لذلك المال «» فيقول : تاللّه «» مالا أكثر ولا أحسن [يعنى ما رأيت أكثر ] فتسقط منه «» الأباعر ، فأرادوا برسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلم مثل ذلك فقالوا : ما رأينا مثل حججه ، ونظروا إليه ليعينوه ، فقالوا : ما رأينا مثله ، وإنه لمجنون ، فقال اللّه عز وجل : «وَ ما هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعالَمِينَ» .

ويقال : (وإن كادوا ليزلقونك) أي : ليرمون بك عن موضعك ، ويزيلونك عنه بأبصارهم ، كما تقول : كاد يصرعنى بشدة نظره ، وهو بيّن من كلام العرب كثير ، كما تقول : أزهقت السهم فزهق.

فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطانُ أي أزلقهما إبليس عَنْها أي الجنة.

فَسَتَعْلَمُو َ ن مَنْ َأصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ﴾، قرأها: (.. الصراط السوء) تفسير البحر المحيط لأبي حيان:

قرائات عائشه :
حَصَبُ جَهَنَّمَ﴾، : (حطب جهنم) درالمنثور .قرطبی

حطب دو بار و حصب یکبار بکار رفته است .

در این آیه از سوره احزاب نیز نشان می دهد عایشه «و الذين یصلون الصفوف الاول» را بعد از «على النبى» در آيه افزوده است.

قرائت عثمان :

﴿ِإنَّ الَّذِينَ آمَنُوْا وَالَّذِينَ هَادُوْا وَالصَّاِبؤُو َ ن﴾، قرأها: (.. والصابئين) بحر المحیط

﴿َ فطلُِّقوهُنَّ لِعِدَّتِهنَّ﴾، قرأها: (فطلقوهن في قبل عدتهن) المحرر الوجيز:

[="Tahoma"]

خیر البریه;491825 نوشت:

با سلام

درست است اما خبر متواتر نیازی به بررسی سندی ندارد .

با سلام و درود

این اخبار، خبر واحد هستند نه متواتر.

نقل قول:

قبول است .اما کدامیک ؟ وراه تشخیصش چیست ؟

مشخص است که قرآن مکتوب که بر اساس قرائت مشهور و رایج مسلمانان و از پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله گرفته شده، معیار است.

از طرفی روایات تفسیری حضرات معصومین علیهم السلام، قرینه است بر این که، این ها تفسیر و تاویل هستند.

نقل قول:

پس چرا ائمه (ع) در مواردی قرائت صحیح را گوشزد میکردند ؟

عرض کردم، برخی از این روایات، از نظر سند و صدور، اعتبار لازم را ندارند و برخی دیگر تفسیری و یا تاویلی هستند، گروهی نیز به جهت مخالف بودن با قرائت جمهور و شایع مسلمانان و قرآن مکتوب، اعتبار ندارند.

نقل قول:

این موارد اجتهادیست مثلا گذشته از مواردی که در پست قبل آورده شد بعضی از کلمات قرآن فعلی اعرابی بر خلاف کلماتی در همین قرآن دارند که برخلاف نحو عرب است :
..........................................
آیا نظر شما اینست که ادبیات و صرف ونحو عربی حاکم بر قرآنست یا قرآن حاکم بر آن ؟ هر چند که در خود همین قران فعلی نیز قواعد نحوی یکسانی وجود ندارد .

قرائت قرآن کنونی که قرائت حفص نیز مطابق با آن است، اجتهادی نیست بلکه همان قرائتی است که از پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله صادر شده و مسلمانان آن را فرا گرفته و نسل به نسل حفظ کرده اند.

قرائت قراء دیگر، اجتهادی و برخی دارای سندهای تشریفاتی و یا خبر واحد است. قرائات ایشان به سماع و يا نقل متواتر از پيامبر صلى اللّه عليه و آله مستند نیست، و به فرض كه قرائت خود را به سماع و نقل استناد داده باشند، باز هم شرط تواتر را ندارد، زيرا هر قارى قرائت خود را به تنهايى نقل مى ‏كند.

در ضمن، قرآن معیار است ولی قرآن بر عرب نازل شده و از قواعد فصیح عربی تخلف ندارد.

قرآن کنونی متواتر است و به تواتر به ما رسیده است

برای به دست آوردن قرائت پیامبر صلی الله علیه وآله راه های مختلفی وجود دارد که از آن جمله، نقل متواتر (نقل افرادی که در تمام طبقات، کثرت آنان به حدی باشد که تبانی آنان بر کذب، محال عادی باشد) و سیره عملی مسلمانان در هر عصر و زمان، تا زمان رسول خدا صلی الله علیه وآله است.

و با توجه به این نکته که قرآن کتابی معروف و مشهور و مورد اهتمام مسلمانان در همه اعصار بوده است می توان گفت: آن دسته از آیات که در طول تاریخ، اختلافی در قرائت آن ها مطرح نشده، قرائت فعلی، جزء سیره عملی مسلمانان بوده است، زیرا اگر سیره آنان بر غیر این قرائت بود، به لحاظ اهمیت آن در تاریخ ثبت می شد، و مطرح نشدن آن در کتب تاریخی و روایی، دلیل آن است که قرائت دیگری وجود نداشته و در اکثر قریب به اتفاق آیات قرآن، قرائت فعلی، قرائت پیامبر صلی الله علیه وآله است.

در قرائت بیشتر آیات قرآن ( و بر حسب بعضی از آمار، حدود سه چهارم) اختلافی وجود نداشته و ندارد. آیاتی هم که در قرائت آن ها اختلاف شده است، در قست عمده ای از آن ها، اختلاف قرائت، معنا را تغییر نمی دهد، مانند «کُفُواً، کُفُوأً، کُفواً، کُفوأٌ».

نظیر این اختلاف قرائت، بسیار است.

در خصوص آیاتی که در قرائت آن ها اختلاف شده و بیش از یک قرائت مشهور دارند، نمی توان از طریق سیره عملی مسلمانان به قرائت پیامبر صلی الله علیه وآله دست یافت و باید از راه های دیگری مانند تواتر یکی از قرائات، به صحت آن ها پی برد.

شایان ذکر است قرائت های شاذ، و قرائت هایی که با قواعد مسلم ادبیات عرب یا برهان عقلی روشن یا نصوص و ظواهر آیات یا روایات معتبر، مخالف و غیر قابل توجیه باشد، مورد اعتنا نبوده و وجود آن ها تردیدی در صحت قرائت فعلی قرآن ایجاد نمی کند؛ زیرا این گونه قرائت ها قطعا از رسول خدا صلی الله علیه وآله نیست.

تنها یک دسته از آیات مشکل آفرین است که در قرائت آن ها اختلاف مؤثر در معنا وجود دارد و همه یا بیش از یکی از آن قرائت ها معروف و مشهور است، مانند قرائت «مالِک» و «مَلِک» در آیه شریفه «مالِكِ يَوْمِ الدِّين‏» که در معنا مغایرت دارند و هم هر دو مشهور و مورد عمل مسلمانان بوده و هست.

البته این دسته از آیات بسیار کم است (برخی آن را کمتر از سی مورد دانسته اند) و در مواردی هم، مفاد خاص آن آیات را طبق قرائت های مختلف، به نحوی می توان از آیات دیگر استفاده کرد، مانند آن که مفاد "مَلِک یوم الدین" را از اطلاق «الْمَلِكِ الْقُدُّوس‏»(جمعه، 1)، و مفاد "مالک یوم الدین" را از اطلاق «مالِكَ الْمُلْك‏»(آل عمران، 53) می توان استفاده کرد.

اتخاذ چنین موضعی در این آیات مشکلی در دستیابی به معارف اسلام از طریق قرآن به وجود نمی آورد و به تعطیلی فهم قرآن نمی انجامد. (ر.ک: روش شناسی تفسیر قرآن، علی اکبر بابایی و دیگران، ص 65 تا 68)

البته برخی معتقدند، در تمام موارد اختلاف قرائت، تنها مى ‏توان به قرائت اصلى، قرائت نمود؛ از اینرو راه تشخیص قرائت صحیح در «مالِكِ يَوْمِ الدِّين‏»، همین قرائت کنونی است یعنی «مَلِک یوم الدین» صحیح نیست، زیرا این قرائت کنونی، قرائت رایج و مشهور مسلمانان بوده است و قرآن به تواتر به ما رسیده است لذا هر قرائتی که مطابق با این قرائت نباشد، پذیرفتنی نیست. (پژوهشى درعلوم قرآن، احمدی، ص 137)

نکته:

قرآن به تواتر به ما رسیده است. و تواتر قرآن با تواتر قرائات دو موضوع مستقل هستند. در این بین، قرائتی که کمترین مخالفتی با این قرائت قرآن کنونی دارد، قرائت حفص از عاصم است.
این دلیل بر برتری این قرائت نسبت به سایرین است.

میقات;492323 نوشت:
مشخص است که قرآن مکتوب که بر اساس قرائت مشهور و رایج مسلمانان و از پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله گرفته شده، معیار است.

با سلام

در همین قرآن فعلی مبنای واحدی نداریم مثلا در آیات :

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ {البقرة/62}
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحًا فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ {المائدة/69}

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ {الحج/17}

صابؤن متواتر است یا صابئین ؟

الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ {الحج/35}

لَّكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُوْلَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا {النساء/162}

مقیمون ...مؤتون ....

میقات;492323 نوشت:
قرائت قراء دیگر، اجتهادی و برخی دارای سندهای تشریفاتی و یا خبر واحد است. قرائات ایشان به سماع و يا نقل متواتر از پيامبر صلى اللّه عليه و آله مستند نیست، و به فرض كه قرائت خود را به سماع و نقل استناد داده باشند، باز هم شرط تواتر را ندارد، زيرا هر قارى قرائت خود را به تنهايى نقل مى ‏كند.

صاحب جواهر وآیت الله خویی و .... قرائت قراء سبعه را متواتر نمیدانند برعکس علامه حلی و طباطبایی وسیوطی .

حتی مرحوم علامه طباطبایی ، اختلاف قرائات را به اختلاف در قرائت رسول الله (ص) وجبرئیل میرساند که برخلاف حدیث یکی بودن قرائت است .

قوله تعالى: {وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ المؤمنين اقتتلوا} قرأ الجمهور {اقتتلوا} بصيغة الجمع، وقرأ أُبي بن كعب، وابن مسعود {اقتتلا} بالتثنية على فعل

اثنين مذكّرين، وقرأ أبو المتوكل، وابن أبي عبلة {اقتتلتا} بتاء وألف بعد اللام على فعل اثنتين مؤنثتين.
3 - قوله تعالى: {فَأَصْلِحُواْ بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ} قرأ الأكثرون {بين أخويكم} بياء التثنية، وقرأ أبي بن كعب، وابن جُبير {بين إخوتكم} بالتاء على الجمع، وقرأ الحسن وابن سيرين {بين إخوانكم} بالنون وألف قبلها ويكون المراد بين الأوس والخزرج.

میقات;492324 نوشت:
قرآن به تواتر به ما رسیده است. و تواتر قرآن با تواتر قرائات دو موضوع مستقل هستند. در این بین، قرائتی که کمترین مخالفتی با این قرائت قرآن کنونی دارد، قرائت حفص از عاصم است.
این دلیل بر برتری این قرائت نسبت به سایرین است.

سُيوطيّ در «إتقان‌» ميگويد: ‎ كساني‌ از صحابه‌ كه‌ مشهورند از همۀ مردم‌ به‌ قرائت‌ قرآن‌ استادتر بوده‌اند هفت‌ نفرند: عُثمان‌، و عليّ، و اُبيّ، و زَيد بن‌ ثابت‌، و ابن‌ مسعود، و أبوالدّردآء، و أبوموسي‌ أشعريّ.

أبوالخير بن‌ جَزَريّ که سیوطی نظرش را درست تر میداند ، او در اوّل‌ كتابش‌ كه‌ كتاب‌ « نَشْر » نام‌ دارد ميگويد:
هر قرائتي‌ كه‌ با قواعد عربيّت‌ گرچه‌ به‌ وجهي‌ از وجوه‌ باشد موافق‌ باشد، و با يكي‌ از مصاحف‌ عثمانيّه‌ گرچه‌ به‌ نحو احتمال‌ باشد موافق‌ باشد، و نيز سند روايت‌ آن‌ صحيح‌ باشد؛ آن‌ قرائت‌ صحيحه‌اي‌ است‌ كه‌ جائز نيست‌ ردّ آن‌، و حلال‌ نيست‌ انكار آن‌؛ بلكه‌ آن‌ از أحرُفِ سبعه‌ (وجوه‌ هفتگانه‌) اي‌ است‌ كه‌ قرآن‌ بدان‌ نازل‌ شده‌ است‌. و بر مردم‌ واجب‌ است‌ آنرا قبول‌ كنند. خواه‌ از امامان‌ سبعه‌ باشد و خواه‌ از امامان‌ عشره‌ و خواه‌ از غيرشان‌ از ائمّه‌ايكه‌ گفتارشان‌ مورد قبول‌ است‌. و هر گاه‌ ركني‌ از اين‌ اركان‌ سه‌ گانه‌ مختلّ شود، بدان‌ قرائت‌ ضعيف‌ يا شاذّ و يا باطل‌ گفته‌ مي‌شود. خواه‌ از قرّاءِ سبعه‌ باشد و خواه‌ از كسي‌ كه‌ از آنها بزرگتر باشد.انتهی

بنابراین در قران فعلی قرائات مختلفی از اصحاب ذکر شده است حتی خود عاصم دو قرائت را یعنی قرائت مولا علی (ع) را به حفص و قرائت ابن مسعود را به ابوبکر عیاش تعلیم داد .

با عرض سلام و خسته نباشید. هر چند بنای من در این سایت، پرسش نمودن است و نه پاسخ دادن(!) ولی بد ندیدم شما را از نتیجه برخی پرسش و پاسخهای پیشینم با اساتید دیگر آگاه کنم:

1.قرائت حفص از عاصم، گذشته از دقت بسیار بالای آن، قرائت عموم مسلمین نیز بوده است و لذا به معنای واقعی کلمه، متواتر، است، در حالی که سایر قرائتها به غیر از ورش از نافع، همگی محجور هستند و بین افراد معدود وجود داشته اند که امروزه به کل محجور هستند. تنها قرائت ورش از نافع نیز در آفریقای اسلامی، رسمیت یافته است و دارای تواتری نسبی ولی پایینتر از قرائت حفص از عاصم است.

2.حضرت آیت الله معرفت، در کتاب التهمید فی علوم القرآن، قرائت حفص از عاصم را، به دلیلهای ذیل، قرائت متداول(که در نتیجه متواتر بین مسلمین نیز هست) می داند:

«1. سبب اوّل، این است که قرائت حفص همان قرائت عامه مسلمانان است[و این به معنای تواتر است]، زیرا حفص و استاد او عاصم شدیدا به آنچه که با قرائت عامّه و روایت صحیح و متواتر میان مسلمانان موافق بود، پایبند بودند. این قرائت را عاصم از شیخ خود ابو عبد الرحمان سلمى و او از امام امیر المؤمنین(ع) اخذ کرده است و حضرت علی (ع) به هیچ قرائتى جز آنچه با نصّ اصلى وحى که میان مسلمانان از پیامبر (ص) متواتر بوده، قرائت نمى‏ کرده است. این قرائت را عاصم به شاگرد خود حفص آموخته است. از این رو در تمامى ادوار تاریخ مورد اعتماد مسلمانان قرار گرفت و این اعتماد عمومى صرفا براى این جهت بود که با نصّ اصلى و قرائت متداول بین مسلمانان، توافق و تطابق داشته است تا جایى که گفته شد قرائت حفص، قرائت عامه مسلمانان نیست؛ بلکه قرائت عامه مسلمانان، قرائت حفص است.
ممکن است گفته شود پس چرا این قرائت را به حفص نسبت دادند؟! در پاسخ به این سؤال باید بگوییم که نسبت این قرائت به حفص، به این معنا نیست که این قرائت مبتنى بر اجتهاد حفص است بلکه این یک نسبت رمزى است براى تشخیص این قرائت و قبول قرائت حفص به معناى قبول قرائتى است که حفص اختیار کرده و پذیرفته است؛ زیرا این قرائت از اول بین مسلمانان متواتر بوده است.

2. سبب دیگر این است که عاصم در بین قراء معروف به خصوصیات و خصائلى ممتاز بوده که به او شخصیتى قابل توجه بخشیده است، وى ضابطى بى‏ نهایت استوار و در اخذ قرآن از دیگران محتاط تر بوده است و لذا قرائت را از کسى غیر از ابوعبدالرحمن السلمى که از على علیه السّلام فرا گرفته بود اخذ نمى‏ کرد و آن را به زر بن حبیش- که قرائت را از ابن مسعود آموخته بود- عرضه مى‏ کرد، لذا در تمام دوره‏ هاى تاریخ، قرائت عاصم، قرائتى بوده که بر همه قرائت ها، ترجیح داشته و بین عامه مسلمانان، رواج داشته و همگان بدان توجه داشتند.

به عنوان نمونه به بعضى از کلمات بزرگان فن اشاره مى‏ کنیم تا روشن شود که مسلمانان عمدتا به قرائت عاصم عمل مى‏ کردند و به بقیه قرائات در کنار آن اشاره مى‏ کردند:
قاسم بن احمد خیاط که از افراد حاذق و مورد وثوق بود و در سال 292 درگذشت، در قرائت عاصم امام به شمار مى‏ آمد و از این جهت مردم اتفاق بر آن داشتند تا قرائت او را بر دیگر قرائت ها ترجیح دهند.
در اول قرن چهارم، در جلسه درس ابن مجاهد قارى بغداد، پانزده تن متخصّص قرائت عاصم، وجود داشته و ابن مجاهد تنها این قرائت را براى آنان تشریح مى‏ کرد.
نفطویه ابراهیم ابن محمد، متوفاى 323 که پنجاه سال آموزش قرائت قرآن را به عهده داشت، هر وقت که درس خود را آغاز مى‏ کرد، قرآن را به قرائت عاصم مى‏ خواند و آن وقت به قرائت هاى دیگر اشاره مى‏ کرد.
امام احمد حنبل نیز قرائت عاصم را بر دیگر قرائت ها ترجیح مى‏ داد؛ زیرا مردم کوفه که اهل علم و فضل بودند، قرائت عاصم را پذیرفته بودند.
تمام ائمه قرائت کوشش کردند که اسناد قرائت خود را به روایت حفص و قرائت عاصم متصل کنند، امام شمس الدین ذهبى مى‏ گوید: بالاترین چیزى که براى ما رخ داده، وجود قرآن کریم از طریق عاصم است و عاصم از ابو عبد الرحمن السلمى و او از على علیه السّلام و از زر بن حبیش و او از ابن مسعود گرفته است و آن ها از نفس پیامبر و پیامبر از جبرئیل و به واسطه او از خدا گرفته است.
ابن شهر آشوب، متوفاى 588 ه ق، در کتاب «مناقب آل ابوطالب» فرموده است: عاصم قرائت را از ابو عبد الرحمن السلمى فرا گرفته که او هم قرآن را نزد امام على علیه السّلام قرائت کرده است و از اینجاست که گفته‏ اند: «افصح القراات قرائة عاصم؛ یعنى: شیواترین قرائت ها قرائت عاصم است»؛ زیرا او قرائت اصلى را آورده است.(ابن شهر آشوب، المناقب، قم، مؤسسه انتشارات علامه ، 1379ق، ج : 2 ، ص 43.)»
(آیت الله معرفت، التمهید فی علوم القرآن ، قم، مؤسسة النشر الاسلامى‏ ، 1415ق، ج‏2، ص: 7-245)

لذا روشن است که آنچه در قرائت هر آیه تواتر و اعتبار کافی دارد، قرائت حفص از عاصم است.

با تشکر

[="Tahoma"]

خیر البریه;492361 نوشت:

با سلام

در همین قرآن فعلی مبنای واحدی نداریم مثلا در آیات :

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ {البقرة/62}
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحًا فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ {المائدة/69}

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ {الحج/17}

صابؤن متواتر است یا صابئین ؟

الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ {الحج/35}

لَّكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أُوْلَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا {النساء/162}

مقیمون ...مؤتون ....

با سلام و درود

«الصَّابِئِينَ» در آیه 17 سوره مبارکه "حج"، به جهت این که اسم إن قرار گرفته (عطف بر اسم إن) منصوب است، و نصب آن با یاء است زیرا جمع مذکر سالم است.

«الصَّابِئونَ» در آیه 69 سوره مبارکه "مائده"، به جهت مبتدا بودن، مرفوع است. "صابئون" مبتدا است و خبر آن محذوف است، و تقدیر آن، چنین است: إن الذين آمنوا و الذين هادوا و النصارى حكمهم كذا، و الصابئون كذلك.(إعراب القرآن الكريم، دعاس ـ حميدان ـ قاسم‏، ج ‏1، ص 268 و ج ‏2، ص 306؛ ؛ إعراب القرآن و بيانه، درويش محيى الدين‏، ج ‏2، ص 527)

در جمله «وَ الْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ» واو معترضه است و نصب مقیمین از باب مدح است، و فعلی در تقدیر است و در واقع بیان فضیلت نماز و نمازگزاران است. این قول سیبویه است. (إعراب القرآن، نحاس، ج ‏1، ص 249؛ إعراب القرآن و بيانه، درويش محيى الدين‏، ج ‏2، ص 377)

«وَ الْمُقيمِي الصَّلاةِ» مضاف و مضاف الیه است که نون در "المقیمین" به خاطر اضافه شدن، حذف شده است.(إعراب القرآن و بيانه، ج ‏6، ص 435؛ إعراب القرآن الكريم، ج ‏2، ص 311)

در مجمع البیان آمده:

عروة نقل مى ‏كند كه از عايشه در باره «الْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ» و «وَ الصَّابِئُونَ» (مائده 69) و «إِنْ هذانِ» (طه 63) سؤال كرد. وى گفت: اين ها از اشتباهات نويسندگان است.

هم چنين روايت شده است كه در قرآن پاره‏ اى از اغلاط وجود دارد كه عرب اصلاح خواهد كرد.

لكن هيچ يک از اين دو روايت، صحيح نيست، زيرا صحابه پيامبر گرامى اسلام كه مقتداى مردم بودند و قرآن را از پيامبر گرامى اخذ كرده بودند، هرگز آماده نبودند مطالب غلط بياد مردم دهند.(مجمع البيان في تفسير القرآن، ج ‏3، ص 215)

نکته:

قرار نیست قرائات کلمات، همه جا یکسان باشند بلکه نقل متواتر و نیز فصیح بودن آن است. قرآن به صورت تواتر نقل شده است و معیار، قرائت قرآن کنونی است.

نقل قول:

صاحب جواهر وآیت الله خویی و .... قرائت قراء سبعه را متواتر نمیدانند برعکس علامه حلی و طباطبایی وسیوطی .

فقهای شیعه، قرائات دیگر را متواتر نمی دانند بلکه آن ها را اجازه می دهند. البته آن را خلاف اصل و قاعده می دانند، ولی در نماز اجازه می دهند.

درضمن، ایشان ادله ای اقامه کرده اند که شایع ترین آن ها اجماع است، البته برخی این ادله را مخدوش می دانند.

توجه: اجازه دادن، با متواتر دانستن، فرق دارد و دو موضوع جدا است.

نقل قول:

حتی مرحوم علامه طباطبایی ، اختلاف قرائات را به اختلاف در قرائت رسول الله (ص) وجبرئیل میرساند که برخلاف حدیث یکی بودن قرائت است .

لطفا مستند قول علامه را ذکر کنید.

نقل قول:

قوله تعالى: {وَإِن طَآئِفَتَانِ مِنَ المؤمنين اقتتلوا} قرأ الجمهور {اقتتلوا} بصيغة الجمع، وقرأ أُبي بن كعب، وابن مسعود {اقتتلا} بالتثنية على فعل

اثنين مذكّرين، وقرأ أبو المتوكل، وابن أبي عبلة {اقتتلتا} بتاء وألف بعد اللام على فعل اثنتين مؤنثتين.
3 - قوله تعالى: {فَأَصْلِحُواْ بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ} قرأ الأكثرون {بين أخويكم} بياء التثنية، وقرأ أبي بن كعب، وابن جُبير {بين إخوتكم} بالتاء على الجمع، وقرأ الحسن وابن سيرين {بين إخوانكم} بالنون وألف قبلها ويكون المراد بين الأوس والخزرج.




چون دو طائفه چندين نفر هستند، پس از حيث نفرات جمعند، لذا «اقتتلوا» و به صورت جمع آمده است.(ترجمه الميزان، ج ‏18، ص 469)

برخی می گویند در «اقتتلوا» كه ضمير جمع برگردانده، دو طائفه در حال جنگ، يک طائفه مخلوط به هم هستند، و چون جمعيتى هستند، ضمير جمع به آن ها بر مى ‏گردد، و در «بینهما» كه ضمير تثنيه برگردانده، به اين جهت است كه در آن حال صلح، دو طائفه جدا از همند.(روح المعانی فی تفسير القرآن العظيم، آلوسی، ج ‏13، ص 301)

نقل قول:

سُيوطيّ در «إتقان‌» ميگويد: ‎ كساني‌ از صحابه‌ كه‌ مشهورند از همۀ مردم‌ به‌ قرائت‌ قرآن‌ استادتر بوده‌اند هفت‌ نفرند: عُثمان‌، و عليّ، و اُبيّ، و زَيد بن‌ ثابت‌، و ابن‌ مسعود، و أبوالدّردآء، و أبوموسي‌ أشعريّ.

أبوالخير بن‌ جَزَريّ که سیوطی نظرش را درست تر میداند ، او در اوّل‌ كتابش‌ كه‌ كتاب‌ « نَشْر » نام‌ دارد ميگويد:
هر قرائتي‌ كه‌ با قواعد عربيّت‌ گرچه‌ به‌ وجهي‌ از وجوه‌ باشد موافق‌ باشد، و با يكي‌ از مصاحف‌ عثمانيّه‌ گرچه‌ به‌ نحو احتمال‌ باشد موافق‌ باشد، و نيز سند روايت‌ آن‌ صحيح‌ باشد؛ آن‌ قرائت‌ صحيحه‌اي‌ است‌ كه‌ جائز نيست‌ ردّ آن‌، و حلال‌ نيست‌ انكار آن‌؛ بلكه‌ آن‌ از أحرُفِ سبعه‌ (وجوه‌ هفتگانه‌) اي‌ است‌ كه‌ قرآن‌ بدان‌ نازل‌ شده‌ است‌. و بر مردم‌ واجب‌ است‌ آنرا قبول‌ كنند. خواه‌ از امامان‌ سبعه‌ باشد و خواه‌ از امامان‌ عشره‌ و خواه‌ از غيرشان‌ از ائمّه‌ايكه‌ گفتارشان‌ مورد قبول‌ است‌. و هر گاه‌ ركني‌ از اين‌ اركان‌ سه‌ گانه‌ مختلّ شود، بدان‌ قرائت‌ ضعيف‌ يا شاذّ و يا باطل‌ گفته‌ مي‌شود. خواه‌ از قرّاءِ سبعه‌ باشد و خواه‌ از كسي‌ كه‌ از آنها بزرگتر باشد.انتهی

بنابراین در قران فعلی قرائات مختلفی از اصحاب ذکر شده است حتی خود عاصم دو قرائت را یعنی قرائت مولا علی (ع) را به حفص و قرائت ابن مسعود را به ابوبکر عیاش تعلیم داد .


تا جایی که قرائت قاریان با قرآن کنونی تطابق داشته باشد، قرائت آن ها پذیرفتنی است. لذا هر چقدر قرائت آن ها مطابق با قرائت متواتر و شایع مسلمانان باشد، از اعتبار بیشتری برخوردار است.

در بین این قرائت ها، قرائت حفص از عاصم که به قرائت امیرالمؤمنین علی علیه السلام و پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله می رسد، شباهت بیشتری با قرآن و قرائت نازل شده دارد.


با سلام

خلاصه بحث اینست که باید به اطمینان قابل قبولی از قرائت و هدف رسول الله (ص) برسیم .از زمانی که خدای متعال وحی را بر رسول الله (ص) توسط جبرئیل نازل کرد تا زمان قرائت پیامبر (ص) و از اینجا اختلاف شروع میشود .درجه اختلاف هم فرق دارد . زمانی به یک کلمه واعراب وزمانی هم به یک آیه و یا بیشتر برمیگردد .

تواتر یعنی چه ؟ اگر قرائت متواتری بر خلاف نحو عربی ایات بود چه بکنیم ؟

به نظر من خود همین اختلاف قرائات و اختلاف در بعضی آیات ، شاهد وکمک بسیار مفیدی در رسیدن به قرآن صحیح و مقصود آیه است .

میقات;492451 نوشت:
قرار نیست قرائات کلمات، همه جا یکسان باشند بلکه نقل متواتر و نیز فصیح بودن آن است. قرآن به صورت تواتر نقل شده است و معیار، قرائت قرآن کنونی است.

منظورتان از قران وتواتر چیست ؟ کدام قران ؟ تواتر در کدام قرائت ؟

میقات;492451 نوشت:
درضمن، ایشان ادله ای اقامه کرده اند که شایع ترین آن ها اجماع است، البته برخی این ادله را مخدوش می دانند.

کدام اجماع ؟ اگر جماعتی است که حزب نفاق با زور وتهدید رای خود را حاکم نمودند که آنهم مخدوش است .

میقات;492451 نوشت:
لكن هيچ يک از اين دو روايت، صحيح نيست، زيرا صحابه پيامبر گرامى اسلام كه مقتداى مردم بودند و قرآن را از پيامبر گرامى اخذ كرده بودند، هرگز آماده نبودند مطالب غلط بياد مردم دهند.(مجمع البيان في تفسير القرآن، ج ‏3، ص 215)

کدام اصحاب ؟ همین اصحابی که قدرت نداشتند جلوی سقیفه وهجوم به بیت النبی (ص) را بگیرند ؟

جالب است خود همین اصحاب متواتر وبا اسناد صحیح روایت کرده اند که رسول الله (ص) قرآن میخواندند :

حدثنا أبو جعفر ، ثنا أحمد بن حنبل ، حدثنا محمد بن جعفر ، عن شعبة ، عن قتادة ، عن يونس بن جبير ، عن كثير بن الصلت ، قال : كان ابن العاص ، وزيد بن ثابت يكتبان المصاحف ، فمروا على هذه الآية ، فقال زيد : سمعت رسول الله يقرأ : « الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة »
الكتاب : جزء قراءات النبي لحفص بن عمر

ودر کتاب اصول کافی نیز با اسناد صحیح هم از امام صادق (ع) روایت شده است :

عن يونس، عن عبدالله سنان قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: الرجم في القرآن قول الله عزوجل: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة .

و:

حدثنا محمد بن عبد العزيز ، ثنا أحمد بن إبراهيم ، عن عبد الصمد بن عبد الوارث ، عن مالك بن مغول ، ثنا علي بن مدرك ، ثنا أبو عامر الأشعري ، قال : وكان رجل قتل فيهم بأوطاس ، فقال له النبي : « يا أبا عامر ألا غيرت ؟ » فتلا هذه الآية ( يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم ) ، فغضب رسول الله وقال : « أين ذهبتم إنما هي يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل من الكفار إذا اهتديتم »

حدثني عمار بن نصر ، عن يونس بن بكير الشيباني ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الرحمن بن حاطب ، عن أبيه ، قال : سمعت عمر ، يقرأ : ( الم الله لا إله إلا هو الحي القيام ) ، وحدثنا أن رسول الله قرأ : ( الحي القيوم

الكتاب : جزء قراءات النبي لحفص بن عمر

میقات;492451 نوشت:
لطفا مستند قول علامه را ذکر کنید.

از کتاب مهر تابان :
http://www.maarefislam.com/doreholomvamaarefislam/bookscontent/noormalakout/noor4/noor4.19.htm

و بقول‌ اهل‌ تاريخ‌ چون‌ خود رسول‌ اكرم‌ دو قسم‌ يا بيشتر قرآن‌ را قرائت‌ مي‌كردند، پس‌ اختلاف‌ قرائات‌ راجع‌ به‌ اختلاف‌ كيفيّت‌ قرائت‌ خود رسول‌ الله‌ مي‌شود.
جبرائيل‌ سالي‌ يكبار خدمت‌ رسول‌ الله‌ مي‌آمد و آنچه‌ از قرآن‌، از اوّل‌ وحي‌ تا آنوقت‌ نازل‌ شده‌ بود به‌ پيغمبر دوباره‌ مي‌خواند، و وحيش‌ را تجديد مي‌كرد؛ و پيغمبر هم‌ به‌ همان‌ طريقي‌ كه‌ أخيراً جبرائيل‌ خوانده‌ است‌ به‌ كُتّاب‌


[/HR]ص 403
وحي‌ مي‌خوانده‌اند؛ و از آنها بهمين‌ گونه‌ بمردم‌ انتشار مي‌يافت‌؛ و در نتيجه‌ اين‌ وحي‌ با وحي‌ سابق‌ اختلاف‌ پيدا مي‌كرد. و بنابراين‌، علّت‌ اختلاف‌ قرائات‌ مستند به‌ اصل‌ اختلاف‌ قرائت‌ جبرائيل‌ در سنوات‌ عديده‌ مي‌شود.

http://www.maarefislam.com/doreholomvamaarefislam/bookscontent/mehretaban/mehretaabaan15.htm

[="Tahoma"]

خیر البریه;492463 نوشت:
با سلام

خلاصه بحث اینست که باید به اطمینان قابل قبولی از قرائت و هدف رسول الله (ص) برسیم .از زمانی که خدای متعال وحی را بر رسول الله (ص) توسط جبرئیل نازل کرد تا زمان قرائت پیامبر (ص) و از اینجا اختلاف شروع میشود .درجه اختلاف هم فرق دارد . زمانی به یک کلمه واعراب وزمانی هم به یک آیه و یا بیشتر برمیگردد .

تواتر یعنی چه ؟ اگر قرائت متواتری بر خلاف نحو عربی ایات بود چه بکنیم ؟

به نظر من خود همین اختلاف قرائات و اختلاف در بعضی آیات ، شاهد وکمک بسیار مفیدی در رسیدن به قرآن صحیح و مقصود آیه است .

منظورتان از قران وتواتر چیست ؟ کدام قران ؟ تواتر در کدام قرائت ؟


با سلام و درود

تواتر قرآن با تواتر قرائت فرق دارد. قرآن به تواتر به ما رسیده است یعنی همه مسلمانان با اهتمام زیادی که به قرآن و کتاب آسمانی داشتند، به حفظ آن می پرداختند و حفظ و قرائت قرآن از زمان نزول و سپس در همه جا رایج بود و مردم عادی هم از سایر قراء و صحابه یاد می گرفتند.

به همین جهت، قرآن توسط مسلمانان و نسل به نسل منتقل شده است تا به ما رسیده است. این تواتر قرآن است.

در این بین برخی قائلند که مهم همین متواتر بودن قرآن است. اما قرائات، بین قرائات، مشهور هستند ولی متواتر نیستند. عده ای دیگر می گویند بین تواتر قرآن و تواتر قرائت ملازمه است و همان طور که قرآن به تواتر به ما رسیده است، همان قرائتی که مطابقت بیشتری با این قرآن دارد نیز متواتر محسوب می شود.

در ضمن، مراد از قرآن، همین قرآن کنونی است.

قبلا عرض کردم قرائت های شاذ، و قرائت هایی که با قواعد مسلم ادبیات عرب یا برهان عقلی روشن یا نصوص و ظواهر آیات یا روایات معتبر، مخالف و غیر قابل توجیه باشد، مورد اعتنا نبوده و وجود آن ها تردیدی در صحت قرائت فعلی قرآن ایجاد نمی کند؛ زیرا این گونه قرائت ها قطعا از رسول خدا صلی الله علیه وآله نیست.

نقل قول:

کدام اجماع ؟ اگر جماعتی است که حزب نفاق با زور وتهدید رای خود را حاکم نمودند که آنهم مخدوش است .

بله، برخی از دانشمندان، این اجماع را قبول ندارند؛ البته نه به این دلیلی که شما فرموده اید.

نقل قول:

کدام اصحاب ؟ همین اصحابی که قدرت نداشتند جلوی سقیفه وهجوم به بیت النبی (ص) را بگیرند ؟

جالب است خود همین اصحاب متواتر وبا اسناد صحیح روایت کرده اند که رسول الله (ص) قرآن میخواندند : ..................



موضع صحابه و مسلمانان در باره قرآن و جریان خلافت، متفاوت است؛ لذا نمی توان هر دو را با هم قیاس کرد.

در ضمن، این روایات بر فرض صحت سند و صدور، با قرائت مشهور و جمهور مسلمانان مغایرت دارد و پذیرفتنی نیست.

نقل قول:

از کتاب مهر تابان :
http://www.maarefislam.com/doreholomvamaarefislam/bookscontent/noormalakout/noor4/noor4.19.htm

و بقول‌ اهل‌ تاريخ‌ چون‌ خود رسول‌ اكرم‌ دو قسم‌ يا بيشتر قرآن‌ را قرائت‌ مي‌كردند، پس‌ اختلاف‌ قرائات‌ راجع‌ به‌ اختلاف‌ كيفيّت‌ قرائت‌ خود رسول‌ الله‌ مي‌شود.
جبرائيل‌ سالي‌ يكبار خدمت‌ رسول‌ الله‌ مي‌آمد و آنچه‌ از قرآن‌، از اوّل‌ وحي‌ تا آنوقت‌ نازل‌ شده‌ بود به‌ پيغمبر دوباره‌ مي‌خواند، و وحيش‌ را تجديد مي‌كرد؛ و پيغمبر هم‌ به‌ همان‌ طريقي‌ كه‌ أخيراً جبرائيل‌ خوانده‌ است‌ به‌ كُتّاب‌


[/HR]ص 403
وحي‌ مي‌خوانده‌اند؛ و از آنها بهمين‌ گونه‌ بمردم‌ انتشار مي‌يافت‌؛ و در نتيجه‌ اين‌ وحي‌ با وحي‌ سابق‌ اختلاف‌ پيدا مي‌كرد. و بنابراين‌، علّت‌ اختلاف‌ قرائات‌ مستند به‌ اصل‌ اختلاف‌ قرائت‌ جبرائيل‌ در سنوات‌ عديده‌ مي‌شود.



در این خصوص از علامه نظری صریح و مکتوب، موجود نیست.

البته به فرض اثبات چنین نظری برای ایشان، این نظر مخالف با نظر مشهور عالمان شیعی است. از طرفی روایاتی نیز که از معصوم صادر شده و قرآن را از نزد خدای واحد و با قرائت واحد می داند، سازگاری ندارد.

بنابر نظر مشهور علمای شیعی، اختلاف قرائات، از جهت قاریان است نه خود قرآن؛ این نیز مستند روایی دارد.

میقات;493018 نوشت:
با سلام و درود

تواتر قرآن با تواتر قرائت فرق دارد. قرآن به تواتر به ما رسیده است یعنی همه مسلمانان با اهتمام زیادی که به قرآن و کتاب آسمانی داشتند، به حفظ آن می پرداختند و حفظ و قرائت قرآن از زمان نزول و سپس در همه جا رایج بود و مردم عادی هم از سایر قراء و صحابه یاد می گرفتند.

به همین جهت، قرآن توسط مسلمانان و نسل به نسل منتقل شده است تا به ما رسیده است. این تواتر قرآن است.

در این بین برخی قائلند که مهم همین متواتر بودن قرآن است. اما قرائات، بین قرائات، مشهور هستند ولی متواتر نیستند. عده ای دیگر می گویند بین تواتر قرآن و تواتر قرائت ملازمه است و همان طور که قرآن به تواتر به ما رسیده است، همان قرائتی که مطابقت بیشتری با این قرآن دارد نیز متواتر محسوب می شود.

در ضمن، مراد از قرآن، همین قرآن کنونی است.

قبلا عرض کردم قرائت های شاذ، و قرائت هایی که با قواعد مسلم ادبیات عرب یا برهان عقلی روشن یا نصوص و ظواهر آیات یا روایات معتبر، مخالف و غیر قابل توجیه باشد، مورد اعتنا نبوده و وجود آن ها تردیدی در صحت قرائت فعلی قرآن ایجاد نمی کند؛ زیرا این گونه قرائت ها قطعا از رسول خدا صلی الله علیه وآله نیست.

با سلام وتشکر

کلمات قرآن و قرائات و تواتر، تعریف واحدی ندارند حتی بعد از 1400 سال علمای این حوزه ، نتوانسته اند که تعریف یکسانی ارائه دهند ، اگر مقصود از قران همین قران مکتوب است که بین دوجلد توسط عثمان تهیه ومنتشر شد که متواترا از فریقین در مورد نقص در آن حدیث روایت شده است وخود همین جمع عثمان علامت سوال بزرگی است که مگر رسول الله (ص) کمتر از وی سعی در حفظ آخرین کتاب داشتند ؟!

اگر مقصود قران محفوظ در بین مردم هست که آنهم مورد اتفاق بین اصحاب و تابعین نیست .

اما قرائت که بنابر تعریفی که :

قراءات عبارت از اختلاف مربوط به «الفاظ» و «عبارات» وحى است كه اين اختلاف در ارتباط با حروف و كلمات قرآن و كيفيت آنها- از قبيل تخفيف و تشديد و امثال آن- از سوى قرّاء نقل شده است. (زركشى/1/38)

وعلت اختلاف قرائات به اختلاف مصاحف و اختلاف زبان و لحن عرب برمیگردد .

میقات;493018 نوشت:
در ضمن، این روایات بر فرض صحت سند و صدور، با قرائت مشهور و جمهور مسلمانان مغایرت دارد و پذیرفتنی نیست.

قرائت مشهور در زمانهای بعد مورد توجه قرار گرفت وبرای مقابله با هزاران قرائت روبه رشد وگرنه در بین اصحاب و تابعین قرائات مختلفی وجود داشته است حتی قرائت مشهور ابن مسعود که به نوعی مخالف جمهور هم بوده وسبب درگیری با عثمان و مخالفت شدید حجاج با قرائت وی شده بود .

خلاصه اینکه قرانی خدای متعال نازل کرد واحد بود و الان هم در نزد راسخین در علم واحد است اما اختلاف از ناحیه اصحاب و راویان قران وتخلف از امر نبی اکرم (ص) در تبعیت از ثقلین پیدا شد .

در مجموع چون هدف رسیدن به مقصود آیات است باید اختلاف قرائات ومصاحف را یکی از امارات مفید ، جهت نیل به مقصود خدای سبحان مد نظر داشت .

خیر البریه;493232 نوشت:

با سلام وتشکر

کلمات قرآن و قرائات و تواتر، تعریف واحدی ندارند حتی بعد از 1400 سال علمای این حوزه ، نتوانسته اند که تعریف یکسانی ارائه دهند ، اگر مقصود از قران همین قران مکتوب است که بین دوجلد توسط عثمان تهیه ومنتشر شد که متواترا از فریقین در مورد نقص در آن حدیث روایت شده است وخود همین جمع عثمان علامت سوال بزرگی است که مگر رسول الله (ص) کمتر از وی سعی در حفظ آخرین کتاب داشتند ؟!

اگر مقصود قران محفوظ در بین مردم هست که آنهم مورد اتفاق بین اصحاب و تابعین نیست .

اما قرائت که بنابر تعریفی که :

قراءات عبارت از اختلاف مربوط به «الفاظ» و «عبارات» وحى است كه اين اختلاف در ارتباط با حروف و كلمات قرآن و كيفيت آنها- از قبيل تخفيف و تشديد و امثال آن- از سوى قرّاء نقل شده است. (زركشى/1/38)

وعلت اختلاف قرائات به اختلاف مصاحف و اختلاف زبان و لحن عرب برمیگردد .

با سلام و درود

در جمع آوری قرآن دو قول عمده وجود دارد، یکی این که در زمان حیات رسول اکرم صلی الله علیه وآله جمع آوری شده، و قول دیگر ـ که طرفداران بیشتری دارد ـ این است که قرآن پس از رحلت پیامبر صلی الله علیه وآله جمع آوری شده است.
بنابر نظر گروه دوم، قرآن پس از رحلت پیامبر جمع آوری و در زمان عثمان، یکسان سازی شده است. (البته این موضوع را باید در جای خودش پیگیری نمود)

قرآن، همان طور که از اسمش پیدا است آن چیزی است که قرائت می شود یعنی آن چه خواندنی است.

«قرائت همان تلاوت و خواندن قرآن كريم است و اصطلاحا به ‏گونه ‏اى از تلاوت قرآن اطلاق مى ‏شود كه داراى ويژگى‏ هاى خاصى است؛ بدين معنا كه هرگاه تلاوت قرآن به گونه ‏اى باشد كه از نصّ وحى الهى حكايت كند و بر حسب اجتهاد يكى از قرّاء معروف استوار باشد، قرائت قرآن تحقق يافته است؛ البته قرآن داراى نصّ واحدى است و اختلاف ميان قرّاء بر سر به‏دست آوردن و رسيدن به آن نص واحد است.» (علوم قرآنی، معرفت، ص 182)

بنابر این، قرآن همان قرآن محفوظ است که مسلمانان از همان ابتدای نزول، به حفظ و ثبت آن اهتمام زیادی داشته و پس از رحلت پیامبر و اتمام نزول، آن را جمع آوری و به صورت قرآن کنونی و بین دو جلد، در آوردند.

نقل قول:


قرائت مشهور در زمانهای بعد مورد توجه قرار گرفت وبرای مقابله با هزاران قرائت روبه رشد وگرنه در بین اصحاب و تابعین قرائات مختلفی وجود داشته است حتی قرائت مشهور ابن مسعود که به نوعی مخالف جمهور هم بوده وسبب درگیری با عثمان و مخالفت شدید حجاج با قرائت وی شده بود .

خلاصه اینکه قرانی خدای متعال نازل کرد واحد بود و الان هم در نزد راسخین در علم واحد است اما اختلاف از ناحیه اصحاب و راویان قران وتخلف از امر نبی اکرم (ص) در تبعیت از ثقلین پیدا شد .

در طبقه اول، قراء مشهور پنج یا شش نفر بوده اند و این افراد اگر چه برای خود مصحف هایی داشته که متفاوت با دیگران بوده است ولی این تفاوت ها که همه بر سر متفاوت بودن قرائت نبوده است.

از طرفی بسیاری از آیات قرآن، اختلاف قرائت ندارند و یا اگر هم دارند، تفاوتی از نظر معنا ایجاد نمی کند.

بنابر این، تدوین و جمع قرآن، طبق مشهور و مطابق با قرائت رایج مسلمانان صورت گرفته است. همین تواتر قرآن را می رساند که از اهمیت بسزایی برخوردار است.

قرائت ‏هاى گوناگون هيچ گاه در متن قرائت اصلى قرار نگرفته ‏اند. همواره در كنار و حاشيه قرائت اصلى بوده ‏اند قرآن همواره بر يک قرائت عمومى در بين تمام مسلمانان مطرح بوده است. قرائت عمومى قرآن همان قرائت است كه هم اكنون نيز عموم مردم بر آن هستند.

ما نیز به توصیه اهلبیت علیهم السلام، به تبعیت و پیروی از همین قرآن کنونی موظف هستیم و همین قرآن، معیار است.

لذا اختلاف قرائات ـ علاوه بر این که اجتهادی و از طرف روات و قاریان است ـ ارتباطی با اصل قرآن ندارد و به قرآن کنونی که به تواتر به ما رسیده ضرری نمی زند، و اعتبار قرآن در جای خودش محفوظ است.

نقل قول:

در مجموع چون هدف رسیدن به مقصود آیات است باید اختلاف قرائات ومصاحف را یکی از امارات مفید ، جهت نیل به مقصود خدای سبحان مد نظر داشت .

لطفا بیشتر توضیح بدهید. مفهوم نیست.

میقات;494087 نوشت:
با سلام و درود

در جمع آوری قرآن دو قول عمده وجود دارد، یکی این که در زمان حیات رسول اکرم صلی الله علیه وآله جمع آوری شده، و قول دیگر ـ که طرفداران بیشتری دارد ـ این است که قرآن پس از رحلت پیامبر صلی الله علیه وآله جمع آوری شده است.
بنابر نظر گروه دوم، قرآن پس از رحلت پیامبر جمع آوری و در زمان عثمان، یکسان سازی شده است. (البته این موضوع را باید در جای خودش پیگیری نمود)

با سلام
به نظر من قول صحیح آنست که در زمان رسول الله (ص) امیر المومنین (ع) چون اذن واعیه ومن عنده علم الکتاب بود از جانب رسول الله (ص) مامور حفظ وکتابت قرآن بود و قران پیامبر (ص) را بین دو جلد تالیف کرده بود وبعد از رحلت ایشان آنرا به خلفای غاصب ارائه کرد اما ایشان قبول نکردند و برای خودشان قرانی جمع نمودند .

حتی به جمع ابوبکر وعمر هم راضی نشدند و سه باره عثمان قرآنی جمع وبه امصار فرستاد .

میقات;494087 نوشت:
قرآن، همان طور که از اسمش پیدا است آن چیزی است که قرائت می شود یعنی آن چه خواندنی است.

اگر همان قرائت است پس کدام قرائت صحیح و مقصود حضرت باریتعالی است ؟

میقات;494087 نوشت:
لطفا بیشتر توضیح بدهید. مفهوم نیست.

اگر قرائات مختلف صحابه و تابعین را بدقت بررسی کنیم بخوبی میتوانیم به مقصود خدای متعال برسیم مثلا از اختلاف قرائات در آیه 24 نساء میتوانیم به حلیت متعه و تحریم عمر و از قرائت ابن مسعود آیه 67 مائده میتوانیم به امامت مولا علی (ع) در غدیر خم یقین حاصل کنیم .

خیر البریه;494757 نوشت:

با سلام
به نظر من قول صحیح آنست که در زمان رسول الله (ص) امیر المومنین (ع) چون اذن واعیه ومن عنده علم الکتاب بود از جانب رسول الله (ص) مامور حفظ وکتابت قرآن بود و قران پیامبر (ص) را بین دو جلد تالیف کرده بود وبعد از رحلت ایشان آنرا به خلفای غاصب ارائه کرد اما ایشان قبول نکردند و برای خودشان قرانی جمع نمودند .
حتی به جمع ابوبکر وعمر هم راضی نشدند و سه باره عثمان قرآنی جمع وبه امصار فرستاد .

با سلام و درود

در این که مصحف امیرمؤمنان علیه السلام مطابق با نزول است و همان قرائت نازل شده را دارا است و بیشترین تطابق را با وحی نازل شده دارد، هیچ شکی نیست؛ ولی این اصلا بدین معنا نیست که قرآن کنونی، مطابق با قرائت نازل شده نیست و آن اعتبار لازم را ندارد.

قرآن کنونی بر اساس قرائت رایج و مشهور، تدوین شده یعنی چه در زمان پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله و چه در زمان ابوبکر یا عثمان، معیار، قرائت مشهور و رایج بین مسلمانان بوده است، همان قرائتی که امیرمؤمنان علیه السلام و پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله قرائت می کردند.

نقل قول:

اگر همان قرائت است پس کدام قرائت صحیح و مقصود حضرت باریتعالی است ؟

همان قرائتی که مشهور و رایج بین مسلمانان بوده است زیرا مسلمانان از همان ابتدا اهتمام زیادی به حفظ قرآن داشتند و قرائت قرآن را آن گونه که از پیامبر صلی الله علیه وآله می شنیدند به حافظه ها سپرده و قرائت می کردند.

لذا است که گفته می شود قرآن کریم به صورت تواتر و نقل رایج مسلمانان، نسل به نسل منتقل شده و به ما رسیده است.

قرائتی که با قرائت رایج و مشهور، مطابقت بیشتری داشته باشد، به همان میزان نیز از اعتبار بیشتری برخوردار است.

نقل قول:

اگر قرائات مختلف صحابه و تابعین را بدقت بررسی کنیم بخوبی میتوانیم به مقصود خدای متعال برسیم مثلا از اختلاف قرائات در آیه 24 نساء میتوانیم به حلیت متعه و تحریم عمر و از قرائت ابن مسعود آیه 67 مائده میتوانیم به امامت مولا علی (ع) در غدیر خم یقین حاصل کنیم .


ولی ما به این شیوه توصیه نشده ایم. ائمه معصومین علیهم السلام ما را به همین قرآن کنونی، توصیه و سفارش نموده اند.

ایشان معارف الهیه و تعالیم دینی را از همین قرآن استخراج و بدان استناد کرده اند. ایشان همین قرآن کنونی را معیار قرار داده و همه را به پیروی از آن توصیه فرموده اند.

اگر این قرآن کنونی با همین قرائت، اعتبار لازم را نداشت، معنا نداشت که اهلبیت علیهم السلام، آن را معیار قرار داده و همگان را نیز بدان دعوت کنند.

لذا قرآن کنونی، همان قرآن نازل شده بر پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله، و قرائت آن هم همان قرائتی است که جبرائیل علیه السلام بر پیامبر خدا صلی الله علیه وآله قرائت نموده و ایشان هم برای سایرین قرائت فرموده اند.

نقل قول:
ولی ما به این شیوه توصیه نشده ایم. ائمه معصومین علیهم السلام ما را به همین قرآن کنونی، توصیه و سفارش نموده اند.

ایشان معارف الهیه و تعالیم دینی را از همین قرآن استخراج و بدان استناد کرده اند. ایشان همین قرآن کنونی را معیار قرار داده و همه را به پیروی از آن توصیه فرموده اند.

اگر این قرآن کنونی با همین قرائت، اعتبار لازم را نداشت، معنا نداشت که اهلبیت علیهم السلام، آن را معیار قرار داده و همگان را نیز بدان دعوت کنند.

لذا قرآن کنونی، همان قرآن نازل شده بر پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله، و قرائت آن هم همان قرائتی است که جبرائیل علیه السلام بر پیامبر خدا صلی الله علیه وآله قرائت نموده و ایشان هم برای سایرین قرائت فرموده اند.

با عرض سلام

تا قبل از قرن ششم هجری تفاسیر شیعه وسنی همگی مشحون از اختلاف قرائات است مثلا شما تفسیر تبیان یا مجمع البیان یا تفسیر طبری وسمرقندی وکشاف را ملاحظه کنید همگی از اختلاف قرائات در تفسیر آیات بهره گرفته اند واین خود یک تایید و یک تواتر معنوی دارد .

البته اینجانب هیچگاه نگفتم که این قران فعلی فاقد اعتبار است بلکه این قرآن در بسیاری از آیات وموضوعاتش متواتر است وهیچ شکی ندارد فقط در برخی آیات که مورد تهاجم حزب نفاق بنص خود همین قرآن بوده ، تحریفاتی رخ داده که اختلاف وسیع بین مسلمین شاهد حقیقی آنست .

بعقیده من ، در زمان پیامبر (ص) قرآن به معنی خاص استعمال نمیشد یعنی قران به معنی عام وآن چیزی گفته میشد که توسط رسول الله (ص) خوانده و امر شده بود خواه وحی معجز ومنزل خواه سخن وبیان خود پیامبر .

زیرا بنص قران : وما ینطق عن الهوی : یعنی خود حدیث وسخن رسول الله (ص) نیز وحی و تبیین است وبنابر اخبار صحیح سنت نیز مثل قرآن به پیامبر (ص) عطا شده :
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ نَجْدَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ كَثِيرِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ حَرِيزِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَوْفٍ، عَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ، وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ، أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ، وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنَ السَّبُعِ، وَلَا لُقَطَةُ مُعَاهِدٍ، إِلَّا أَنْ يَسْتَغْنِيَ عَنْهَا صَاحِبُهَا، وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَقْرُوهُ فَإِنْ لَمْ يَقْرُوهُ فَلَهُ أَنْ يُعْقِبَهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُ»صحیح ابوداود

ومسلمانان صدر اسلام که آیات وروایات را در مصاحفشان مینوشتند ، همانها را به اسم قرآن میخواندند و اگر شما میبینید که مثلا امام صادق (ع) یا عمربن الخطاب و یا سایر اصحاب میگویند که آیه رجم و ...در قران بوده وخوانده میشده منظورشان همین قران مصطلح است نه قرانی که ما فکر میکنیم وعلت اختلاف قرائات ومصاحف از همین جا شروع میشود واکثریت تحریف مربوط ناظر به همین است .

اما نکته قابل استفاده از این اختلاف قرائات همین رسیدن به مقصود وهدف خدای متعال از انزال آیه است مثلا در آیه 67 سوره مائده که لفظش متواتر است اما مورد اختلاف در معنی و دلالت ، بسادگی با دیدن قرائات مختلف از جمله قرائت ابن مسعود میتوان به موضوع امامت امیر المومنین (ع) که هدف خدای متعال از نزول در حجه الوداع وغدیر خم بوده برسیم.

ویا از اختلاف قرائت آیه 24 سوره نساء نیز میتوانیم به تحریم حزب حاکم و تحریف موضوع فوق برسیم .

همچنین از سیاست خلیفه ثانی که میگفت رسول الله (ص) یک پادشاه بود و مرد وتمام شد و معاویه ومروان حکم که دنباله رو وی بودند ومثل کسری وهرقل حکومت کردند تا مروان که قرائت ملک یوم الدین را بجای مالک ، خواند ، برای توجیه کردن امر شاهنشاهی و ملک وخلافت که بوسیله حجاج یوسف تکمیل گردید ، میتوان به ظرائفی در این موضوع رسید .

[="Tahoma"]

خیر البریه;495201 نوشت:

با عرض سلام

تا قبل از قرن ششم هجری تفاسیر شیعه وسنی همگی مشحون از اختلاف قرائات است مثلا شما تفسیر تبیان یا مجمع البیان یا تفسیر طبری وسمرقندی وکشاف را ملاحظه کنید همگی از اختلاف قرائات در تفسیر آیات بهره گرفته اند واین خود یک تایید و یک تواتر معنوی دارد .

البته اینجانب هیچگاه نگفتم که این قران فعلی فاقد اعتبار است بلکه این قرآن در بسیاری از آیات وموضوعاتش متواتر است وهیچ شکی ندارد فقط در برخی آیات که مورد تهاجم حزب نفاق بنص خود همین قرآن بوده ، تحریفاتی رخ داده که اختلاف وسیع بین مسلمین شاهد حقیقی آنست .

بعقیده من ، در زمان پیامبر (ص) قرآن به معنی خاص استعمال نمیشد یعنی قران به معنی عام وآن چیزی گفته میشد که توسط رسول الله (ص) خوانده و امر شده بود خواه وحی معجز ومنزل خواه سخن وبیان خود پیامبر .

زیرا بنص قران : وما ینطق عن الهوی : یعنی خود حدیث وسخن رسول الله (ص) نیز وحی و تبیین است وبنابر اخبار صحیح سنت نیز مثل قرآن به پیامبر (ص) عطا شده :
حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ نَجْدَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ كَثِيرِ بْنِ دِينَارٍ، عَنْ حَرِيزِ بْنِ عُثْمَانَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَوْفٍ، عَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «أَلَا إِنِّي أُوتِيتُ الْكِتَابَ، وَمِثْلَهُ مَعَهُ أَلَا يُوشِكُ رَجُلٌ شَبْعَانُ عَلَى أَرِيكَتِهِ يَقُولُ عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْقُرْآنِ فَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَلَالٍ فَأَحِلُّوهُ، وَمَا وَجَدْتُمْ فِيهِ مِنْ حَرَامٍ فَحَرِّمُوهُ، أَلَا لَا يَحِلُّ لَكُمْ لَحْمُ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ، وَلَا كُلُّ ذِي نَابٍ مِنَ السَّبُعِ، وَلَا لُقَطَةُ مُعَاهِدٍ، إِلَّا أَنْ يَسْتَغْنِيَ عَنْهَا صَاحِبُهَا، وَمَنْ نَزَلَ بِقَوْمٍ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَقْرُوهُ فَإِنْ لَمْ يَقْرُوهُ فَلَهُ أَنْ يُعْقِبَهُمْ بِمِثْلِ قِرَاهُ»صحیح ابوداود

ومسلمانان صدر اسلام که آیات وروایات را در مصاحفشان مینوشتند ، همانها را به اسم قرآن میخواندند و اگر شما میبینید که مثلا امام صادق (ع) یا عمربن الخطاب و یا سایر اصحاب میگویند که آیه رجم و ...در قران بوده وخوانده میشده منظورشان همین قران مصطلح است نه قرانی که ما فکر میکنیم وعلت اختلاف قرائات ومصاحف از همین جا شروع میشود واکثریت تحریف مربوط ناظر به همین است .

اما نکته قابل استفاده از این اختلاف قرائات همین رسیدن به مقصود وهدف خدای متعال از انزال آیه است مثلا در آیه 67 سوره مائده که لفظش متواتر است اما مورد اختلاف در معنی و دلالت ، بسادگی با دیدن قرائات مختلف از جمله قرائت ابن مسعود میتوان به موضوع امامت امیر المومنین (ع) که هدف خدای متعال از نزول در حجه الوداع وغدیر خم بوده برسیم.

ویا از اختلاف قرائت آیه 24 سوره نساء نیز میتوانیم به تحریم حزب حاکم و تحریف موضوع فوق برسیم .

همچنین از سیاست خلیفه ثانی که میگفت رسول الله (ص) یک پادشاه بود و مرد وتمام شد و معاویه ومروان حکم که دنباله رو وی بودند ومثل کسری وهرقل حکومت کردند تا مروان که قرائت ملک یوم الدین را بجای مالک ، خواند ، برای توجیه کردن امر شاهنشاهی و ملک وخلافت که بوسیله حجاج یوسف تکمیل گردید ، میتوان به ظرائفی در این موضوع رسید .

با سلام و درود

1. بله، در کنار قرائت رایج و مشهور، قرائات دیگر هم بوده اند ولی این به معنای کاستن از اعتبار قرائت رایج نیست، زیرا دخلی به آن ندارد.
قرائت رایج و مشهور، در جای خود محکم ایستاده و وجود قرائات دیگر ضرری به اعتبار آن وارد نمی کند.

2. تحریف معنوی، ضرری به جایگاه قرآن نمی زند و از همان صدر اسلام تاکنون هم بوده است. آن چه در علوم قرآن مطرح است تحریف لفظی است که آن هم در جای خود ثابت شده که قرآن از آن تحریف مصون است.

3. اختلاف بین مسلمین به خاطر قرآن و اختلاف قرائات نیست بلکه به خاطر جدایی انداختن بین قرآن و بین مفسران حقیقی قرآن است.
اختلاف بین مسلمانان به خاطر نافرمانی از دستور الهی و نافرمانی از سفارش پیامبراکرم صلی الله علیه وآله بر تمسک به قرآن و عترت است.
اختلاف بین مسلمانان به خاطر روی گرداندن از مراجعه به خاندان وحی و اهلبیت علیهم السلام است.

4. همه فرمایشات پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله، وحی و از طرف خداوند است و اعتبار لازم را دارد ولی بین وحی قرآنی و غیر آن، فرق است.
خود حضرت نیز وقتی وحی قرآنی بر ایشان نازل می شد، کاتبان را فرا می خواندند تا آن را مکتوب کنند.

5. این که برخی از کاتبان وحی، توضیح و تفسیر پیامبر را نیز می نوشته و همین موجب اختلاف شده است، صحیح است؛ ولی نباید از اشتباه آنان پیروی کرد.
اهتمام مسلمانان نیز بر همین بوده که همان وحی قرآن را به عنوان قرآن ثبت کنند و لذا می بینیم که در قرائت رایج و مشهور مسلمانان، وحی غیر قرآنی نیست.

6. برای فهم مراد الهی نیازی به تمسک به اختلاف قرائات ـ که اجتهادی و بدون سند هستند ـ نیست؛ بلکه با مراجعه به اهلبیت علیهم السلام که مفسران حقیقی قرآن و آگاه به مراد الهی هستند، می توان به فهم صحیح از کلام الهی نائل شد.




نقل قول:

با سلام و درود

1. بله، در کنار قرائت رایج و مشهور، قرائات دیگر هم بوده اند ولی این به معنای کاستن از اعتبار قرائت رایج نیست، زیرا دخلی به آن ندارد.
قرائت رایج و مشهور، در جای خود محکم ایستاده و وجود قرائات دیگر ضرری به اعتبار آن وارد نمی کند.

2. تحریف معنوی، ضرری به جایگاه قرآن نمی زند و از همان صدر اسلام تاکنون هم بوده است. آن چه در علوم قرآن مطرح است تحریف لفظی است که آن هم در جای خود ثابت شده که قرآن از آن تحریف مصون است.

3. اختلاف بین مسلمین به خاطر قرآن و اختلاف قرائات نیست بلکه به خاطر جدایی انداختن بین قرآن و بین مفسران حقیقی قرآن است.
اختلاف بین مسلمانان به خاطر نافرمانی از دستور الهی و نافرمانی از سفارش پیامبراکرم صلی الله علیه وآله بر تمسک به قرآن و عترت است.
اختلاف بین مسلمانان به خاطر روی گرداندن از مراجعه به خاندان وحی و اهلبیت علیهم السلام است.

4. همه فرمایشات پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله، وحی و از طرف خداوند است و اعتبار لازم را دارد ولی بین وحی قرآنی و غیر آن، فرق است.
خود حضرت نیز وقتی وحی قرآنی بر ایشان نازل می شد، کاتبان را فرا می خواندند تا آن را مکتوب کنند.



با سلام وسپاس



به آخر بحث میرسیم فقط در مواردی که باید بیشتر تحقیق شود مثلا فرق وملازمه قران با قرائت وتواتر چیست ؟ البته اینجانب قران را متواتر میدانم اما کدام قران را ؟ قرآنی که مقصود خدای متعال را از آن بفهمم وتفاسیر وبرداشتهای مختلف ومعارضی نداشته باشد ، یعنی وقتیکه خدای متعال آیه 67 مائده را نازل کرد بدانم که عبد الله بن مسعود چنین میخوانده که :

وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ياأيها الرسول بلغ ماأنزل اليك من ربك ان عليا مولى المؤمنين وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس

واین مهم ازبررسی اختلاف قرائات وشواهد نتیجه میشود .



نقل قول:


5. این که برخی از کاتبان وحی، توضیح و تفسیر پیامبر را نیز می نوشته و همین موجب اختلاف شده است، صحیح است؛ ولی نباید از اشتباه آنان پیروی کرد.
اهتمام مسلمانان نیز بر همین بوده که همان وحی قرآن را به عنوان قرآن ثبت کنند و لذا می بینیم که در قرائت رایج و مشهور مسلمانان، وحی غیر قرآنی نیست.

6. برای فهم مراد الهی نیازی به تمسک به اختلاف قرائات ـ که اجتهادی و بدون سند هستند ـ نیست؛ بلکه با مراجعه به اهلبیت علیهم السلام که مفسران حقیقی قرآن و آگاه به مراد الهی هستند، می توان به فهم صحیح از کلام الهی نائل شد.



به نظر من بعضی از آیات قران تفسیریا بیان آن هستند که مشکلی ایجاد نمیشود چون وما ینطق عن الهوی ، اگر شما در آیات تکراری قرآن دقیق شوید :



«إِنَّ الَّذینَ آمَنُوا وَ الَّذینَ هادُوا وَ النَّصارى‏ وَ الصَّابِئینَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْیَوْمِ الْآخِرِ وَ عَمِلَ صالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَ لا خَوْفٌ عَلَیْهِمْ وَ لا هُمْ یَحْزَنُونَ» (البقره، 62)



ترجمه: بدرستى كسانى كه مؤمنند و كسانى كه یهودى و نصرانى و صابئى هستند هر كدام بخدا و دنیاى دیگر معتقد باشند و كارهاى شایسته كنند پاداش آنها پیش پروردگارشان است نه بیمى دارند و نه غمگین شوند.



«إِنَّ الَّذینَ آمَنُوا وَ الَّذینَ هادُوا وَ الصَّابِئُونَ وَ النَّصارى‏ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْیَوْمِ الْآخِرِ وَ عَمِلَ صالِحاً فَلا خَوْفٌ عَلَیْهِمْ وَ لا هُمْ یَحْزَنُونَ» (المائده، 69)

فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ : تفسیر و شرح است .



وَقَالُواْ لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَّعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِندَ اللّهِ عَهْدًا فَلَن يُخْلِفَ اللّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {البقرة/80}



ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ {آل عمران/24}



يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقَيرًا فَاللّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُواْ الْهَوَى أَن تَعْدِلُواْ وَإِن تَلْوُواْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا {النساء/135}



يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ {المائدة/8}



وَعَدَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ {المائدة/9}

وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا {الفتح/29}






سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إَلاَّ تَخْرُصُونَ



وَقَالَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللّهُ مَا عَبَدْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ نَّحْنُ وَلا آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن دُونِهِ مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ فَعَلَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَهَلْ عَلَى الرُّسُلِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ {النحل/35}



قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوْحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {الأنعام/145}

إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالْدَّمَ وَلَحْمَ الْخَنزِيرِ وَمَآ أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {النحل/115}

إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {البقرة/173}

فلا اثم علیه تفسیر قاری است .

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {المائدة/3}

هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ {الجمعة/2}

لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ {آل عمران/164}

رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ العَزِيزُ الحَكِيمُ {البقرة/129}

تزکیه موخر شده است .




[="Tahoma"]

خیر البریه;497158 نوشت:




با سلام وسپاس



به آخر بحث میرسیم فقط در مواردی که باید بیشتر تحقیق شود مثلا فرق وملازمه قران با قرائت وتواتر چیست ؟ البته اینجانب قران را متواتر میدانم اما کدام قران را ؟ قرآنی که مقصود خدای متعال را از آن بفهمم وتفاسیر وبرداشتهای مختلف ومعارضی نداشته باشد ، یعنی وقتیکه خدای متعال آیه 67 مائده را نازل کرد بدانم که عبد الله بن مسعود چنین میخوانده که :

وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ياأيها الرسول بلغ ماأنزل اليك من ربك ان عليا مولى المؤمنين وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس

واین مهم ازبررسی اختلاف قرائات وشواهد نتیجه میشود .

به نظر من بعضی از آیات قران تفسیریا بیان آن هستند که مشکلی ایجاد نمیشود چون وما ینطق عن الهوی ، اگر شما در آیات تکراری قرآن دقیق شوید :..............


با سلام و درود

قرآن، آن است که قرائت می شود یعنی معیار، قرآن مقروء است. این قرآن خواندنی و قرائت شدنی، توسط پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله برای مردم خوانده شده و ایشان نیز همان را تلاوت می کرده و حفط و قرائت می نمودند.

تا این که همان قرآن خواندنی، بر اساس قرائتی که رایج و مشهور بین مسلمانان بوده و آنان نیز از پیامبر و ایشان نیز از جبرائیل شنیده بودند، به صورت مکتوب در می آید. لذا این قرآن مکتوب بر اساس همان قرآن مقروء (خواندنی) که متواتر و قرائت مشهور مسلمانان بوده تدوین شده است.

مطلب دیگر، قرائت قاریان قرآن است که بایستی بررسی شود و ببینیم کدام قرائت، با این قرائت رایج و مشهور مطابقت بیشتری دارد. لذا اختلاف قرائات، موضوع جدایی از اصل قرآن است.

بنابر این، آن چه صحیح و معیار است، همان است که توسط پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله قرائت شده و مسلمانان نیز آن را از پیامبر آموخته و قرائت می کردند و سپس مکتوب کرده اند.

لذا آن چه شما بدان اشاره نموده اید، آن گونه که شما تصور فرموده اید نیست بلکه همان قرآن نازل شده بر پیامبر است.

از طرفی طبق فرمایش شما بایستی غیر قرآن در قرآن وارد شده باشد در حالی که شیعه و سنی در این زمینه اتفاق نظر دارند که تحریف به زیاده در قرآن رخ نداده است.

میقات;497506 نوشت:
با سلام و درود

قرآن، آن است که قرائت می شود یعنی معیار، قرآن مقروء است. این قرآن خواندنی و قرائت شدنی، توسط پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله برای مردم خوانده شده و ایشان نیز همان را تلاوت می کرده و حفط و قرائت می نمودند.

تا این که همان قرآن خواندنی، بر اساس قرائتی که رایج و مشهور بین مسلمانان بوده و آنان نیز از پیامبر و ایشان نیز از جبرائیل شنیده بودند، به صورت مکتوب در می آید. لذا این قرآن مکتوب بر اساس همان قرآن مقروء (خواندنی) که متواتر و قرائت مشهور مسلمانان بوده تدوین شده است.

مطلب دیگر، قرائت قاریان قرآن است که بایستی بررسی شود و ببینیم کدام قرائت، با این قرائت رایج و مشهور مطابقت بیشتری دارد. لذا اختلاف قرائات، موضوع جدایی از اصل قرآن است.

بنابر این، آن چه صحیح و معیار است، همان است که توسط پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله قرائت شده و مسلمانان نیز آن را از پیامبر آموخته و قرائت می کردند و سپس مکتوب کرده اند.

لذا آن چه شما بدان اشاره نموده اید، آن گونه که شما تصور فرموده اید نیست بلکه همان قرآن نازل شده بر پیامبر است.

با سلام

اصل بحث در مورد همین تلفظ رسول الله (ص) است مثلا در مورد سوره حمد ونماز که روزانه در جلوی چشم و گوش هزاران نفر از اصحاب قرائت میشده آیا رسول الله (ص) مالک یوم الدین خوانده اند یا ملک یوم الدین ؟!

ام سلمه رضی الله عنها و عائشه و شیخ طوسی رحمه الله و زمخشری و بیضاوی قرائت ملک را ارجح وعبد الله مسعود رضی الله عنه و ابی بن کعب و شیخ طبرسی ره ونیشابوری و شوکانی قرائت مالک را ارجح دانسته اند . از مجموع 22 روایتی که سیوطی در درالمنثورش آورده 15 قرائت بر مالک دلالت دارند .

ودر تفسیر نورالثقلین از 5 روایت فقط یکی قرائت ملک دارد !

واین یک مورد ساده است :

http://iranclubs.org/forums/showthread.php?t=122527

میقات;497506 نوشت:
از طرفی طبق فرمایش شما بایستی غیر قرآن در قرآن وارد شده باشد در حالی که شیعه و سنی در این زمینه اتفاق نظر دارند که تحریف به زیاده در قرآن رخ نداده است.

حدیث زیر که متفق بین فریقین است :

وروى البرقى فى المحاسن بسنده عن الصادق (عليه السلام) قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله وسلم: انى لعنت سبعة لعنهم اللّه تعالى و كل نبى مجاب قيل: من هم يا رسول اللّه؟ قال: الزائد فى كتاب اللّه و المكذب بقدر اللّه و المخالف لسنتى و المستحل من عترتى ما حرم اللّه و المسلط بالجبروت ليعز من اذل اللّه و يذل من اعز اللّه و المستأثر على المسلمين بفيئهم مستحلاله و المحرم ما احل اللّه.

علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ميسر، عن أبيه، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: خمسة لعنتهم وكل نبي مجاب: الزائد في كتاب الله والتارك لسنتي والمكذب بقدر الله والمستحل من عترتي ما حرم الله والمستأثر بالفئ [و] المستحل له.کافی

پيامبر خدا (صلى الله عليه وآله و سلم ) فرمود : (( 5 ( یا هفت ) نفرند كه من و هر پيامبرى كه دعايش پذيرفته است ، آنانرا لعنت نموده ايم : كسى كه بر كتاب خدا بيفزايد ، و كسى كه مقدّرات خدا را دروغبشمارد ، و كسى كه حرام خدا را حلال بداند ، و كسى كه حرمت خدا را در مورد خاندانم حلال بشمارد ، و كسى كه سنّت مراترك كند ، و كسى كه غنيمت را به خود اختصاص دهد ، و كسى كه بخاطر قدرتش زورگويي كند تا به آن كس را كه خدا خوار ساخته .

وازطریق صحیح نیز نزد عامه روایت شده است :

102 - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتَوَيْهِ الْفَارِسِيُّ، ثنا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ الْفَارِسِيُّ، وَحدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ الْفَقِيهُ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زِيَادٍ، قَالَا: ثنا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَرْوِيُّ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الْمَوَالِ الْقُرَشِيُّ، وَأَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُؤَمَّلِ، ثنا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّعْرَانِيُّ، ثنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، ثنا ابْنُ أَبِي الْمَوَالِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَوْهَبٍ الْقُرَشِيُّ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، عَنْ عَمْرَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " سِتَّةٌ لَعَنْتُهُمْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَكُلُّ نَبِيٍّ مُجَابٍ: الْمُكَذِّبُ بِقَدْرِ اللَّهِ، وَالزَّائِدُ فِي كِتَابِ اللَّهِ، وَالْمُتَسَلِّطُ بِالْجَبَرُوتِ يُذِلُّ مَنْ أَعَزَّ اللَّهُ وَيُعِزُّ مَنْ أَذَلَّ اللَّهُ، وَالْمُسْتَحِلُّ لِحُرَمِ اللَّهِ، وَالْمُسْتَحِلُّ مِنْ عِتْرَتِي مَا حَرَّمَ اللَّهُ، وَالتَّارِكُ لِسُنَّتِي «.» قَدِ احْتَجَّ الْبُخَارِيُّ بِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي الْمَوَالِ وَهَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ، وَلَا أَعْرِفُ لَهُ عِلَّةً وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ "
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
102 - صحيح ولا أعرف له علة

[="Tahoma"]

خیر البریه;497834 نوشت:

با سلام

اصل بحث در مورد همین تلفظ رسول الله (ص) است مثلا در مورد سوره حمد ونماز که روزانه در جلوی چشم و گوش هزاران نفر از اصحاب قرائت میشده آیا رسول الله (ص) مالک یوم الدین خوانده اند یا ملک یوم الدین ؟!

ام سلمه رضی الله عنها و عائشه و شیخ طوسی رحمه الله و زمخشری و بیضاوی قرائت ملک را ارجح وعبد الله مسعود رضی الله عنه و ابی بن کعب و شیخ طبرسی ره ونیشابوری و شوکانی قرائت مالک را ارجح دانسته اند . از مجموع 22 روایتی که سیوطی در درالمنثورش آورده 15 قرائت بر مالک دلالت دارند .

ودر تفسیر نورالثقلین از 5 روایت فقط یکی قرائت ملک دارد !

با سلام و درود

مواردی این چنینی که اختلاف قرائت به گونه ای است که هر دو رایج و مشهور بوده اند، بسیار کم است و حتی برخی تعداد آن ها را از بین تمام کلمات قرآنی، کمتر از سی مورد دانسته اند. (قراء سبعه و گزارش قرائات ایشان، لسانی فشارکی، ص 593؛ به نقل از "روش شناسی تفسیر قرآن"، علی اکبر بابایی و دیگران، ص 68)

اما این که نزول آن چگونه بوده و پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله چگونه قرائت می فرمودند، باید بگوییم نمی دانیم. البته می دانیم وظیفه ما عمل بر طبق آن چیزی است که مشهور و رایج بین مسلمین است؛ و آن چه اکنون مشهور و رایج است، قرائت «مالک یوم الدین» است.

بنابر این، این شهرت فعلی، قرینه است بر این که قرائت «مالک» را ترجیح بدهیم و قرینه باشد بر قوت این احتمال که پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله نیز چنین قرائت می فرمودند.


نقل قول:

نقل قول:
حدیث زیر که متفق بین فریقین است :

وروى البرقى فى المحاسن بسنده عن الصادق (عليه السلام) قال: قال رسول اللّه صلى اللّه عليه و آله وسلم: انى لعنت سبعة لعنهم اللّه تعالى و كل نبى مجاب قيل: من هم يا رسول اللّه؟ قال: الزائد فى كتاب اللّه و المكذب بقدر اللّه و المخالف لسنتى و المستحل من عترتى ما حرم اللّه و المسلط بالجبروت ليعز من اذل اللّه و يذل من اعز اللّه و المستأثر على المسلمين بفيئهم مستحلاله و المحرم ما احل اللّه.

علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ميسر، عن أبيه، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: خمسة لعنتهم وكل نبي مجاب: الزائد في كتاب الله والتارك لسنتي والمكذب بقدر الله والمستحل من عترتي ما حرم الله والمستأثر بالفئ [و] المستحل له.کافی

پيامبر خدا (صلى الله عليه وآله و سلم ) فرمود : (( 5 ( یا هفت ) نفرند كه من و هر پيامبرى كه دعايش پذيرفته است ، آنانرا لعنت نموده ايم : كسى كه بر كتاب خدا بيفزايد ، و كسى كه مقدّرات خدا را دروغبشمارد ، و كسى كه حرام خدا را حلال بداند ، و كسى كه حرمت خدا را در مورد خاندانم حلال بشمارد ، و كسى كه سنّت مراترك كند ، و كسى كه غنيمت را به خود اختصاص دهد ، و كسى كه بخاطر قدرتش زورگويي كند تا به آن كس را كه خدا خوار ساخته .

وازطریق صحیح نیز نزد عامه روایت شده است :

102 - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ دَرَسْتَوَيْهِ الْفَارِسِيُّ، ثنا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ الْفَارِسِيُّ، وَحدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ إِسْحَاقَ الْفَقِيهُ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زِيَادٍ، قَالَا: ثنا إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَرْوِيُّ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الْمَوَالِ الْقُرَشِيُّ، وَأَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُؤَمَّلِ، ثنا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّعْرَانِيُّ، ثنا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، ثنا ابْنُ أَبِي الْمَوَالِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَوْهَبٍ الْقُرَشِيُّ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، عَنْ عَمْرَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " سِتَّةٌ لَعَنْتُهُمْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَكُلُّ نَبِيٍّ مُجَابٍ: الْمُكَذِّبُ بِقَدْرِ اللَّهِ، وَالزَّائِدُ فِي كِتَابِ اللَّهِ، وَالْمُتَسَلِّطُ بِالْجَبَرُوتِ يُذِلُّ مَنْ أَعَزَّ اللَّهُ وَيُعِزُّ مَنْ أَذَلَّ اللَّهُ، وَالْمُسْتَحِلُّ لِحُرَمِ اللَّهِ، وَالْمُسْتَحِلُّ مِنْ عِتْرَتِي مَا حَرَّمَ اللَّهُ، وَالتَّارِكُ لِسُنَّتِي «.» قَدِ احْتَجَّ الْبُخَارِيُّ بِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي الْمَوَالِ وَهَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ، وَلَا أَعْرِفُ لَهُ عِلَّةً وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ "
[التعليق - من تلخيص الذهبي]
102 - صحيح ولا أعرف له علة

اولا این زیاده که در روایات آمده می تواند زیاده معنوی باشد نه لفظی، لذا اختصاص دادن آن به زیاده لفظی، نیاز به اثبات دارد.

در ثانی، این روایات فقط راهنمایی دهنده هستند نه خبر دهنده از وقوع چنین امری؛ یعنی این روایات می گویند چنین نباشید نه این که چنین شده و این مسأله اتفاق افتاده است.

وقتی خداوند به صراحت می فرماید ما قرآن را حفظ می کنیم(حجر، 9)، پیامبر که نمی آیند بگویند در آن زیاده اتفاق افتاده است.

میقات;499925 نوشت:
با سلام و درود

مواردی این چنینی که اختلاف قرائت به گونه ای است که هر دو رایج و مشهور بوده اند، بسیار کم است و حتی برخی تعداد آن ها را از بین تمام کلمات قرآنی، کمتر از سی مورد دانسته اند. (قراء سبعه و گزارش قرائات ایشان، لسانی فشارکی، ص 593؛ به نقل از "روش شناسی تفسیر قرآن"، علی اکبر بابایی و دیگران، ص 68)

اما این که نزول آن چگونه بوده و پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله چگونه قرائت می فرمودند، باید بگوییم نمی دانیم. البته می دانیم وظیفه ما عمل بر طبق آن چیزی است که مشهور و رایج بین مسلمین است؛ و آن چه اکنون مشهور و رایج است، قرائت «مالک یوم الدین» است.

بنابر این، این شهرت فعلی، قرینه است بر این که قرائت «مالک» را ترجیح بدهیم و قرینه باشد بر قوت این احتمال که پیامبر اکرم صلی الله علیه و آله نیز چنین قرائت می فرمودند.

با سلام وصلوات برمحمد وآل پاکش

نتیجه این مقال همانست که در بعضی آیات قرائت و معنی واحدی نیست . وعلت تفاسیر مختلف واحکام متفاوت نیز همین است که سبب اختلاف در دین شده است .
آیا میتوان مانند ابن مسعود به معنی هم قران را خواند ؟ مثلا هر دو لفظ مالک وملک را بیک معنی بگیریم وبخوانیم مثل فتبینوا و فتثبتوا ؟ یخدعون و یخادعون ؟

ضمن اینکه عاصم شاگردانی زیادی داشته مثل ابوبکر عیاش که از حفص موثقترند :

والراوي الثاني لعاصم هو حفص بن سليم البزاز بزايين ، مات سنة ثمانين ومائة ، قال أبو بكر الخطيب كان المتقدمون يعدونه في الحفظ فوق أبي بكر بن عياش ويصفونه بضبط الحرف الذي قرأ به على عاصم ، وقال يحيى بن معين بن عمرو بن أيوب زعم أيوب بن المتوكل قال أبو عمر حفص البزاز أصح قراءة من أبي بكر ابن عياش وأبو بكر أوثق من أبي عمر فهذا معنى قول الشاطبي وبالإتقان كان مفضلا يعني بإتقان حرف عاصم لا في رواية الحديث والله أعلم

ذكر ابن الجزري عددا غير قليل تلامذة لعاصم، منهم حفص وأبو بكر وأبان بن تغلب وهارون بن موسى الأعور وسليمان بن مهران الأعمش وسهل شعيب وآخرون

عاصم نب بهدلة الأسدي ، قرأ عاصم على زر بن حبيش على عبد الله بن مسعود
على رسول الله. وقرأ أيضاً على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السلمي معلم الحسن
والحسين. على علي رضي الله عنه على رسول الله.

أسانيد قراءة عاصم
وما كان من قراءة عاصم بن أبي النجود عن أبي بكر بن عياش فإن عبد الله بن محمد بن شاكر أخبرني بها عن يحيى بن آدم عن أبي بكر بن عياش عن عاصم من أول القرآن إلى خاتمة الكهف
وأخبرني إبراهيم بن أحمد بن عمر الوكيعي عن أبيه عن يحيى بن آدم عن أبي بكر عن عاصم بذلك من أول القرآن إلى آخره
وأخبرني محمد بن الجهم قال حدثنا عبد الله بن عمرو بن أبي أمية البصري عن أبي بكر عن عاصم بذلك من أوله إلى آخره
قال وحدثني ابن الجهم أيضا قال وحدثنا أبو توبة ميمون بن حفص النحوي عن الكسائي عن أبي بكر عن عاصم
قال وأخبرني أبو بكر موسى بن إسحق عن هرون بن حاتم أبي بشر عن حسين بن علي الجعفي عن أبي بكر عن عاصم
وحدثني موسى بن إسحق ومحمد بن عيسى بن حيان المقرىء عن أبي هشام عن يحيى عن أبي بكر عن عاصم
وحدثني الكسائي محمد بن يحيى عن أبي الحارث عن أبي عمارة عن حفص عن عاصم
وحدثني أحمد بن علي الخزاز قال حدثنا ابو عمر هبيرة بن محمد التمار عن حفص بن سليمان عن عاصم
وحدثني أبو محمد الرقي عن أبي عمر الدوري عن أبي عمارة عن حفص عن عاصم
وأخبرني محمد بن حماد بن ماهان الدباغ قال حدثني أبو الربيع عن حفص عن عاصم
وحدثنا أبو بكر وهب بن عبد الله المروزي قال حدثنا الحسن بن المبارك الأنماطي ويعرف بابن اليتيم قال حدثنا أبو حفص عمرو بن الصباح بن صبيح قال رويت هذه القراءة عن أبي عمر البزاز وهو حفص بن سليمان بن المغيرة
ويعرف بالأسدي قال قرأت على عاصم بن أبي النجود
وذكر أبو عمر أنه لم يخالف عاصما في حرف من كتاب الله إلا في قوله تعالى من ضعف
وحدثني أحمد بن علي الخزاز و محمد بن حيان عن محمد بن يحيى القطعي عن أبي زيد النحوي عن المفضل بن محمد الضبي عن عاصم
حدثني محمد بن حيان من أول القرآن إلى خاتمة سورة آل عمران وحدثني الخزاز أحمد بن علي من أول سورة النساء إلى آخر القرآن
وحدثني عبد الله بن سليمان قال حدثنا أبو زيد عمر بن شبة قال حدثنا جبله عن المفضل عن عاصم
وحدثني غير واحد من أصحابنا عن أصحاب أبان عن أبان عن عاصم
وقد ذكرت ما روى غير هؤلاء عن عاصم في المواضع التي رويت عن الذي رواه وأوصله إلي كحماد بن سلمة والضحاك بن ميمون وحماد بن عمرو

الأسدي وشيبان بن عبد الرحمن ونعيم بن ميسرة النحوي والحكم بن ظهير والمغيرة بن مقسم الضبي وحماد بن شعيب وغير هؤلاء إذا خالفوا غيرهم ممن روى عنه الحرف والحرفين والأكثر في مواضعها

وهمچنانکه گفتم قرائت ابوبکر عیاش از عاصم در آیه 67 مائده بطریق : ان علیا مولی المومنین : بوده که میتوان آنرا مثل قرائت دیگر تلقی کرد .

میقات;499925 نوشت:
اولا این زیاده که در روایات آمده می تواند زیاده معنوی باشد نه لفظی، لذا اختصاص دادن آن به زیاده لفظی، نیاز به اثبات دارد.

در ثانی، این روایات فقط راهنمایی دهنده هستند نه خبر دهنده از وقوع چنین امری؛ یعنی این روایات می گویند چنین نباشید نه این که چنین شده و این مسأله اتفاق افتاده است.

وقتی خداوند به صراحت می فرماید ما قرآن را حفظ می کنیم(حجر، 9)، پیامبر که نمی آیند بگویند در آن زیاده اتفاق افتاده است.

بفرض قبول کنیم که به معنی زیادت معنوی باشد در اصل بحث تحریف قران مویدی قوی است .

اما در مورد حفظ ذکر در سوره حجر قبلا گفتم که بنص آیه 49 عنکبوت خدای متعال آنرا در سینه راسخین در علم حفظ وصیانت نموده است نه در زبان قراء مختلف ومصاحف متفاوت . وقران کتابی مخفی است بنص : انه لقرآن کریم فی کتاب مکنون که در نزد مطهرون لایمسه الا المطهرون

خیر البریه;500091 نوشت:

با سلام وصلوات برمحمد وآل پاکش

نتیجه این مقال همانست که در بعضی آیات قرائت و معنی واحدی نیست . وعلت تفاسیر مختلف واحکام متفاوت نیز همین است که سبب اختلاف در دین شده است .
آیا میتوان مانند ابن مسعود به معنی هم قران را خواند ؟ مثلا هر دو لفظ مالک وملک را بیک معنی بگیریم وبخوانیم مثل فتبینوا و فتثبتوا ؟ یخدعون و یخادعون ؟

ضمن اینکه عاصم شاگردانی زیادی داشته مثل ابوبکر عیاش که از حفص موثقترند :

والراوي الثاني لعاصم هو حفص بن سليم البزاز بزايين ، مات سنة ثمانين ومائة ، قال أبو بكر الخطيب كان المتقدمون يعدونه في الحفظ فوق أبي بكر بن عياش ويصفونه بضبط الحرف الذي قرأ به على عاصم ، وقال يحيى بن معين بن عمرو بن أيوب زعم أيوب بن المتوكل قال أبو عمر حفص البزاز أصح قراءة من أبي بكر ابن عياش وأبو بكر أوثق من أبي عمر فهذا معنى قول الشاطبي وبالإتقان كان مفضلا يعني بإتقان حرف عاصم لا في رواية الحديث والله أعلم
....................

با سلام و درود

1. اگر دین را از صاحب آن (خداوند متعال، پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله، اهلبیت علیهم السلام) بگیریم، دچار انحراف و اختلاف نمی شویم. کسانی که از این طریق، زاویه گرفتند به انحراف کشیده شدند.

اهلبیت علیهم السلام مفسران حقیقی قرآن هستند و و با مراجعه به آن ها اختلافی پیش نمی آید.

2. اهلبیت علیهم السلام به همین قرآن تمسک کرده و همین قرآن مکتوب کنونی را معیار قرار داده و بدان استناد می کردند.

ایشان مردم را نیز به همین قرآن توصیه و فرا می خواندند.

3. بین شاگردان عاصم، حفص از دیگران دقیقتر و منضبط تر بوده است. حفص، ربیبه و پرورش یافته دامان عاصم است و عاصم قرائت قرآن را بطور ویژه به او آموخته است.

عاصم اسناد طلايى و عالى قرائت خود را به حفص منتقل كرده و نه به هيچ‏ کس ديگر! و اين فضيلت بزرگى است كه تنها حفص در بين ديگر قرّاء، بدان ممتاز است. (التمهيد فی علوم القرآن، ج ‏2، ص 246)

حفص مى ‏گويد: عاصم به من گفت: قرائتى را كه به تو آموختم، همان قرائتى است كه از ابو عبد الرحمان سلمى اخذ كرده ‏ام و او عينا از على عليه السلام فرا گرفته است؛ و قرائتى را كه به ابو بكر بن عياش آموختم، قرائتى است كه بر زر بن حبيش عرضه كرده‏ ام و او از ابن مسعود اخذ كرده بود. (ابن الجزرى، طبقات القرّاء، ج 1، ص 348)

4. هيچ ‏گاه عاصم با استاد و شيخ خود «ابو عبدالرحمان سلمى» مخالفت نورزيد، زيرا يقين داشت آن ‏چه را از او فرا گرفته، دقيقا همان است كه او از على عليه السلام فرا گرفته است. همین طور، قرائت حفص نیز هیچ مخالفتی با قرائت استاد خود ندارد. (التمهيد فی علوم القرآن، ج ‏2، ص 246)

5. شاطبى درباره حفص چنین مى‏ گويد: «وحفص وبالإتقان كان مفضّلا»؛ حفص به جهت دقت و اتقان در قرائت، برتر از ديگران شمرده مى ‏شد. («حرز الامانی و وجه التهانی فی القراءات السبع» شاطبی، قاسم بن فیره، مکتبه الازهرـ قاهره، ص 15)

ابن معين نیز می گويد: روايت صحيحى كه از قرائت عاصم باقى است، روايت حفص بن سليمان است. (النشر في القراءات، ج 1، ص 156)

[="Tahoma"]قرآن و قرائت متواتر

پرسش1:
اگر قرائت قرآن، متواتر است، در آیه 112 توبه، طبق ادبیات عرب کدام قرائت صحیح است:«التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ ...» با حالت رفع؟ یا قرائت "التائبين العابدين" به قرائت عاصم و آن چه در مصحف ابن مسعود آمده؟
هم چنین در آیه «قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ» قرائت متواتر چیست؟ در حالی که سه قرائت موجود است: (عَهْدِيَ الظًّالِمُونَ) بالواو ؛ که قرائت ابن مسعود است؛ (عَهْدِي الظَّالِمِينَ) به إسكان ياء، که قرائت أعمش، حفصٍ و حمزه است؛ (وَعَهْدِيَ) به فتح ياءِ، که قرائت عامه است.

پاسخ:
«التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ الْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَ بَشِّرِ الْمُؤْمِنين‏»؛ توبه‏ كنندگان، عبادت كاران، سپاسگويان، سياحت كنندگان، ركوع كنندگان، سجده ‏آوران، آمران به معروف، نهى كنندگان از منكر، و حافظان حدود (و مرزهاى) الهى، (مؤمنان حقيقى ‏اند) و بشارت ده به (اينچنين) مؤمنان!(1)
با سلام و درود
نظر مشهور و صحیح، مرفوع خواندن آن ها است. از نظر ادبی نیز برای حالت رفع، چندین وجه بیان شده است:
1. خبر برای مبتدای محذوف، یعنی "هُم التائبون ..."
2. مبتدا برای خبر محذوف، یعنی "التائبون ... لهم الجنة"
3. بدل برای ضمیر در «یقاتلون»
البته "التائبین" نیز از نظر ادبی صحیح است و وجه آن، صفت بودن برای «للمؤمنین» است.(2)
بنابر این، از نظر ادبی، هر دو صحیح است.
اما در مورد قرائت آیه شریفه: آن چه قرائت مشهور و متواتر بین مسلمانان است، قرائت حفص از عاصم است که آن هم به همین صورتی است که در قرآن کنونی است یعنی حالت رفع: «التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ ...»
لازم به ذکر است که عاصم، قرائتش را از "عبدالرحمن سلمی" و او هم از حضرت علی علیه السلام، گرفته است.
در ضمن، خود عاصم هم چندین راوی داشته (اعمش، نعیم، ابوبکر و حفص)، و تنها اعمش از عاصم به صورت "التائبین" خوانده (3)، در حالی که قرائت عاصم از طریق حفص، همان روایت رایج و مشهور بین مسلمین بوده و همان معیار است.
از اینرو قرائت «التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ ...»، هم صحیح و مشهور است و هم مطابق با قرائت رایج و متواتر بین مسلمانان است.
اما آیه شریفه: «قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمين‏»؛ خداوند فرمود: پيمان من، به ستمكاران نمى‏رسد! (و تنها آن دسته از فرزندان تو كه پاك و معصوم باشند، شايسته اين مقامند).(4)
وجه ادبی:
از نظر ادبی، قرائت «الظالمون» و «الظالمین»، هر دو صحیح است.
«لا يَنالُ» لای نافيه و فعل مضارع. «عَهْدِي» فاعل و مرفوع است به ضمه ای که در تقدیر است و بر ماقبل یای متکلم است. «الظَّالِمِينَ» نیز مفعول به، و منصوب به یاء است زیرا جمع مذكر سالم است.
ولی بنابر قرائت «الظَّالِمون»، ظالمون می شود فاعل، و «عَهْدِي» مفعول به، مقدم است.(5)
البته برخی نقل کرده اند که معنای آیه به گونه ای است که قرائت به نصب، یعنی «الظَّالِمِينَ»، را موجب می شود.(6)
در هر حال، هر دو قرائت از نظر ادبیات عرب، معنا یکسانی داشته و هر دو صحیح است. البته قرائت به نصب (الظَّالِمِينَ)، قرائت مشهور است.(7)
وجه قرائت:
قرائت «عَهْدِي» به سکون یاء، و قرائت «الظَّالِمِينَ» به نصب، مطابق با قرائت حفص از عاصم است(8) که همان قرائت رایج بین مسلمانان است.

پرسش2:
روایات متعددی داریم که کلماتی از آیات قرآن را بر خلاف قرآن موجود قرائت کرده اند، مانند برخی روایات در کتاب عیاشی و یا روایتی در کافی که قرائت "التائبين العابدين" را ترجیح داده است؟

پاسخ:
اولا این روایات بایستی از نظر سند، دلالت و صدور مورد بررسی قرار بگیرند. روایات تفسیر عیاشی، معمولا مقطوع است؛ و سند این روایتی هم که از کافی اشاره کرده اید، به خاطر علی بن ابی حمزه بطائنی، اشکال دارد.
در ثانی، صرف نظر از صحت سند و ...، این روایات، معارض هستند با قرائت رایج قرآن؛ آن قرائتی که به تأیید خود حضرات معصومین علیهم السلام هم رسیده است.
كسى در حضور امام صادق عليه السلام عبارتى از قرآن را بر خلاف آن‏ چه ديگران قرائت مى‏ كردند، قرائت كرد. حضرت به او فرمودند: «ديگر اين ‏گونه قرائت مكن و همان‏ گونه كه همگان قرائت مى ‏كنند قرائت نما»
و نيز در پاسخ كسى كه از نحوه تلاوت قرآن سؤال كرده بود، فرمودند: «قرآن را به همان ‏گونه كه آموخته ‏ايد تلاوت كنيد» (9)
معیار، قرائت رایج و متواتر است:
قرائت صحيح كه در شريعت بدان امر شده، همان قرائتى است كه هر نسلى از نسل پيش تا از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله و او از جبرئيل و او از خداى عزّ و جل، اخذ كرده است.
قرآن به طريقه مردمى، كه مسلمانان سينه به سينه از پدران و اجداد خود، از شخص شخيص پيامبر صلّى اللّه عليه و آله تلقى نموده و اخذ كرده‏ اند و براى هميشه دست به دست داده تا به امروز براى ما رسانده‏ اند.
نمايان‏ گر این قرائت، قرائت حفص از عاصم است، زيرا حفص همان قرائت جمهور را قرائت كرده و حضرت على عليه السلام نيز همان را قرائت كرده كه توده عظيم مردمى از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله شنيده ‏اند.
اين مسير، مسير تواتر است و قرآن به ‏گونه تواتر به ما رسيده است.(10)
قرآن کنونی متواتر است و به تواتر به ما رسیده:
برای به دست آوردن قرائت پیامبر صلی الله علیه وآله راه های مختلفی وجود دارد که از آن جمله، نقل متواتر (نقل افرادی که در تمام طبقات، کثرت آنان به حدی باشد که تبانی آنان بر کذب، محال عادی باشد) و سیره عملی مسلمانان در هر عصر و زمان، تا زمان رسول خدا صلی الله علیه وآله است.
و با توجه به این نکته که قرآن کتابی معروف و مشهور و مورد اهتمام مسلمانان در همه اعصار بوده است می توان گفت: آن دسته از آیات که در طول تاریخ، اختلافی در قرائت آن ها مطرح نشده، قرائت فعلی، جزء سیره عملی مسلمانان بوده است، زیرا اگر سیره آنان بر غیر این قرائت بود، به لحاظ اهمیت آن در تاریخ ثبت می شد، و مطرح نشدن آن در کتب تاریخی و روایی، دلیل آن است که قرائت دیگری وجود نداشته و در اکثر قریب به اتفاق آیات قرآن، قرائت فعلی، قرائت پیامبر صلی الله علیه وآله است.
در قرائت بیشتر آیات قرآن ( و بر حسب بعضی از آمار، حدود سه چهارم) اختلافی وجود نداشته و ندارد. آیاتی هم که در قرائت آن ها اختلاف شده است، در قست عمده ای از آن ها، اختلاف قرائت، معنا را تغییر نمی دهد، مانند «کُفُواً، کُفُوأً، کُفواً، کُفوأٌ».
نظیر این اختلاف قرائت، بسیار است.
در خصوص آیاتی که در قرائت آن ها اختلاف شده و بیش از یک قرائت مشهور دارند، نمی توان از طریق سیره عملی مسلمانان به قرائت پیامبر صلی الله علیه وآله دست یافت و باید از راه های دیگری مانند تواتر یکی از قرائات، به صحت آن ها پی برد.
شایان ذکر است قرائت های شاذ، و قرائت هایی که با قواعد مسلم ادبیات عرب یا برهان عقلی روشن یا نصوص و ظواهر آیات یا روایات معتبر، مخالف و غیر قابل توجیه باشد، مورد اعتنا نبوده و وجود آن ها تردیدی در صحت قرائت فعلی قرآن ایجاد نمی کند؛ زیرا این گونه قرائت ها قطعا از رسول خدا صلی الله علیه وآله نیست.
تنها یک دسته از آیات مشکل آفرین است که در قرائت آن ها اختلاف مؤثر در معنا وجود دارد و همه یا بیش از یکی از آن قرائت ها معروف و مشهور است، مانند قرائت «مالِک» و «مَلِک» در آیه شریفه «مالِكِ يَوْمِ الدِّين‏» که در معنا مغایرت دارند و هم هر دو مشهور و مورد عمل مسلمانان بوده و هست.
البته این دسته از آیات بسیار کم است (برخی آن را کمتر از سی مورد دانسته اند) و در مواردی هم، مفاد خاص آن آیات را طبق قرائت های مختلف، به نحوی می توان از آیات دیگر استفاده کرد، مانند آن که مفاد "مَلِک یوم الدین" را از اطلاق «الْمَلِكِ الْقُدُّوس‏»(11)، و مفاد "مالک یوم الدین" را از اطلاق «مالِكَ الْمُلْك‏»(12) می توان استفاده کرد.
اتخاذ چنین موضعی در این آیات مشکلی در دستیابی به معارف اسلام از طریق قرآن به وجود نمی آورد و به تعطیلی فهم قرآن نمی انجامد. (13)
البته برخی معتقدند، در تمام موارد اختلاف قرائت، تنها مى ‏توان به قرائت اصلى، قرائت نمود؛ از اینرو راه تشخیص قرائت صحیح در «مالِكِ يَوْمِ الدِّين‏»، همین قرائت کنونی است یعنی «مَلِک یوم الدین» صحیح نیست، زیرا این قرائت کنونی، قرائت رایج و مشهور مسلمانان بوده است و قرآن به تواتر به ما رسیده است لذا هر قرائتی که مطابق با این قرائت نباشد، پذیرفتنی نیست.(14)
نکته: قرآن به تواتر به ما رسیده است. و تواتر قرآن با تواتر قرائات دو موضوع مستقل هستند. در این بین، قرائتی که کمترین مخالفتی با قرائت این قرآن کنونی دارد، قرائت حفص از عاصم است.
این دلیل بر برتری این قرائت نسبت به سایرین است.

پرسش3:
منظورتان از قرآن و تواتر چیست؟ کدام قرآن؟ تواتر در کدام قرائت؟

پاسخ:
تواتر قرآن با تواتر قرائت فرق دارد. قرآن به تواتر به ما رسیده است یعنی همه مسلمانان با اهتمام زیادی که به قرآن و کتاب آسمانی داشتند، به حفظ آن می پرداختند و حفظ و قرائت قرآن از زمان نزول و سپس در همه جا رایج بود و مردم عادی هم از سایر قراء و صحابه یاد می گرفتند.
به همین جهت، قرآن توسط مسلمانان و نسل به نسل منتقل شده است تا به ما رسیده است. این تواتر قرآن است.
در این بین برخی قائلند که مهم همین متواتر بودن قرآن است. اما قرائات، بین قرائات، مشهور هستند ولی متواتر نیستند. عده ای دیگر می گویند بین تواتر قرآن و تواتر قرائت ملازمه است و همان طور که قرآن به تواتر به ما رسیده است، همان قرائتی که مطابقت بیشتری با این قرآن دارد نیز متواتر محسوب می شود.
در ضمن، مراد از قرآن، همین قرآن کنونی است.
اما قرائت های شاذ، و قرائت هایی که با قواعد مسلم ادبیات عرب یا برهان عقلی روشن یا نصوص و ظواهر آیات یا روایات معتبر، مخالف و غیر قابل توجیه باشد، مورد اعتنا نبوده و وجود آن ها تردیدی در صحت قرائت فعلی قرآن ایجاد نمی کند؛ زیرا این گونه قرائت ها قطعا از رسول خدا صلی الله علیه وآله نیست.
در بین قرائت ها، قرائتی که با قرائت این قرآن کنونی ـ که به متواتر و شایع بین مسلمانان بوده ـ کمترین مخالفتی را دارد، قرائت حفص از عاصم است.

پرسش4:
بعد از قراء سبعه می توان ادعای تواتر و شهرت کرد، اما قبل از ایشان فقط به کمک شواهدی برای بعضی آیات، آن هم تواتر معنوی وجود دارد، مثلا آیه 67 مائده در قرائت دیگری از عاصم و قرائت ابن مسعود که به سند صحیح نزد عامه و خاصه آمده، به گونه دیگری قرائت شده: «يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل ....»
دعوت ائمه علیهم السلام به قرائت شایع، از روی تقیه است و الا در روایات متعدد، قرائت غیر مطابق با قرآن را توصیه می کنند.

پاسخ:
چند نکته عرض می شود:
1. هر یک از این روایات از نظر سند، دلالت و صدور بایستی مورد بررسی قرار گرفته و اعتبار آن ها به اثبات برسد. بسیاری اعتبار لازم را ندارند، و یا خبر واحد هستند.
2. بسیاری از این روایات، توضیحی و تفسیری و برخی تأویلی و بیان مصداق است، لذا معصوم در مقام تفسیر آیه بوده اند نه که بفرمایند قرائت آیه قرآن چنین است. از جمله این روایات می توان به روایات تفسیری ذیل آیه ابلاغ وصایت امیرمؤمنان اشاره نمود.
3. نقل هایی که مخالف با قرائت مشهور و رایج بین مسلمانان باشد ـ قرائتی که مورد تایید معصومین بوده است ـ اعتبار ندارد و نمی تواند حجت باشد.
4. وقتی امام معصوم در باره رنگ، نوشتن قرآن، نظر می دهند، چگونه متصور است که در باره قرائت صحیح و مطابق با نزول، ساکت باشند.
«دوست ندارم كه قرآن با رنگى جز رنگ سياه نوشته شود، همان ‏گونه كه در اولين بار نوشته شده است».(15)
لذا نمی توان با استناد به تقیه، بگوییم حضرات معصومین، در مقابل قرائت غیر واقعی و مغایر با نزول، سکوت کرده اند.
5. قرائت صحيح و متواتر، سه شرط دارد: توافق با ثبت معروف نزد مسلمانان؛ توافق با فصيح‏ ترين و معروف‏ ترين اصول و قواعد لغت عرب؛ توافق با اصول ثابت شريعت و احكام قطعى عقلى.
نمايان ‏گر این قرائت، قرائت حفص است، زيرا حفص همان قرائت جمهور را قرائت كرده و على عليه السلام نيز همان را قرائت كرده كه توده عظيم مردمى از پيامبر صلّى اللّه عليه و آله شنيده ‏اند. اين مسير، مسير تواتر است و قرآن به‏ گونه تواتر به ما رسيده است. (16)‏
6. این گونه نیست که قرائت مشهور، خودش را با قرائت حفص هماهنگ کرده باشد؛ بلکه اعتبار و ارزش قرائت حفص به این خاطر است که او موافق با قرائت مشهور بوده است. این را عرض کردم تا روشن شود که معیار، قرائت مشهور و رایجی است که از زمان قرآن، مطرح بوده است.
به بیان دیگر، مطابقت قرآن موجود با قرائت عاصم از آن جهت است که قرائت عاصم موافق با قرائت مشهور ثبت شده در قرآنِ موجود بوده است.
7. در موارد اختلاف قرائت، قرائت صحیح تنها همین قرائت کنونی است که مطابق با اعراب و حروف فعلی قرآن کریم است.

پرسش5:
قرائتها اجتهادی است و بعضی از کلمات قرآن فعلی، اعرابی بر خلاف کلمات دیگرش که بر خلاف نحو عرب است. به نظر شما قرآن معیار است یا ادبیات عرب؟

پاسخ:
قرائت قرآن کنونی که قرائت حفص نیز مطابق با آن است، اجتهادی نیست بلکه همان قرائتی است که از پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله صادر شده و مسلمانان آن را فرا گرفته و نسل به نسل حفظ کرده اند.
قرائت قراء دیگر، اجتهادی و برخی دارای سندهای تشریفاتی و یا خبر واحد است. قرائات ایشان به سماع و يا نقل متواتر از پيامبر صلى اللّه عليه و آله مستند نیست، و به فرض كه قرائت خود را به سماع و نقل استناد داده باشند، باز هم شرط تواتر را ندارد، زيرا هر قارى قرائت خود را به تنهايى نقل مى ‏كند.
در ضمن، قرآن معیار است ولی قرآن بر عرب نازل شده و از قواعد فصیح عربی تخلف ندارد.

پرسش6:
در قرآن فعلی مبنای واحدی نداریم مثلا در آیات ذیل، صابؤون متواتر است یا صابئین؟ «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى»(المائدة/69)، «إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصَارَى»(الحج/17)
همچنین در آیات ذیل، متواتر کدام است؟ «وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ»(الحج/35)، «وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ»(النساء/162)

پاسخ:
«الصَّابِئِينَ» در آیه 17 سوره مبارکه "حج"، به جهت این که اسم "إنّ" قرار گرفته (عطف بر اسم إنّ) منصوب است، و نصب آن با یاء است زیرا جمع مذکر سالم است.
«الصَّابِئونَ» در آیه 69 سوره مبارکه "مائده"، به جهت مبتدا بودن، مرفوع است. "صابئون" مبتدا است و خبر آن محذوف است، و تقدیر آن، چنین است: إن الذين آمنوا و الذين هادوا و النصارى حكمهم كذا، و الصابئون كذلك.(17)
در جمله «وَ الْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ» واو معترضه است و نصب مقیمین از باب مدح است، و فعلی در تقدیر است و در واقع بیان فضیلت نماز و نمازگزاران است. این قول سیبویه است.(18)
«وَ الْمُقيمِي الصَّلاةِ» مضاف و مضاف الیه است که نون در "المقیمین" به خاطر اضافه شدن، حذف شده است.(19)
عروة نقل مى ‏كند كه از عايشه در باره «الْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ» و «وَ الصَّابِئُونَ» (20) و «إِنْ هذانِ» (21) سؤال كرد. وى گفت: اين ها از اشتباهات نويسندگان است.
هم چنين روايت شده است كه در قرآن پاره‏ اى از اغلاط وجود دارد كه عرب اصلاح خواهد كرد.
لكن هيچ يک از اين دو روايت، صحيح نيست، زيرا صحابه پيامبر گرامى اسلام كه مقتداى مردم بودند و قرآن را از پيامبر گرامى اخذ كرده بودند، هرگز آماده نبودند مطالب غلط بياد مردم دهند.(22)
نکته: قرار نیست قرائات کلمات، همه جا یکسان باشند بلکه نقل متواتر و نیز فصیح بودن آن است. قرآن به صورت تواتر نقل شده است و معیار، قرائت قرآن کنونی است.

پرسش7:
بنا بر نظر علامه طباطبایی، اختلاف‌ قرائات‌ راجع‌ به‌ اختلاف‌ كيفيّت‌ قرائت‌ جبرائيل‌ و رسول‌ الله‌ مي ‌شود.

پاسخ:
در این خصوص از علامه نظری صریح و مکتوب، موجود نیست.
البته به فرض اثبات چنین نظری برای ایشان، این نظر مخالف با نظر مشهور عالمان شیعی است. از طرفی روایاتی نیز که از معصوم صادر شده و قرآن را از نزد خدای واحد و با قرائت واحد می داند، سازگاری ندارد.
بنابر نظر مشهور علمای شیعی، اختلاف قرائات، از جهت قاریان است نه خود قرآن؛ این نیز مستند روایی دارد.

پرسش8:
اگر مقصود از قرآن همین قرآن مکتوب است که بین دو جلد توسط عثمان تهیه و منتشر شد، که روایات متواتری در مورد نقص آن روایت شده است. اگر هم مقصود، قرآن محفوظ در بین مردم است که آن هم مورد اتفاق بین اصحاب و تابعین نیست .

پاسخ:
در جمع آوری قرآن دو قول عمده وجود دارد، یکی این که در زمان حیات رسول اکرم صلی الله علیه وآله جمع آوری شده، و قول دیگر ـ که طرفداران بیشتری دارد ـ این است که قرآن پس از رحلت پیامبر صلی الله علیه وآله جمع آوری شده است.
بنابر نظر گروه دوم، قرآن پس از رحلت پیامبر جمع آوری و در زمان عثمان، یکسان سازی شده است. البته این موضوع را باید در جای خودش بطور مفصل پیگیری نمود.
قرآن، همان طور که از اسمش پیدا است آن چیزی است که قرائت می شود یعنی آن چه خواندنی است.
«قرائت همان تلاوت و خواندن قرآن كريم است و اصطلاحا به ‏گونه ‏اى از تلاوت قرآن اطلاق مى ‏شود كه داراى ويژگى‏ هاى خاصى است؛ بدين معنا كه هرگاه تلاوت قرآن به گونه ‏اى باشد كه از نصّ وحى الهى حكايت كند و بر حسب اجتهاد يكى از قرّاء معروف استوار باشد، قرائت قرآن تحقق يافته است؛ البته قرآن داراى نصّ واحدى است و اختلاف ميان قرّاء بر سر به‏دست آوردن و رسيدن به آن نص واحد است.»(23)
بنابر این، قرآن همان قرآن محفوظ است که مسلمانان از همان ابتدای نزول، به حفظ و ثبت آن اهتمام زیادی داشته و پس از رحلت پیامبر و اتمام نزول، آن را جمع آوری و به صورت قرآن کنونی و بین دو جلد، در آوردند.

پرسش9:
قرائت مشهور در زمانهای بعد مورد توجه قرار گرفت وگرنه در بین اصحاب و تابعین قرائات مختلفی وجود داشته، مانند قرائت مشهور ابن مسعود که به نوعی مخالف جمهور هم بوده و سبب درگیری با عثمان شده بود .

پاسخ:
در طبقه اول، قراء مشهور پنج نفر بوده اند و این افراد اگر چه برای خود مصحف هایی داشته که متفاوت با دیگران بوده است ولی این تفاوت ها که همه بر سر متفاوت بودن قرائت نبوده است.
از طرفی بسیاری از آیات قرآن، اختلاف قرائت ندارند و یا اگر هم دارند، تفاوتی از نظر معنا ایجاد نمی کند.
بنابر این، تدوین و جمع قرآن، طبق مشهور و مطابق با قرائت رایج مسلمانان صورت گرفته است. همین تواتر قرآن را می رساند که از اهمیت بسزایی برخوردار است.
قرائت ‏هاى گوناگون هيچ گاه در متن قرائت اصلى قرار نگرفته ‏اند. همواره در كنار و حاشيه قرائت اصلى بوده‏اند قرآن همواره بر يک قرائت عمومى در بين تمام مسلمانان مطرح بوده است. قرائت عمومى قرآن همان قرائت است كه هم اكنون نيز عموم مردم بر آن هستند.
ما نیز به توصیه اهلبیت علیهم السلام، به تبعیت و پیروی از همین قرآن کنونی موظف هستیم و همین قرآن، معیار است.
لذا اختلاف قرائات ـ علاوه بر این که اجتهادی و از طرف روات و قاریان است ـ ارتباطی با اصل قرآن ندارد و به قرآن کنونی که به تواتر به ما رسیده ضرری نمی زند، و اعتبار قرآن در جای خودش محفوظ است.

پرسش10:
اگر قرائات مختلف صحابه و تابعین را به دقت بررسی کنیم می توانیم به مقصود خدای متعال برسیم مثلا از اختلاف قرائات در آیه 24 نساء می توانیم به حلیت متعه و تحریم عمر، و از قرائت ابن مسعود آیه 67 مائده می توانیم به امامت مولا علی (ع) در غدیر خم یقین حاصل کنیم.

پاسخ:
ولی ما به این شیوه توصیه نشده ایم. ائمه معصومین علیهم السلام ما را به همین قرآن کنونی، توصیه و سفارش نموده اند.
ایشان معارف الهیه و تعالیم دینی را از همین قرآن استخراج و بدان استناد کرده اند. ایشان همین قرآن کنونی را معیار قرار داده و همه را به پیروی از آن توصیه فرموده اند.
اگر این قرآن کنونی با همین قرائت، اعتبار لازم را نداشت، معنا نداشت که اهلبیت علیهم السلام، آن را معیار قرار داده و همگان را نیز بدان دعوت کنند.
لذا قرآن کنونی، همان قرآن نازل شده بر پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله، و قرائت آن هم همان قرائتی است که جبرائیل علیه السلام بر پیامبر خدا صلی الله علیه وآله قرائت نموده و ایشان هم برای سایرین قرائت فرموده اند.

پرسش11:
عاصم شاگردان زیادی داشته مثل ابوبکر عیاش که از حفص موثقترند.

پاسخ:
بین شاگردان عاصم، حفص از دیگران دقیقتر و منضبط تر بوده است. حفص، ربیبه و پرورش یافته دامان عاصم است و عاصم قرائت قرآن را بطور ویژه به او آموخته است.
عاصم اسناد طلايى و عالى قرائت خود را به حفص منتقل كرده و نه به هيچ‏ کس ديگر! و اين فضيلت بزرگى است كه تنها حفص در بين ديگر قرّاء، بدان ممتاز است.(24)
حفص مى ‏گويد: عاصم به من گفت: قرائتى را كه به تو آموختم، همان قرائتى است كه از ابو عبد الرحمان سلمى اخذ كرده ‏ام و او عينا از على عليه السلام فرا گرفته است؛ و قرائتى را كه به ابو بكر بن عياش آموختم، قرائتى است كه بر زر بن حبيش عرضه كرده‏ ام و او از ابن مسعود اخذ كرده بود.(25)
از طرفی هيچ ‏گاه عاصم با استاد و شيخ خود «ابو عبدالرحمان سلمى» مخالفت نورزيد، زيرا يقين داشت آن ‏چه را از او فرا گرفته، دقيقا همان است كه او از على عليه السلام فرا گرفته است. همین طور، قرائت حفص نیز هیچ مخالفتی با قرائت استاد خود ندارد.(26)
شاطبى درباره حفص چنین مى‏ گويد: «وحفص وبالإتقان كان مفضّلا»؛ حفص به جهت دقت و اتقان در قرائت، برتر از ديگران شمرده مى ‏شد.(27)
ابن معين نیز می گويد: روايت صحيحى كه از قرائت عاصم باقى است، روايت حفص بن سليمان است.(28)

پرسش12:
فرق و ملازمه قرآن با قرائت و تواتر چیست؟ البته اینجانب قرآن را متواتر می دانم اما کدام قرآن را؟ قرآنی که مقصود خدای متعال را از آن بفهمم و تفاسیر و برداشتهای مختلف و معارضی نداشته باشد.

پاسخ:
قرآن، آن است که قرائت می شود یعنی معیار، قرآن مقروء است. این قرآن خواندنی و قرائت شدنی، توسط پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله برای مردم خوانده شده و ایشان نیز همان را تلاوت می کرده و حفط و قرائت می نمودند.
تا این که همان قرآن خواندنی، بر اساس قرائتی که رایج و مشهور بین مسلمانان بوده و آنان نیز از پیامبر و ایشان نیز از جبرائیل شنیده بودند، به صورت مکتوب در می آید. لذا این قرآن مکتوب بر اساس همان قرآن مقروء (خواندنی) که متواتر و قرائت مشهور مسلمانان بوده تدوین شده است.
مطلب دیگر، قرائت قاریان قرآن است که بایستی بررسی شود و ببینیم کدام قرائت، با این قرائت رایج و مشهور مطابقت بیشتری دارد. لذا اختلاف قرائات، موضوع جدایی از اصل قرآن است.
بنابر این، آن چه صحیح و معیار است، همان است که توسط پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله قرائت شده و مسلمانان نیز آن را از پیامبر آموخته و قرائت می کردند و سپس مکتوب کرده اند.

پرسش13:
این قرآن در بسیاری از آیات و موضوعاتش متواتر است، البته در برخی آیات که مورد تهاجم حزب نفاق بنص خود همین قرآن بوده، تحریفاتی رخ داده که اختلاف وسیع بین مسلمین شاهد حقیقی آن است.
به عقیده من، در زمان پیامبر (ص) قرآن به معنی خاص استعمال نمی شد یعنی قرآن به معنی عام و آن چیزی گفته می شد که توسط رسول الله (ص) خوانده و امر شده بود خواه وحی معجز و مُنزل خواه سخن و بیان خود پیامبر، یعنی خود حدیث و سخن رسول الله (ص) نیز وحی و تبیین است؛ و مسلمانان صدر اسلام که آیات و روایات را در مصاحفشان می نوشتند، همانها را به اسم قرآن می خواندند
و علت اختلاف قرائات و مصاحف از همین جا شروع می شود و اکثریت تحریف مربوط ناظر به همین است. نکته قابل استفاده از این اختلاف قرائات همین رسیدن به مقصود و هدف خدای متعال است.

پاسخ:
در این زمینه چند نکته عرض می شود:
1. بله، در کنار قرائت رایج و مشهور، قرائات دیگر هم بوده اند ولی این به معنای کاستن از اعتبار قرائت رایج نیست، زیرا دخلی به آن ندارد.
قرائت رایج و مشهور، در جای خود محکم ایستاده و وجود قرائات دیگر ضرری به اعتبار آن وارد نمی کند.
2. تحریف معنوی، ضرری به جایگاه قرآن نمی زند و از همان صدر اسلام تاکنون هم بوده است. آن چه در علوم قرآن مطرح است تحریف لفظی است که آن هم در جای خود ثابت شده که قرآن از آن تحریف مصون است.
3. اختلاف بین مسلمین به خاطر قرآن و اختلاف قرائات نیست بلکه به خاطر جدایی انداختن بین قرآن و بین مفسران حقیقی قرآن است.
اختلاف بین مسلمانان به خاطر نافرمانی از دستور الهی و نافرمانی از سفارش پیامبراکرم صلی الله علیه وآله بر تمسک به قرآن و عترت است.
اختلاف بین مسلمانان به خاطر روی گرداندن از مراجعه به خاندان وحی و اهلبیت علیهم السلام است.
4. همه فرمایشات پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله، وحی و از طرف خداوند است و اعتبار لازم را دارد ولی بین وحی قرآنی و غیر آن، فرق است.
خود حضرت نیز وقتی وحی قرآنی بر ایشان نازل می شد، کاتبان را فرا می خواندند تا آن را مکتوب کنند.
5. این که برخی از کاتبان وحی، توضیح و تفسیر پیامبر را نیز می نوشته و همین موجب اختلاف شده است، صحیح است؛ ولی نباید از اشتباه آنان پیروی کرد.
اهتمام مسلمانان نیز بر همین بوده که همان وحی قرآن را به عنوان قرآن ثبت کنند و لذا می بینیم که در قرائت رایج و مشهور مسلمانان، وحی غیر قرآنی نیست.
6. برای فهم مراد الهی نیازی به تمسک به اختلاف قرائات ـ که اجتهادی و بدون سند هستند ـ نیست؛ بلکه با مراجعه به اهلبیت علیهم السلام که مفسران حقیقی قرآن و آگاه به مراد الهی هستند، می توان به فهم صحیح از کلام الهی نائل شد.

پرسش14:
پس کدام قرائت، قرائت صحیح و مقصود حضرت باریتعالی است؟

پاسخ:
همان قرائتی که مشهور و رایج بین مسلمانان بوده است، زیرا مسلمانان از همان ابتدا اهتمام زیادی به حفظ قرآن داشتند و قرائت قرآن را آن گونه که از پیامبر صلی الله علیه وآله می شنیدند به حافظه ها سپرده و قرائت می کردند.
لذا است که گفته می شود قرآن کریم به صورت تواتر و نقل رایج مسلمانان، نسل به نسل منتقل شده و به ما رسیده است.
قرائتی که با قرائت رایج و مشهور، مطابقت بیشتری داشته باشد، به همان میزان نیز از اعتبار بیشتری برخوردار است.
در بین این قرائت ها، قرائت حفص از عاصم که به قرائت امیرالمؤمنین علی علیه السلام و پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله می رسد، شباهت بیشتری با قرآن و قرائت نازل شده دارد.
لذا قرآن کنونی، همان قرآن نازل شده بر پیامبر اکرم صلی الله علیه وآله، و قرائت آن هم همان قرائتی است که جبرائیل علیه السلام بر پیامبر خدا صلی الله علیه وآله قرائت نموده و ایشان هم برای سایرین قرائت فرموده اند.

___________

  1. توبه، 112.
  2. التبيان في تفسير القرآن، طوسی، نرم افزار جامع التفاسیر نور، ج ‏5، ص 307؛ إعراب القرآن الكريم، دعاس ـ حميدان ـ قاسم‏، نرم افزار جامع التفاسیر نور، ج ‏2، ص 9؛ إعراب القرآن و بيانه، درويش محيى الدين‏، نرم افزار جامع التفاسیر نور، ج ‏4، ص 179؛ إعراب القرآن، نحاس، نرم افزار جامع التفاسیر نور، ج ‏2، ص 136؛ أنوار التنزيل و أسرار التأويل، بیضاوی، نرم افزار جامع التفاسیر نور، ج ‏3، ص 99.
  3. مجمع البيان في تفسير القرآن، طبرسی، ج ‏5، ص 112.
  4. بقره، 124.
  5. إعراب القرآن الكريم، دعاس ـ حميدان ـ قاسم‏، ج ‏1، ص 53؛ إعراب القرآن و بيانه، درويش محيى الدين‏، ج ‏1، ص 179.
  6. إعراب القرآن، نحاس، ج ‏1، ص 76.
  7. أنوار التنزيل و أسرار التأويل، بیضاوی، ج ‏1، ص 104؛ التبيان في إعراب القرآن، عکبری، نرم افزار جامع التفاسیر نور، ص 39.
  8. التبيان في تفسير القرآن، طوسی، ج ‏1، ص 445؛ مجمع البيان في تفسير القرآن، طبرسی، ج ‏1، ص 376.
  9. کافی، کلینی، نرم افزار جامع الاحادیث نور، ج 2، ص 631 و 633؛ وسايل الشيعة، عاملی، نرم افزار جامع الاحادیث نور، ج 4، ص 821، باب 24 از ابواب قراءة القرآن.
  10. ر.ک: علوم قرآنی، معرفت، نرم افزار علوم قرآنی نور(مشکات)، ص 218.
  11. جمعه، 1.
  12. آل عمران، 53.
  13. ر.ک: روش شناسی تفسیر قرآن، علی اکبر بابایی و دیگران، پژوهشگاه حوزه و دانشگاه، چاپ چهارم، 1388 ش، ص 65 تا 68.
  14. پژوهشى در علوم قرآن، احمدی، نرم افزار علوم قرآنی نور(مشکات)، ص 137.
  15. کافی، ج 2، ص 629، ح 8.
  16. علوم قرآنى، معرفت، ص 219.
  17. إعراب القرآن الكريم، دعاس ـ حميدان ـ قاسم‏، ج ‏1، ص 268 و ج ‏2، ص 306؛ إعراب القرآن و بيانه، درويش محيى الدين‏، ج ‏2، ص 527.
  18. إعراب القرآن، نحاس، ج ‏1، ص 249؛ إعراب القرآن و بيانه، درويش محيى الدين‏، ج ‏2، ص 377.
  19. إعراب القرآن و بيانه، ج ‏6، ص 435؛ إعراب القرآن الكريم، ج ‏2، ص 311.
  20. مائده، 69.
  21. طه، 63.
  22. مجمع البيان في تفسير القرآن، ج ‏3، ص 215.
  23. علوم قرآنی، معرفت، ص 182.
  24. التمهيد فی علوم القرآن، نرم افزار علوم قرآنی نور(مشکات)، ج ‏2، ص 246.
  25. ابن الجزرى، طبقات القرّاء، نرم افزار علوم قرآنی نور(مشکات)، ج 1، ص 348.
  26. التمهيد فی علوم القرآن، ج ‏2، ص 246.
  27. «حرز الامانی و وجه التهانی فی القراءات السبع» شاطبی، قاسم بن فیره، مکتبه الازهرـ قاهره، نرم افزار علوم قرآنی نور(مشکات)، ص 15.
  28. النشر في القراءات، نرم افزار علوم قرآنی نور(مشکات)، ج 1، ص 156.
موضوع قفل شده است