آیاتی برای ژرف اندیشان آخر الزمان

آیاتی برای ژرف اندیشان آخر الزمان

سلام
در حدیثی از امام علی بن الحسین علیه السلام است که:
ان اللَّه عز و جل علم انه يكون فى آخر الزمان اقوام متعمقون فانزل اللَّه تعالى:" قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ" و الآيات من سورة الحديد، الى قوله:" عليم بذات الصدور"، فمن رام وراء ذلك فقد هلك:
" خداوند متعال مى‏دانست كه در آخر زمان اقوامى مى‏آيند كه در مسائل تعمق و دقت مى‏كنند، لذا سوره قل هو اللَّه احد و آيات آغاز سوره حديد، تا عليم بذات الصدور، را نازل فرمود، پس هر كس ما وراى آن را طالب باشد هلاك مى‏شود"

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ اللَّهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْض ۖ يُحْيِي وَيُمِيت ۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِن ۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا ۖ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ لَّهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْل ۚ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ

چه برداشتی و تفسیری از این آیات امروزه شده که در گذشته نبوده؟!!